المصدر -
بدأت الجزائر المرحلة الأولى من الخطة الحكومية لاستئناف الأنشطة الاقتصادية والتجارية بعد أسابيع من الإغلاق بسبب فيروس كورونا المستجد.
وقد شهد اليوم استئناف النشاط على مستوى قطاعات البناء، والأشغال العمومية، والري، مع اشتراط الالتزام بتدابير الوقاية الصحية.
وحتى الآن، سجلت الجزائر أكثر من عشرة آلاف إصابة مؤكدة بفيروس كورونا، ونحو 700 وفاة.
وكان مكتب رئيس الوزراء الجزائري ذكر، الخميس الماضي، أن البلاد ستستأنف بعض الأنشطة الاقتصادية، وستسمح لعدد من الشركات بمعاودة فتج أبوابها اعتبارا من الأحد، في إطار خطة لإنهاء إجراءات العزل العام المفروضة اتقاء لفيروس كورونا.
وستسمح الحكومة أيضا بمعاودة فتح شركات مثل المنتجة للأجهزة المنزلية إضافة إلى أسواق الخضر والفاكهة ومحال الحلويات وصالونات الحلاقة للرجال.
وأفادت الحكومة بأن المرحلة الثانية من تخفيف إجراءات العزل ستبدأ في 14 يونيو، وستشهد السماح لمزيد من الشركات بمعاودة النشاط .
وقد شهد اليوم استئناف النشاط على مستوى قطاعات البناء، والأشغال العمومية، والري، مع اشتراط الالتزام بتدابير الوقاية الصحية.
وحتى الآن، سجلت الجزائر أكثر من عشرة آلاف إصابة مؤكدة بفيروس كورونا، ونحو 700 وفاة.
وكان مكتب رئيس الوزراء الجزائري ذكر، الخميس الماضي، أن البلاد ستستأنف بعض الأنشطة الاقتصادية، وستسمح لعدد من الشركات بمعاودة فتج أبوابها اعتبارا من الأحد، في إطار خطة لإنهاء إجراءات العزل العام المفروضة اتقاء لفيروس كورونا.
وستسمح الحكومة أيضا بمعاودة فتح شركات مثل المنتجة للأجهزة المنزلية إضافة إلى أسواق الخضر والفاكهة ومحال الحلويات وصالونات الحلاقة للرجال.
وأفادت الحكومة بأن المرحلة الثانية من تخفيف إجراءات العزل ستبدأ في 14 يونيو، وستشهد السماح لمزيد من الشركات بمعاودة النشاط .