المصدر -
كشفت السلطات الألمانية عن إلقاء القبض على شخص بسبب تهديده بشنّ هجوم لقتل عدد كبير من الناس وتحديدا من المسلمين، ولفت نظر الإعلام العالمي. وقد عثر في منزل الشاب، الذي كشف عن أهدافه في دردشة عبر الإنترنت، على أسلحة.
و
أعلن الادعاء العام في مدينة تسيله الألمانية صباح اليوم الاثنين أن المتهم 21/ عاما/ أشار من خلال الدردشة إلى مرتكب الهجوم اليميني المتطرف في مدينة كرايست تشيرش في نيوزيلندا، معلنا أن هدفه هو قتل مسلمين.
حسب البيانات، عثرت السلطات في منزل المتهم على أسلحة وفي أجهزته الإلكترونية على "ملفات ذات محتوى يميني متطرف". وتم إخراج المتهم من زنزانة الشرطة لإيداعه السجن الاحتياطي، بعد أن أصدرت محكمة لونيبيرغ أمراً بالقبض على الرجل بسبب تهديد السلم الاجتماعي من خلال إعلان نية في ارتكاب عمل جنائي باستخدام السلاح، وحيازة السلاح، والاشتباه في تمويل الإرهاب.
وتتولى الهيئة المركزية لمكافحة الإرهاب التحقيقات في القذكر أن السلطات الألمانية باتت تعتبر إرهاب اليمين المتطرف التهديد الأول لأمن البلاد.
وقد وقعت عدة هجمات في الأشهر الماضية. ففي حزيران/يونيو 2019 اغتيل نائب محافظ مؤيد لاستقبال مهاجرين، في منزله. والمشتبه به قريب من أوساط النازيين الجدد.
وفي تشرين الأول/أكتوبر 2019 يوم عيد الغفران اليهودي حاول رجل قريب من اليمين المتطرف، الدخول إلى كنيس في هاله لتنفيذ هجوم، وعندما فشل في ذلك قتل امرأة وموظف مطعم قبل أن يعتقل.
وفي شباط/فبراير الماضي في هاناو قرب فرانكفورت قتل رجل عشرة أشخاص جميعهم من أصول أجنبية، وذلك في إطلاق نار مزدوج على حانات لتدخين الشيشة قبل أن ينتحر. كما تمّ إفشال عدة هجمات أخرى مماثلة في الأشهر الماضية.
و
أعلن الادعاء العام في مدينة تسيله الألمانية صباح اليوم الاثنين أن المتهم 21/ عاما/ أشار من خلال الدردشة إلى مرتكب الهجوم اليميني المتطرف في مدينة كرايست تشيرش في نيوزيلندا، معلنا أن هدفه هو قتل مسلمين.
حسب البيانات، عثرت السلطات في منزل المتهم على أسلحة وفي أجهزته الإلكترونية على "ملفات ذات محتوى يميني متطرف". وتم إخراج المتهم من زنزانة الشرطة لإيداعه السجن الاحتياطي، بعد أن أصدرت محكمة لونيبيرغ أمراً بالقبض على الرجل بسبب تهديد السلم الاجتماعي من خلال إعلان نية في ارتكاب عمل جنائي باستخدام السلاح، وحيازة السلاح، والاشتباه في تمويل الإرهاب.
وتتولى الهيئة المركزية لمكافحة الإرهاب التحقيقات في القذكر أن السلطات الألمانية باتت تعتبر إرهاب اليمين المتطرف التهديد الأول لأمن البلاد.
وقد وقعت عدة هجمات في الأشهر الماضية. ففي حزيران/يونيو 2019 اغتيل نائب محافظ مؤيد لاستقبال مهاجرين، في منزله. والمشتبه به قريب من أوساط النازيين الجدد.
وفي تشرين الأول/أكتوبر 2019 يوم عيد الغفران اليهودي حاول رجل قريب من اليمين المتطرف، الدخول إلى كنيس في هاله لتنفيذ هجوم، وعندما فشل في ذلك قتل امرأة وموظف مطعم قبل أن يعتقل.
وفي شباط/فبراير الماضي في هاناو قرب فرانكفورت قتل رجل عشرة أشخاص جميعهم من أصول أجنبية، وذلك في إطلاق نار مزدوج على حانات لتدخين الشيشة قبل أن ينتحر. كما تمّ إفشال عدة هجمات أخرى مماثلة في الأشهر الماضية.
