المصدر -
كثفت بلدية محافظة الجبيل إجراءاتها الاحترازية والوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا بتعزيز حملات التوعية والإرشاد للمنشآت الغذائية والمهنية وتكثيف أعمال النظافة والتعقيم في مبنى البلدية والمرافق العامة والأحياء السكنية.
وتواصل البلدية أعمال الفرق التابعة لإدارة الصحة العامة تماشياً مع الإجراءات الوقائية الاحترازية الصادرة من الجهات الصحية في إطار جهودها لمكافحة فيروس كورونا المستجد ومنع انتشاره من خلال خطة عمل وقائية تشمل تجمعات العمالة في المنطقة والمرافق العامة والإصحاح البيئي والتعقيم المستمر لحاويات النفايات للمحافظة على الصحة العامة والحد من انتشار الأوبئة إلى جانب تطبيق توجيهات وزارة الشؤون البلدية والقروية لتنفيذ الخطط الاحترازية للحد من التجمعات وتكثيف أعمال النظافة والتعقيم بجميع الأنشطة المتعلقة بالصحة العامة.
وأوضح رئيس بلدية محافظة الجبيل المهندس نايف بن فيصل الدويش أن البلدية تولي الصحة العامة أهمية كبيرة وتعدها أولوية ضمن خططها الاستراتيجية التي تهدف من خلالها إلى توفير أفضل الخدمات، لذا تعمل البلدية بشكل يومي على اتخاذ كل الإجراءات الاحترازية والوقائية لمنع انتشار هذا الوباء وتنفيذ جميع التوجيهات التي تصدر لحماية المجتمع وتعزيز الجهود الوقائية والاحترازية للحفاظ على سلامة المواطنين والمقيمين .
وبين نايف الدويش بأنه البلدية مستمرة بأعمال التطهير وتعقيم الشوارع والأرصفة والمتنزهات والكورنيش والواجهة البحرية والحدائق وواجهات المباني التجارية والمحيط الخارجي للمطاعم والفنادق ومحطات الوقود والمحلات التجارية والأسواق ومحلات بيع أسطوانات الغاز، مضيفا بأن هذه الإجراءات تأتي في إطار الجهود التي تبذلها البلدية والتي تتكامل مع التدابير والإجراءات المكثفة التي تتخذها كافة الجهات مع مراعاة أفضل المعايير المتبعة في هذا المجال.
كما تواصل بلدية الجبيل خطتها الرقابية لإكمال الإجراءات الاحترازية لمراكز التسوق وتنفيذ الجوانب الوقائية لتفادي انتشار هذا الوباء، وتعمل البلدية على منع كافة أشكال التجمع الكثيف للمتسوقين داخل المنشآت الصحية والتجارية.
وأشار الدويش إلى حرص بلدية الجبيل على توفير بيئة صحية وآمنة في كافة الأوقات بالتعاون مع مختلف الجهات وضمن خطة محددة الأهداف تضمن سلامة أفراد المجتمع وأمان المنشآت والمرافق العامة وتضمنت متابعة الأنشطة التجارية الموقوفة عن العمل واتخاذ كافة التدابير والإجراءات القانونية حيال المخالف منها وإلزام المحلات التموينية والمحلات المستثناة في المراكز التجارية والأسواق باتخاذ كافة الإجراءات الوقائية المتعلقة واستخدام وسائل وآليات التعقيم وطرق استخدامها بالنسبة للأفراد والأسطح الملامسة في الموقع مع تعقيم عربات التسوق وكيفية التعامل مع الأعراض المرضية عند ظهورها على أحد العاملين واتخاذ أشكال الوقاية وحماية العاملين بجانب حماية المجتمع.
وأكد حرص البلدية على الالتزام بالاشتراطات ووسائل السلامة تحديد مسافة للانتظار أمام كاونترات المحاسبة وتوفير المطهرات للمتسوقين على مداخل ومنافذ المراكز ومواصلة الرقابة الصحية عليها بشكل دوري بالإضافة إلى التنسيق مع جهات الاختصاص بشأن بعض الأنشطة التجارية ودعم وساندت بعض الجهات الحكومية بالمحافظة للتعامل مع هذا الوباء.
ودعا المواطنين والمقيمين إلى الالتزام بالإجراءات والتدابير الوقائية اللازمة للتصدي لهذا الفيروس ومنع انتشاره حفاظاً على سلامة الجميع من خلال البعد عن التجمعات والحرص على نظافة اليدين والتواصل بشكل مباشر للتبليغ عن حالات الاشتباه متمنية السلامة والصحة للجميع .
كثفت بلدية محافظة الجبيل إجراءاتها الاحترازية والوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا بتعزيز حملات التوعية والإرشاد للمنشآت الغذائية والمهنية وتكثيف أعمال النظافة والتعقيم في مبنى البلدية والمرافق العامة والأحياء السكنية.
وتواصل البلدية أعمال الفرق التابعة لإدارة الصحة العامة تماشياً مع الإجراءات الوقائية الاحترازية الصادرة من الجهات الصحية في إطار جهودها لمكافحة فيروس كورونا المستجد ومنع انتشاره من خلال خطة عمل وقائية تشمل تجمعات العمالة في المنطقة والمرافق العامة والإصحاح البيئي والتعقيم المستمر لحاويات النفايات للمحافظة على الصحة العامة والحد من انتشار الأوبئة إلى جانب تطبيق توجيهات وزارة الشؤون البلدية والقروية لتنفيذ الخطط الاحترازية للحد من التجمعات وتكثيف أعمال النظافة والتعقيم بجميع الأنشطة المتعلقة بالصحة العامة.
وأوضح رئيس بلدية محافظة الجبيل المهندس نايف بن فيصل الدويش أن البلدية تولي الصحة العامة أهمية كبيرة وتعدها أولوية ضمن خططها الاستراتيجية التي تهدف من خلالها إلى توفير أفضل الخدمات، لذا تعمل البلدية بشكل يومي على اتخاذ كل الإجراءات الاحترازية والوقائية لمنع انتشار هذا الوباء وتنفيذ جميع التوجيهات التي تصدر لحماية المجتمع وتعزيز الجهود الوقائية والاحترازية للحفاظ على سلامة المواطنين والمقيمين .
وبين نايف الدويش بأنه البلدية مستمرة بأعمال التطهير وتعقيم الشوارع والأرصفة والمتنزهات والكورنيش والواجهة البحرية والحدائق وواجهات المباني التجارية والمحيط الخارجي للمطاعم والفنادق ومحطات الوقود والمحلات التجارية والأسواق ومحلات بيع أسطوانات الغاز، مضيفا بأن هذه الإجراءات تأتي في إطار الجهود التي تبذلها البلدية والتي تتكامل مع التدابير والإجراءات المكثفة التي تتخذها كافة الجهات مع مراعاة أفضل المعايير المتبعة في هذا المجال.
كما تواصل بلدية الجبيل خطتها الرقابية لإكمال الإجراءات الاحترازية لمراكز التسوق وتنفيذ الجوانب الوقائية لتفادي انتشار هذا الوباء، وتعمل البلدية على منع كافة أشكال التجمع الكثيف للمتسوقين داخل المنشآت الصحية والتجارية.
وأشار الدويش إلى حرص بلدية الجبيل على توفير بيئة صحية وآمنة في كافة الأوقات بالتعاون مع مختلف الجهات وضمن خطة محددة الأهداف تضمن سلامة أفراد المجتمع وأمان المنشآت والمرافق العامة وتضمنت متابعة الأنشطة التجارية الموقوفة عن العمل واتخاذ كافة التدابير والإجراءات القانونية حيال المخالف منها وإلزام المحلات التموينية والمحلات المستثناة في المراكز التجارية والأسواق باتخاذ كافة الإجراءات الوقائية المتعلقة واستخدام وسائل وآليات التعقيم وطرق استخدامها بالنسبة للأفراد والأسطح الملامسة في الموقع مع تعقيم عربات التسوق وكيفية التعامل مع الأعراض المرضية عند ظهورها على أحد العاملين واتخاذ أشكال الوقاية وحماية العاملين بجانب حماية المجتمع.
وأكد حرص البلدية على الالتزام بالاشتراطات ووسائل السلامة تحديد مسافة للانتظار أمام كاونترات المحاسبة وتوفير المطهرات للمتسوقين على مداخل ومنافذ المراكز ومواصلة الرقابة الصحية عليها بشكل دوري بالإضافة إلى التنسيق مع جهات الاختصاص بشأن بعض الأنشطة التجارية ودعم وساندت بعض الجهات الحكومية بالمحافظة للتعامل مع هذا الوباء.
ودعا المواطنين والمقيمين إلى الالتزام بالإجراءات والتدابير الوقائية اللازمة للتصدي لهذا الفيروس ومنع انتشاره حفاظاً على سلامة الجميع من خلال البعد عن التجمعات والحرص على نظافة اليدين والتواصل بشكل مباشر للتبليغ عن حالات الاشتباه متمنية السلامة والصحة للجميع .
