المصدر -
استقبل الأمير فيصل بن خالد بن سلطان أمير منطقة الحدود الشمالية في مكتبه بالإمارة مدير عام التعليم المنطقة عثمان العثمان، الذي قدم للسلام على سموه وتقديم تقريرٍ عن خطة الأنشطة التعليمية الصيفية لهذا العام .
وقال سموه : "يعدّ الوقت موردًا مهمًا في تحقيق الأهداف مهما كان نوعها، والأوقات الحرة المتاحة للطلاب في الإجازة الصيفية التي يمكن استثمارها بتنمية المواهب والهوايات والمعارف والمهارات بأساليب ممتعة قد تتحول إلى أوقات فراغٍ قاتلة إذا لم نُحسِن التخطيط ونحشد الإمكانات لاستثمارها
وأكد سموه ضرورة حشد جميع الإمكانات والطاقات المتاحة لإدارة التعليم لتحفيز الطلاب بجميع فئاتهم العمرية لاستثمار أوقاتهم الحرة بما هو مفيد ونافع، مشيرًا لأهمية ممارسة الأنشطة الرياضية الفردية والجماعية وأهميتها بالحد من مخاطر الخمول وتعزيزها للمناعة وللصحة النفسية والنشاط الذهني.
كما دعا سموه إدارة تعليم الشمالية للمشاركة الفاعلة في مبادرة ملتزمون التي أطلقها سموه تحت شعار "نتعاون ولانتهاون" والتي تستهدف في أهم أهدافها "تمكين الصغار والشباب من استثمار أوقاتهم بالترفيه عن أنفسهم بما ينمي مواهبهم وهواياتهم ومعارفهم ومهاراتهم ويعزز شغفهم بالتعلُم المستمر "
وشدد سموه على ضرورة تنفيذ البرامج التعليمية الصيفية بالطريقة المثلى بما يحقق النتائج الملموسة والمقاسة على أرض الواقع واعتماد مؤشرات قياس دقيقة توضح مدى الاستفادة والنتائج والفوائد المحققة بوضوح ومصداقية وشفافية عالية.
مبينًا سموه أن الأنشطة المدرسية لاسيما الصيفية منها تشكل القاعدة العريضة لتمكين واكتشاف المواهب والطاقات المميزة بجميع المجالات الرياضية والثقافية والاجتماعية .
وقال سموه : "يعدّ الوقت موردًا مهمًا في تحقيق الأهداف مهما كان نوعها، والأوقات الحرة المتاحة للطلاب في الإجازة الصيفية التي يمكن استثمارها بتنمية المواهب والهوايات والمعارف والمهارات بأساليب ممتعة قد تتحول إلى أوقات فراغٍ قاتلة إذا لم نُحسِن التخطيط ونحشد الإمكانات لاستثمارها
وأكد سموه ضرورة حشد جميع الإمكانات والطاقات المتاحة لإدارة التعليم لتحفيز الطلاب بجميع فئاتهم العمرية لاستثمار أوقاتهم الحرة بما هو مفيد ونافع، مشيرًا لأهمية ممارسة الأنشطة الرياضية الفردية والجماعية وأهميتها بالحد من مخاطر الخمول وتعزيزها للمناعة وللصحة النفسية والنشاط الذهني.
كما دعا سموه إدارة تعليم الشمالية للمشاركة الفاعلة في مبادرة ملتزمون التي أطلقها سموه تحت شعار "نتعاون ولانتهاون" والتي تستهدف في أهم أهدافها "تمكين الصغار والشباب من استثمار أوقاتهم بالترفيه عن أنفسهم بما ينمي مواهبهم وهواياتهم ومعارفهم ومهاراتهم ويعزز شغفهم بالتعلُم المستمر "
وشدد سموه على ضرورة تنفيذ البرامج التعليمية الصيفية بالطريقة المثلى بما يحقق النتائج الملموسة والمقاسة على أرض الواقع واعتماد مؤشرات قياس دقيقة توضح مدى الاستفادة والنتائج والفوائد المحققة بوضوح ومصداقية وشفافية عالية.
مبينًا سموه أن الأنشطة المدرسية لاسيما الصيفية منها تشكل القاعدة العريضة لتمكين واكتشاف المواهب والطاقات المميزة بجميع المجالات الرياضية والثقافية والاجتماعية .