المصدر -
تواصل الرئاسة الإقليمية للأولمبياد الخاص الدولى أنشتطتها الافتراضية على منصات التواصل الاجتماعى غداً بإقامة محاضرة حول الرياضات الموحدة .
وتأتي هذه المحاضرة تلبية لطلب أعضاء المجلس الإقليمي للاعبين من الرئيس الإقليمى المهندس أيمن عبد الوهاب خلال الاجتماع الافتراضي الذي عقد مؤخراً وتم خلاله التطرق إلى ضرورة توسيع أنشطة الرياضات الموحدة وهى المسابقات الرياضية التى يشارك فيها لاعبون من ذوى الاعاقات الفكرية مع أقرانهم من غير المعاقين .
وأوضح مدير عام الرياضة والتدريب بالرئاسة الاقليمية الدكتور عماد محى الدين أن طلب المجلس القيادى للاعبين توافق مع الخطة التي وضعتها الرئاسة الإقليمية بعد جائحة كورونا من عودة الأنشطة على المنصات الافتراضية ، وتم عمل مجموعة من الاجتماعات الافتراضية مع عدد كبير من مدربى برامج المنطقة للوقوف على احتياجاتهم ، وكانت الرياضات الموحدة فى الصدارة .
وقال : "تم الاتفاق مع الأولمبياد الخاص الاماراتى على إقامة تلك المحاضرة الافتراضية ، والتنسيق مع المدير الوطنى للبرنامج الاماراتى طلال الهاشمى لإلقاء المحاضرة ، وهى أيضاً تتوافق مع خطة البرنامج الاماراتى الذي بدأ نشاطاً افتراضياً قوياً لاستثمار النجاحات الهائلة التى حققتها استضافة العاصمة الاماراتية أبو ظبى للألعاب العالمية عام 2010 وشهدت نجاحاً منقطع النظير.
وأشار الدكتور محى الدين إلى أن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تشهد مشاركة 23883مشاركاً فى الرياضات الموحدة من بين مليون ونصف المليون حول العالم ، وأن هذه الرياضات واحدة من الثمار التى جناها الأولمبياد الخاص على طريق الدمج وتقبل الآخر ، فى استغلال لقوة الرياضة وممارستها معاً ، من خلال إقامة مسابقات رياضية يشارك فيها المعاقين فكرياً إلى جانب أقرانهم من غير المعاقين فى فريق واحد ، سواء فى الرياضات الفردية أو الجماعية بهدف زيادة التواصل الاجتماعي مع الشركاء وتكوين الصداقات، وهو عادة ما يثمر صداقات تدوم طويلًا ، مؤكداً أن تجربة الدمج سيكون لها الكثير من الأثر نحو تقبل الآخر، حيث يكون لدى كل لاعب قناعة مؤكدة بقيمة الدور الذي يلعبه في إطار الفريق الموحد، وأنه لافرق بين اللاعب السوي وغير السوي.
وأفاد أن عدد المشاركين فى الرياضات الموحدة وصل وبحسب آخر إخصائية إلى مليون ونصف للمليون فرد حيث تفرض الألعاب والمسابقات الخاصة بالأولمبياد الخاص ضرورة وجود رياضات موحدة فى مختلف الألعاب والمسابقات سواء محلية أو وطنية أو إقليمية أو عالمية، مبيناً أن
الرياضات الموحدة تهدف إلى أن اللعب والتدريب معاً طريقة مثلى لعقد العلاقات والصدقات الانسانية بين لاعبى الأولمبياد الخاص وأقرانهم من غير المعاقين ، وتكون وسيلة مثلى لإظهار الطاقات الرياضية لهم .
وتأتي هذه المحاضرة تلبية لطلب أعضاء المجلس الإقليمي للاعبين من الرئيس الإقليمى المهندس أيمن عبد الوهاب خلال الاجتماع الافتراضي الذي عقد مؤخراً وتم خلاله التطرق إلى ضرورة توسيع أنشطة الرياضات الموحدة وهى المسابقات الرياضية التى يشارك فيها لاعبون من ذوى الاعاقات الفكرية مع أقرانهم من غير المعاقين .
وأوضح مدير عام الرياضة والتدريب بالرئاسة الاقليمية الدكتور عماد محى الدين أن طلب المجلس القيادى للاعبين توافق مع الخطة التي وضعتها الرئاسة الإقليمية بعد جائحة كورونا من عودة الأنشطة على المنصات الافتراضية ، وتم عمل مجموعة من الاجتماعات الافتراضية مع عدد كبير من مدربى برامج المنطقة للوقوف على احتياجاتهم ، وكانت الرياضات الموحدة فى الصدارة .
وقال : "تم الاتفاق مع الأولمبياد الخاص الاماراتى على إقامة تلك المحاضرة الافتراضية ، والتنسيق مع المدير الوطنى للبرنامج الاماراتى طلال الهاشمى لإلقاء المحاضرة ، وهى أيضاً تتوافق مع خطة البرنامج الاماراتى الذي بدأ نشاطاً افتراضياً قوياً لاستثمار النجاحات الهائلة التى حققتها استضافة العاصمة الاماراتية أبو ظبى للألعاب العالمية عام 2010 وشهدت نجاحاً منقطع النظير.
وأشار الدكتور محى الدين إلى أن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تشهد مشاركة 23883مشاركاً فى الرياضات الموحدة من بين مليون ونصف المليون حول العالم ، وأن هذه الرياضات واحدة من الثمار التى جناها الأولمبياد الخاص على طريق الدمج وتقبل الآخر ، فى استغلال لقوة الرياضة وممارستها معاً ، من خلال إقامة مسابقات رياضية يشارك فيها المعاقين فكرياً إلى جانب أقرانهم من غير المعاقين فى فريق واحد ، سواء فى الرياضات الفردية أو الجماعية بهدف زيادة التواصل الاجتماعي مع الشركاء وتكوين الصداقات، وهو عادة ما يثمر صداقات تدوم طويلًا ، مؤكداً أن تجربة الدمج سيكون لها الكثير من الأثر نحو تقبل الآخر، حيث يكون لدى كل لاعب قناعة مؤكدة بقيمة الدور الذي يلعبه في إطار الفريق الموحد، وأنه لافرق بين اللاعب السوي وغير السوي.
وأفاد أن عدد المشاركين فى الرياضات الموحدة وصل وبحسب آخر إخصائية إلى مليون ونصف للمليون فرد حيث تفرض الألعاب والمسابقات الخاصة بالأولمبياد الخاص ضرورة وجود رياضات موحدة فى مختلف الألعاب والمسابقات سواء محلية أو وطنية أو إقليمية أو عالمية، مبيناً أن
الرياضات الموحدة تهدف إلى أن اللعب والتدريب معاً طريقة مثلى لعقد العلاقات والصدقات الانسانية بين لاعبى الأولمبياد الخاص وأقرانهم من غير المعاقين ، وتكون وسيلة مثلى لإظهار الطاقات الرياضية لهم .