المصدر -
طيرى ياطيارة طيرى .. ياورق وخيطان .. بدى ارجع بنت صغيرة على سطح الجيران .كلمات تغنت بها الفنانة الساحرة فيروز للطائرات الورقية ، مازال يتردد صداها فى القلوب وتعيدنا إلى أيام الطفولة حيث كانت الطائرات الورقية تحمل أحلامنا إلى أعالى السماء ،
و رغم أننا فى عصر الطائرات المسيرة أو مايطلق عليها الدرونز إلا أن جائحة كورونا التى ضربت العالم أجمع و منعت الأطفال من الخروج أدت إلى عودة هذه الطائرات الورقية من جديد وانتشارها بكثافة فى الكثير من المناطق وخاصة فى المناطق الريفية فى مصر .
كما أدى غلق الأندية، ومراكز الشباب, والكافيهات، والمقاهى، وحظر التجمعات إلى عودة الألعاب القديمة، والتقليدية، وأبرزها الطيارة الورق، لتكون ضمن ألعاب الأطفال، والشباب هذه الأيام.
كانت الطيارة الورق ضمن الطقوس الأساسية للأجيال السابقة و هى لعبة جميلة، يستمتع بها الشباب والأطفال، ويجدون سعادة هائلة فى قدرتهم على تحليق طائراتهم لأبعد مسافات ممكنة، حيث يتسابقون فيما بينهم على تحليق تلك الطائرات،
كانت قدرة الطيارة الورق على التحليق تتوقف على دقة الصنع، ونوعية الورق، والخيوط المستخدمة، ومدى قدرتها على تحمل ضغط الهواء, وكانت أصعب اللحظات تلك التى تتعلق بصعود الطائرة أو هبوطها، مثلها فى ذلك مثل الطيار الناجح، الذى يتميز عن غيره بسلاسة الصعود أو الهبوط ويمكن صناعتها فى المنزل بأدوات بسيطة جدا وغير مكلفة من عصيان خشبية مختلفة الأحجام.- شريط أو خيط لربط العصيان. - "دبارة".- أكياس بلاستيك أو ورق أو قماش-3- اربط عصاتان معا بشكل "صليب" بإحكام، وقص الأطراف الزائدة. ، استخدم قطعة كبيرة من الورق لصنع الهيكل. ، ارسم شكل معين وقص الأربع زوايا. ، قم بعمل فتحة في كل زاوية، وادخل الخيط في كل فتحة وحول العصا،، وضع القليل من الخيوط لربط الأوراق من الأعلي.
ويتنافس الأطفال فى القرى على صناعة الطيارات الورقية بأنفسهم رغم أنها تباع جاهزة الآن فى المحلات ويتم تسويقها عبر شبكات الانترنت ، ومن الممكن أن يتم صناعة طيارة بحر كبيرة الحجم من خامات القماش النايلون الخفيف ودعامات الفايبر جلاس وحجم الرأس 1.5 × 1.5 متر ، والذيل بطول 32 متر بالوان الطيف ، ومع كل طائرة بكرة خيط حرير قوي جداً بطول 150 متر مع ذراع تحكم لسهولة السيطرة علي الطيارة
وتتميز بسهولة التركيب والاستعمال مع ثبات 100% في الجو وتطير مع اقل نسمات هواء ولا مخاطر من سقوطها او فقدانها الاتزان في الجو .
و رغم أننا فى عصر الطائرات المسيرة أو مايطلق عليها الدرونز إلا أن جائحة كورونا التى ضربت العالم أجمع و منعت الأطفال من الخروج أدت إلى عودة هذه الطائرات الورقية من جديد وانتشارها بكثافة فى الكثير من المناطق وخاصة فى المناطق الريفية فى مصر .
كما أدى غلق الأندية، ومراكز الشباب, والكافيهات، والمقاهى، وحظر التجمعات إلى عودة الألعاب القديمة، والتقليدية، وأبرزها الطيارة الورق، لتكون ضمن ألعاب الأطفال، والشباب هذه الأيام.
كانت الطيارة الورق ضمن الطقوس الأساسية للأجيال السابقة و هى لعبة جميلة، يستمتع بها الشباب والأطفال، ويجدون سعادة هائلة فى قدرتهم على تحليق طائراتهم لأبعد مسافات ممكنة، حيث يتسابقون فيما بينهم على تحليق تلك الطائرات،
كانت قدرة الطيارة الورق على التحليق تتوقف على دقة الصنع، ونوعية الورق، والخيوط المستخدمة، ومدى قدرتها على تحمل ضغط الهواء, وكانت أصعب اللحظات تلك التى تتعلق بصعود الطائرة أو هبوطها، مثلها فى ذلك مثل الطيار الناجح، الذى يتميز عن غيره بسلاسة الصعود أو الهبوط ويمكن صناعتها فى المنزل بأدوات بسيطة جدا وغير مكلفة من عصيان خشبية مختلفة الأحجام.- شريط أو خيط لربط العصيان. - "دبارة".- أكياس بلاستيك أو ورق أو قماش-3- اربط عصاتان معا بشكل "صليب" بإحكام، وقص الأطراف الزائدة. ، استخدم قطعة كبيرة من الورق لصنع الهيكل. ، ارسم شكل معين وقص الأربع زوايا. ، قم بعمل فتحة في كل زاوية، وادخل الخيط في كل فتحة وحول العصا،، وضع القليل من الخيوط لربط الأوراق من الأعلي.
ويتنافس الأطفال فى القرى على صناعة الطيارات الورقية بأنفسهم رغم أنها تباع جاهزة الآن فى المحلات ويتم تسويقها عبر شبكات الانترنت ، ومن الممكن أن يتم صناعة طيارة بحر كبيرة الحجم من خامات القماش النايلون الخفيف ودعامات الفايبر جلاس وحجم الرأس 1.5 × 1.5 متر ، والذيل بطول 32 متر بالوان الطيف ، ومع كل طائرة بكرة خيط حرير قوي جداً بطول 150 متر مع ذراع تحكم لسهولة السيطرة علي الطيارة
وتتميز بسهولة التركيب والاستعمال مع ثبات 100% في الجو وتطير مع اقل نسمات هواء ولا مخاطر من سقوطها او فقدانها الاتزان في الجو .
