في أوساط البنوك الإماراتية
المصدر -
• 88٪ من البنوك الإماراتية تتوقع اعتماد مفهوم الخدمات المصرفية المفتوحة وقدرات "واجهة برمجة التطبيقات" المفتوحة خلال الأشهر الاثني عشر المقبلة، نظراً لما تعد به من تحسينات في خدمات المتعاملين وتقديم خدمات مالية جديدة.
• 61٪ من البنوك الإماراتية ترى بأن تقديم خدمة أفضل وتجربة تعامل استثنائية للمتعاملين من شأنها تحفيزهم على التعاون بشكل أكبر مع المؤسسات المالية والمطورين الآخرين.
خلصت نتائج استطلاع أجرته فيناسترا إلى أن نحو تسعة من أصل عشرة (88%) من المؤسسات المالية في دولة الإمارات العربية المتحدة تخطط لاعتماد مفهوم "الخدمات المصرفية المفتوحة" على مدى الأشهر الاثني عشر شهراً المقبلة. ويشكل الابتكار في خدمة وتجربة العملاء القوة الدافعة وراء تنامي طلب البنوك الإماراتية على تحقيق المزيد من التعاون والتآزر. ومع ذلك، وفقاً لآراء المستطلعين، تشمل العوامل الرئيسية التي تشكل تحدياً كبيراً أمام علاقات التعاون الأوسع نطاقاً في القطاع على مستوى المنطقة، انخفاض مستوى التحكم المحتمل في آلية اتخاذ القرارات (48%) والأنظمة الرقابية المعقدة (47%) والأنظمة القديمة (46%).
تم التوصل إلى هذه النتائج من خلال استطلاع بعنوان: "الخدمات المصرفية المفتوحة والتعاون: استنباط آراء المجتمع المحلي 2020" أجرته فيناسترا قبل تفشي وباء (كوفيد-19)، وشمل 774 مؤسسة مالية في أنحاء الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وسنغافورة وفرنسا وألمانيا وهونغ كونغ والإمارات العربية المتحدة. ويشار إلى أن عدد الاستجابات التي تم جمعها من المؤسسات المالية في دولة الإمارات العربية المتحدة قد بلغ أكثر من 100 استجابة.
تشمل أبرز نتائج الاستطلاع المسجلة في دولة الإمارات العربية المتحدة ما يلي:
• تعتقد البنوك بأن الوسيلة الفاعلة التي يمكن من خلالها تعزيز التعاون في المستقبل تكمن في "اعتماد نموذج موحّد لأفضل الممارسات" في القطاع عن طريق الهيئات الرقابية (69٪) والتكنولوجيا (53٪).
• أبدى المستجيبون ميلاً جارفاً تجاه مبدأ التعاون: 94٪ يوافقون أو يوافقون بشدة بأن التعاون كان محركاً رئيسياً للنجاح في مؤسساتهم، في حين أن 91٪ يوافقون أو يوافقون بشدة على أنه قد ساعد في جعل أعمالهم أكثر كفاءة.
• سيكون للخدمات المصرفية المفتوحة أكبر الأثر على الأعمال المصرفية للشركات (57٪)، تليها الخدمات المصرفية للأفراد وخدمات الدفع (كلاهما 51٪).
• هناك ما يقرب من نصف (48٪) المؤسسات المالية المستطلعة في دولة الإمارات العربية المتحدة ترى بأن "تقليص التحكم في عملية صنع القرار" يشكل عائقًا أمام التعاون، وكان هذا رأي الغالبية العظمى في كل دولة شملها الاستطلاع.
وقال وسام خوري، النائب الأول للرئيس والمدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا المحيط الهادئ لدى فيناسترا، "من المشجع حقاً أن نشهد مثل هذا الإقبال القوي على دعم ومؤازرة مبادئ التعاون في القطاع والخدمات المصرفية المفتوحة في أوساط المجتمع المصرفي لدولة الإمارات العربية المتحدة. وباعتقادي، إن أكبر فائدة يجنيها الناس هي أن منظومة الخدمات المصرفية المفتوحة تغير كيفية تعامل البنوك مع المعلومات المالية الخاصة بالعملاء وتعيد زمام التحكم إلى العميل. ونحن على يقين بأنها ستكون الخطوة الأولى نحو إرساء دعائم النظام المالي المفتوح الذي سيشهد الموجة التالية من الابتكار في الخدمات المالية التي سيتم إنشاؤها على المنصات المفتوحة، باستخدام واجهات برمجة التطبيقات (API) وحلول البرمجيات المفتوحة. وفي إطار تصوراتنا بعيدة المدى، فإننا نتوقع مستقبلاً سنشهد فيه تعاون موردي التكنولوجيا المالية وحلول توحيد الأنظمة والمؤسسات الأكاديمية مع البنوك لابتكار تطبيقات جديدة تشمل جميع مجالات الخدمات المالية، ومدعومة بأحدث التكنولوجيا المتطورة مثل التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي و’بلوك تشين‘."
• 61٪ من البنوك الإماراتية ترى بأن تقديم خدمة أفضل وتجربة تعامل استثنائية للمتعاملين من شأنها تحفيزهم على التعاون بشكل أكبر مع المؤسسات المالية والمطورين الآخرين.
خلصت نتائج استطلاع أجرته فيناسترا إلى أن نحو تسعة من أصل عشرة (88%) من المؤسسات المالية في دولة الإمارات العربية المتحدة تخطط لاعتماد مفهوم "الخدمات المصرفية المفتوحة" على مدى الأشهر الاثني عشر شهراً المقبلة. ويشكل الابتكار في خدمة وتجربة العملاء القوة الدافعة وراء تنامي طلب البنوك الإماراتية على تحقيق المزيد من التعاون والتآزر. ومع ذلك، وفقاً لآراء المستطلعين، تشمل العوامل الرئيسية التي تشكل تحدياً كبيراً أمام علاقات التعاون الأوسع نطاقاً في القطاع على مستوى المنطقة، انخفاض مستوى التحكم المحتمل في آلية اتخاذ القرارات (48%) والأنظمة الرقابية المعقدة (47%) والأنظمة القديمة (46%).
تم التوصل إلى هذه النتائج من خلال استطلاع بعنوان: "الخدمات المصرفية المفتوحة والتعاون: استنباط آراء المجتمع المحلي 2020" أجرته فيناسترا قبل تفشي وباء (كوفيد-19)، وشمل 774 مؤسسة مالية في أنحاء الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وسنغافورة وفرنسا وألمانيا وهونغ كونغ والإمارات العربية المتحدة. ويشار إلى أن عدد الاستجابات التي تم جمعها من المؤسسات المالية في دولة الإمارات العربية المتحدة قد بلغ أكثر من 100 استجابة.
تشمل أبرز نتائج الاستطلاع المسجلة في دولة الإمارات العربية المتحدة ما يلي:
• تعتقد البنوك بأن الوسيلة الفاعلة التي يمكن من خلالها تعزيز التعاون في المستقبل تكمن في "اعتماد نموذج موحّد لأفضل الممارسات" في القطاع عن طريق الهيئات الرقابية (69٪) والتكنولوجيا (53٪).
• أبدى المستجيبون ميلاً جارفاً تجاه مبدأ التعاون: 94٪ يوافقون أو يوافقون بشدة بأن التعاون كان محركاً رئيسياً للنجاح في مؤسساتهم، في حين أن 91٪ يوافقون أو يوافقون بشدة على أنه قد ساعد في جعل أعمالهم أكثر كفاءة.
• سيكون للخدمات المصرفية المفتوحة أكبر الأثر على الأعمال المصرفية للشركات (57٪)، تليها الخدمات المصرفية للأفراد وخدمات الدفع (كلاهما 51٪).
• هناك ما يقرب من نصف (48٪) المؤسسات المالية المستطلعة في دولة الإمارات العربية المتحدة ترى بأن "تقليص التحكم في عملية صنع القرار" يشكل عائقًا أمام التعاون، وكان هذا رأي الغالبية العظمى في كل دولة شملها الاستطلاع.
وقال وسام خوري، النائب الأول للرئيس والمدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا المحيط الهادئ لدى فيناسترا، "من المشجع حقاً أن نشهد مثل هذا الإقبال القوي على دعم ومؤازرة مبادئ التعاون في القطاع والخدمات المصرفية المفتوحة في أوساط المجتمع المصرفي لدولة الإمارات العربية المتحدة. وباعتقادي، إن أكبر فائدة يجنيها الناس هي أن منظومة الخدمات المصرفية المفتوحة تغير كيفية تعامل البنوك مع المعلومات المالية الخاصة بالعملاء وتعيد زمام التحكم إلى العميل. ونحن على يقين بأنها ستكون الخطوة الأولى نحو إرساء دعائم النظام المالي المفتوح الذي سيشهد الموجة التالية من الابتكار في الخدمات المالية التي سيتم إنشاؤها على المنصات المفتوحة، باستخدام واجهات برمجة التطبيقات (API) وحلول البرمجيات المفتوحة. وفي إطار تصوراتنا بعيدة المدى، فإننا نتوقع مستقبلاً سنشهد فيه تعاون موردي التكنولوجيا المالية وحلول توحيد الأنظمة والمؤسسات الأكاديمية مع البنوك لابتكار تطبيقات جديدة تشمل جميع مجالات الخدمات المالية، ومدعومة بأحدث التكنولوجيا المتطورة مثل التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي و’بلوك تشين‘."