المصدر -
أكد المتحدث الرسمي لوزارة الداخلية المقدم طلال الشلهوب، أن مدينة الرياض تشهد ارتفاعًا في أعداد الحالات الحرجة لمصابي فيروس كورونا، والتي تتم مراقبتها؛ استعدادًا لاتخاذ الإجراء المناسب في حال استمر هذا الارتفاع، مشيراً إلى المعيار في تشديد الإجراءات الاحترازية أو رفعها، هو ما تقتضيه المعطيات الصحية وما تراه الجهات المعنية من اتخاذ الإجراءات المناسبة واللازمة.
وقال "الشلهوب" لقناة "الإخبارية": "حاليًّا تستمر مراقبة عدد الحالات الحرجة في الرياض التي تشهد ارتفاعًا مستمرًّا خلال الأيام الأخيرة؛ استعدادًا لأخذ الإجراء المناسب في حال استمر هذا الارتفاع".
ودعا الجميع إلى التقيد بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية؛ ومنها لبس الكمامات بمختلف أنواعها، أو ما يغطي الوجه والأنف بمجرد الخروج من المنزل، والالتزام بالتباعد الاجتماعي والتباعد الجسدي؛ كي لا تتم إعادة تشديد الاحترازات الصحية في أي مدينة أو محافظة.
وعن المتوقع بعد 15 يومًا من نهاية تشديد الإجراءات على مدينة جدة، أوضح متحدث الداخلية أنه "سيتم الإعلان في حينه عن أي إجراء سواء بالتشديد أو العودة للوضع السابق"، مشدداً على أن المعيار في تشديد الإجراءات أو تخفيفها ورفعها هو خضوع كل مرحلة للتقييم والمراجعة الدورية وفق المعطيات الصحية.
وقال "الشلهوب" لقناة "الإخبارية": "حاليًّا تستمر مراقبة عدد الحالات الحرجة في الرياض التي تشهد ارتفاعًا مستمرًّا خلال الأيام الأخيرة؛ استعدادًا لأخذ الإجراء المناسب في حال استمر هذا الارتفاع".
ودعا الجميع إلى التقيد بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية؛ ومنها لبس الكمامات بمختلف أنواعها، أو ما يغطي الوجه والأنف بمجرد الخروج من المنزل، والالتزام بالتباعد الاجتماعي والتباعد الجسدي؛ كي لا تتم إعادة تشديد الاحترازات الصحية في أي مدينة أو محافظة.
وعن المتوقع بعد 15 يومًا من نهاية تشديد الإجراءات على مدينة جدة، أوضح متحدث الداخلية أنه "سيتم الإعلان في حينه عن أي إجراء سواء بالتشديد أو العودة للوضع السابق"، مشدداً على أن المعيار في تشديد الإجراءات أو تخفيفها ورفعها هو خضوع كل مرحلة للتقييم والمراجعة الدورية وفق المعطيات الصحية.