المصدر -
في زمن اكتساح فيروس كورونا المستجد العالم أجمع وتوقف جميع الأنشطة الرياضة وكذلك الاقتصاد العالمي وتزايد عدد المرضى بهذا الفيروس المعدي والمخيف فقط قرر أتحاد الفيفا الدولي بتعليق جميع الأنشطة الرياضية خوفا من تناقل العدوى بين الرياضيين ومحبين الرياضة بصفه عامه
وقامت صحيفة غرب الأخبارية في تقرير خاص بهذا الشأن عن مدى كيفية استمرار النشاطات الرياضية في ظل وجود الفيروس وكيفية أنهاء الدوريات والنشاطات الرياضية التي تعلقت بسبب هذا المرض دون الوصول إلى خط النهاية كالعادة في كل موسم وما هي الحلول في هضا الموضوع من استمرار النشاطات والاحترازات في الوصول لها ام إلغاءها بشكل عام والاكتفاء بما وصول إلية.
- اللاعب الأردني لو عادت النشاطات الرياضية ستفقد اللاعب رقم 12
- احرار جبريني مسؤولة شبكة فلسطين الرياضة تعتبر المنفذ الوحيد لتخفيف من الضغوطات النفسية ولا بد من الاحتياطات الوقائية
- شادي الحموي لاعب سوريا أتمنى عودة النشاطات فقد أحسسنا بالملل والتدريبات الفردية غير مجدية
- لاعب نادي الجيل فهد الخميس إلغاء الدوري هو الحل
- المحاضر الاسيوي الصيعري لابد من هيكلة جديدة لو أستأنف الدوريات المحلية
- رئيس العين الزهراني صرفنا المبالغ من أجل حلم الصعود للمحترفين
اللاعب سلمان السليمان لاعب المنتخب الأردني سابقا حيث قال: انا مع قرار عودة المنافسات بشرط الالتزام بكافة شروط السلامة ولكن ستفقد اللعبة طرف مهم في اللعبة للاعب رقم 12 في الملعب اللذين جعلوا لكرة القدم نكهة ممتعه تفوق الوصف وهم جماهير الأندية وخلوا المدرجات منهم يعطي للمباراة طابع الصمت والهدوء في المباراة.
احرار جبريني مسؤولة شبكة فلسطين الرياضية والمصورة الفوتوغرافية أبدت قولها : الحق يقال أن هذا الوباء أحدث ضرراً كبيراً في الرياضة العالمية والعربية والفلسطينية بسبب التوقف الطويل و من وجهة نظري أنه لا يوجد أي مؤشرات ملموسة توحي بالسيطرة أو القضاء على فايروس كوفيد -19 المعروف بمرض كورونا الا أنه بالوقت ذاته ربما تكون الرياضة هي النافذة الايجابية للتخفيف من الضغوطات النفسية التي عانى منها الرياضيين والمهتمين بالرياضة او حتى المتابعين باعتبارها احدى المسببات التي تشعره بالسعادة او الرضى النفسي بشرط اخذ جميع الاحتياطات الوقائية التي أقرت بها منظمة الصحة العالمية وفق القوانين والشروط المتبعة اثناء ممارستها، باعتماد اجراءات السلامة حتى لا تتحول الرياضة إلى عنصر تأزيم.
اللاعب الدولي لمنتخب سوريا الكابتن شادي الحموي حيث قال إنه يتدرب يوميا في الجفيرة بمملكة البحرين وهو محترف في صفوف المنامة بالدوري الممتاز وأفتقد للكثير للمباريات الرسمية أو الودية واتمنى عوده الدوريات العربية في أقرب وقت وأخذ الحيطة والحذر من أجل القضاء على المرض وفي حال أن هذا الشيء يزيد من انتشار المرض أتوقع أيقاف النشاطات الرياضية بصفة عامه
فيما أكد قائد فريق الجيل السعودي بدوري الدرجة الأولى الكابتن فهد الخميس حيث تطرق الأفضل إلغاء جميع الدوريات والنشاطات الرياضية وتأخر القرارات وكذلك انتهاء أكثر من لاعب عقودهم مع انديتهم هذا الموسم وأغلاق الرحلات الدولية ومغادرة الجهاز الفني للأندية واللاعبين المحترفين لان أغلبهم غادروا إلى بلدانهم بسبب الوضع الصحي الذي يمر به العالم الإلغاء يكون الحل الوحيد وهي فترة طويل المدى في الراحة اللاعبين والأندية كذلك وهذا يتسنى لإدارات الأندية تفادي المشاكل الموسم الماضي ويكون الترتيب للموسم المقبل أفضل وأكثر تنظيما.
فيما أبدا راية المدرب والمحاضر الآسيوي الكابتن حمود الصيعري في هذا الموضوع وتكلم عن الدوريات المحلية بالسعودية فالوضع الحالي يفرض الغاء الدوري المحترفين بدون هبوط او هبوط الاخير فقط الموسم القادم يكون 18 فريق بصعود ثلاث فرق من الأولى في حال هبوط فريق او إلغاء الهبوط وصعود فريقين فقط والأسباب تعود لعدم تداخل المسابقات اللاعبين الدوليين سعوديين او أجانب مشاركه الأندية خارجياً الطقس في الأشهر المقبلة تكون أشد حرارة وعلى صعيد إستكمال دوري الدرجة الاولى بنظام فرق الصعود والهبوط تكون في مناطق تتوفر فيها الملاعب والأجواء الجيدة المناسبة كالطائف والمنطقة الجنوبية وبالنسبة لدوري الدرجة الثانية يكون نظام التجمع للأربع الأندية الأولى من كل مجموعة تعطى افضليه النقاط أو الغاء كل الدوريات وكل النتائج والاستعداد لموسم جديد كل الخيارات فيها ايجابيات وسلبيات ولكن يجيب النظر في الاقل ضررا على الكره السعودية والمنتخب والمشاركات الخارجية للأندية .
أكد رئيس نادي العين السعودي السيد مازن الزهراني وفريقه متصدر الدوري الأمير محمد بن سلمان لدوري الدرجة الأولى أنه مع أستأنف الدوري الدرجة الأولى لما في ذلك أعطاء الفرصة لجميع الفرق على المنافسة في الصعود لدوري المحترفين وأن إلغاء الدوري عبارة عن أهدار لجهود الأندية في صرف الأموال وأضاعتها وعدم الاستفادة منها وأن إدارة نادية صرفت الكثير من الأموال من اجل تحقيق حلم الصعود للمحترفين وأستكمل في حال إلغاء النشاطات الرياضية بسبب جائحة كورونا لابد من عمل ألية مناسبة لصعود الأندية المنافسة في الدوري دون هبوط لدرجة الأقل واذا استمر الإلغاء سيكون ضررها كبير على الأندية.
في زمن اكتساح فيروس كورونا المستجد العالم أجمع وتوقف جميع الأنشطة الرياضة وكذلك الاقتصاد العالمي وتزايد عدد المرضى بهذا الفيروس المعدي والمخيف فقط قرر أتحاد الفيفا الدولي بتعليق جميع الأنشطة الرياضية خوفا من تناقل العدوى بين الرياضيين ومحبين الرياضة بصفه عامه
وقامت صحيفة غرب الأخبارية في تقرير خاص بهذا الشأن عن مدى كيفية استمرار النشاطات الرياضية في ظل وجود الفيروس وكيفية أنهاء الدوريات والنشاطات الرياضية التي تعلقت بسبب هذا المرض دون الوصول إلى خط النهاية كالعادة في كل موسم وما هي الحلول في هضا الموضوع من استمرار النشاطات والاحترازات في الوصول لها ام إلغاءها بشكل عام والاكتفاء بما وصول إلية.
- اللاعب الأردني لو عادت النشاطات الرياضية ستفقد اللاعب رقم 12
- احرار جبريني مسؤولة شبكة فلسطين الرياضة تعتبر المنفذ الوحيد لتخفيف من الضغوطات النفسية ولا بد من الاحتياطات الوقائية
- شادي الحموي لاعب سوريا أتمنى عودة النشاطات فقد أحسسنا بالملل والتدريبات الفردية غير مجدية
- لاعب نادي الجيل فهد الخميس إلغاء الدوري هو الحل
- المحاضر الاسيوي الصيعري لابد من هيكلة جديدة لو أستأنف الدوريات المحلية
- رئيس العين الزهراني صرفنا المبالغ من أجل حلم الصعود للمحترفين
اللاعب سلمان السليمان لاعب المنتخب الأردني سابقا حيث قال: انا مع قرار عودة المنافسات بشرط الالتزام بكافة شروط السلامة ولكن ستفقد اللعبة طرف مهم في اللعبة للاعب رقم 12 في الملعب اللذين جعلوا لكرة القدم نكهة ممتعه تفوق الوصف وهم جماهير الأندية وخلوا المدرجات منهم يعطي للمباراة طابع الصمت والهدوء في المباراة.
احرار جبريني مسؤولة شبكة فلسطين الرياضية والمصورة الفوتوغرافية أبدت قولها : الحق يقال أن هذا الوباء أحدث ضرراً كبيراً في الرياضة العالمية والعربية والفلسطينية بسبب التوقف الطويل و من وجهة نظري أنه لا يوجد أي مؤشرات ملموسة توحي بالسيطرة أو القضاء على فايروس كوفيد -19 المعروف بمرض كورونا الا أنه بالوقت ذاته ربما تكون الرياضة هي النافذة الايجابية للتخفيف من الضغوطات النفسية التي عانى منها الرياضيين والمهتمين بالرياضة او حتى المتابعين باعتبارها احدى المسببات التي تشعره بالسعادة او الرضى النفسي بشرط اخذ جميع الاحتياطات الوقائية التي أقرت بها منظمة الصحة العالمية وفق القوانين والشروط المتبعة اثناء ممارستها، باعتماد اجراءات السلامة حتى لا تتحول الرياضة إلى عنصر تأزيم.
اللاعب الدولي لمنتخب سوريا الكابتن شادي الحموي حيث قال إنه يتدرب يوميا في الجفيرة بمملكة البحرين وهو محترف في صفوف المنامة بالدوري الممتاز وأفتقد للكثير للمباريات الرسمية أو الودية واتمنى عوده الدوريات العربية في أقرب وقت وأخذ الحيطة والحذر من أجل القضاء على المرض وفي حال أن هذا الشيء يزيد من انتشار المرض أتوقع أيقاف النشاطات الرياضية بصفة عامه
فيما أكد قائد فريق الجيل السعودي بدوري الدرجة الأولى الكابتن فهد الخميس حيث تطرق الأفضل إلغاء جميع الدوريات والنشاطات الرياضية وتأخر القرارات وكذلك انتهاء أكثر من لاعب عقودهم مع انديتهم هذا الموسم وأغلاق الرحلات الدولية ومغادرة الجهاز الفني للأندية واللاعبين المحترفين لان أغلبهم غادروا إلى بلدانهم بسبب الوضع الصحي الذي يمر به العالم الإلغاء يكون الحل الوحيد وهي فترة طويل المدى في الراحة اللاعبين والأندية كذلك وهذا يتسنى لإدارات الأندية تفادي المشاكل الموسم الماضي ويكون الترتيب للموسم المقبل أفضل وأكثر تنظيما.
فيما أبدا راية المدرب والمحاضر الآسيوي الكابتن حمود الصيعري في هذا الموضوع وتكلم عن الدوريات المحلية بالسعودية فالوضع الحالي يفرض الغاء الدوري المحترفين بدون هبوط او هبوط الاخير فقط الموسم القادم يكون 18 فريق بصعود ثلاث فرق من الأولى في حال هبوط فريق او إلغاء الهبوط وصعود فريقين فقط والأسباب تعود لعدم تداخل المسابقات اللاعبين الدوليين سعوديين او أجانب مشاركه الأندية خارجياً الطقس في الأشهر المقبلة تكون أشد حرارة وعلى صعيد إستكمال دوري الدرجة الاولى بنظام فرق الصعود والهبوط تكون في مناطق تتوفر فيها الملاعب والأجواء الجيدة المناسبة كالطائف والمنطقة الجنوبية وبالنسبة لدوري الدرجة الثانية يكون نظام التجمع للأربع الأندية الأولى من كل مجموعة تعطى افضليه النقاط أو الغاء كل الدوريات وكل النتائج والاستعداد لموسم جديد كل الخيارات فيها ايجابيات وسلبيات ولكن يجيب النظر في الاقل ضررا على الكره السعودية والمنتخب والمشاركات الخارجية للأندية .
أكد رئيس نادي العين السعودي السيد مازن الزهراني وفريقه متصدر الدوري الأمير محمد بن سلمان لدوري الدرجة الأولى أنه مع أستأنف الدوري الدرجة الأولى لما في ذلك أعطاء الفرصة لجميع الفرق على المنافسة في الصعود لدوري المحترفين وأن إلغاء الدوري عبارة عن أهدار لجهود الأندية في صرف الأموال وأضاعتها وعدم الاستفادة منها وأن إدارة نادية صرفت الكثير من الأموال من اجل تحقيق حلم الصعود للمحترفين وأستكمل في حال إلغاء النشاطات الرياضية بسبب جائحة كورونا لابد من عمل ألية مناسبة لصعود الأندية المنافسة في الدوري دون هبوط لدرجة الأقل واذا استمر الإلغاء سيكون ضررها كبير على الأندية.