المصدر -
كشف صندوق تنمية الموارد البشرية " هدف "، عن استفادة 125 ألف طالب وموظف وباحث عن عمل من الخِدْمات الإلكترونية لمنصة التثقيف والإرشاد المهني "سُبل" من بداية العام الجاري 2020 وحتى الآن، بينهم 80 ألف مستفيد خلال فترة العمل عن بُعد.
وتدعم منصة "سُبل" من خلال الرابط subol.sa ، الطلاب والباحثين عن عمل والموظفين، بخيارات تعلم وأخرى مهنية عن طريق بناء منظومة متكاملة من خِدْمات التثقيف والإرشاد المهني، في إطار بناء نظام شامل يعد الأفضل من نوعه في المملكة.
كما توفر "سُبل" بيئة إلكترونية تفاعلية تهتم بالتثقيف والإرشاد المهني للفئات المستهدفة، وتمكينها من الاختيار الفعال لمسارات التعليم والعمل، وتطوير أدوات تساعد على تحديد الميول ومطابقتها مع المسارات الوظيفية.
وتساعد "سُبل" في تمكين المستفيدين من معرفة الميول المهنية والأكاديمية، والإسهام في زيادة نسبة الاستقرار الوظيفي والأكاديمي للمستفيدين، وتوعيتهم بأهم المهارات المطلوبة في سوق العمل، وتمكينهم من معرفة أهم المهن المستقبلية ونبذة عنها.
وتُمكِّن المنصة الكوادر الوطنية من الاطلاع على المسارات المهنية المتنوعة وقطاعات سوق العمل على نحو متساوٍ بما فيها القطاع الخاص، ودعمهم بمهارات للتخطيط لمساراتهم المهنية التي تتسق مع طموحاتهم الشخصية واحتياجات سوق العمل، وإرساء توقعات واقعية حول السنوات الأولى من الوظيفة وتطوير المهارات اللازمة لسوق العمل، وتطوير المرشدين المهنيين.
وتدعم منصة "سُبل" من خلال الرابط subol.sa ، الطلاب والباحثين عن عمل والموظفين، بخيارات تعلم وأخرى مهنية عن طريق بناء منظومة متكاملة من خِدْمات التثقيف والإرشاد المهني، في إطار بناء نظام شامل يعد الأفضل من نوعه في المملكة.
كما توفر "سُبل" بيئة إلكترونية تفاعلية تهتم بالتثقيف والإرشاد المهني للفئات المستهدفة، وتمكينها من الاختيار الفعال لمسارات التعليم والعمل، وتطوير أدوات تساعد على تحديد الميول ومطابقتها مع المسارات الوظيفية.
وتساعد "سُبل" في تمكين المستفيدين من معرفة الميول المهنية والأكاديمية، والإسهام في زيادة نسبة الاستقرار الوظيفي والأكاديمي للمستفيدين، وتوعيتهم بأهم المهارات المطلوبة في سوق العمل، وتمكينهم من معرفة أهم المهن المستقبلية ونبذة عنها.
وتُمكِّن المنصة الكوادر الوطنية من الاطلاع على المسارات المهنية المتنوعة وقطاعات سوق العمل على نحو متساوٍ بما فيها القطاع الخاص، ودعمهم بمهارات للتخطيط لمساراتهم المهنية التي تتسق مع طموحاتهم الشخصية واحتياجات سوق العمل، وإرساء توقعات واقعية حول السنوات الأولى من الوظيفة وتطوير المهارات اللازمة لسوق العمل، وتطوير المرشدين المهنيين.