المصدر - كتب محمود موسي
يلعب الجهاز المناعي دوراً أساسياً في قدرة الجسم على تقليل خطر الإصابة بالأمراض مثل فيروس كورونا، والأمراض الموسمية، والعدوى، وغيرها من المشاكل الصحية التي قد يتعرض لها، وتعد التغذية الجيدة والنظام الغذائي الذي يحتوي على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية عاملاً أساسياً في تقوية مناعة الانسان، كما تجدر الإشارة إلى أن سوء التغذية يعد من أكثر أسباب نقص المناعة شيوعاً حول العالم، مما يدل على أن التغذية تعد من العوامل الحرجة في تحديد الاستجابات المناعية .
على الرغم من أن بعض الأعشاب قد تُساهم في زيادة مستويات الأجسام المضادة في الدم، إلا أنه من غير المعروف لدى العلماء حتى الآن ما إذا كان ذلك قد يؤثر فعلا بشكل إيجابي في مناعة الجسم، إذ إن إثبات قدرة عشبة أو أي مادة أخرى على تعزيز مناعة الجسم يعد من المسائل المعقدة بشكل كبير، وبشكل عام تعرف بعض أنواع الأعشاب بأنها قد تساهم في تعزيز صحة الجهاز المناعي.
ومن هذه الأعشاب الزنجبيل: يلجأ الكثير من الناس إلى شرب الزنجبيل عند شعورهم بالمرض، وذلك لأنّه قد يُساعد في التقليل من الالتهابات، كالتهابات الحلق أو غيرها، مما قد يُساعد على تحفيز استجابة الجهاز المناعي.
الثوم: يمكن للثوم أن يحفز الخلايا المناعية الواقية التي تحمي الجسم من العدوى الفيروسية، مما يجعله من معززات الاستجابة المناعية للجسم.
الكركم: يعد مركب الكركومين المادة الفعالة في نبات الكركم، وهو المسؤول عن خصائصه المضادة للفيروسات والبكتيريا، والالتهابات، كما أنه يعد أحد مضادات الأكسدة، ويعمل كمعدل مناعي، أي أنه يساعد على تنظيم وظيفة الخلية المناعية، ولذلك فإن الكركم قد يساهم في تحسين وظيفة الجهاز المناعي بشكل عام.
اما عن النظام الغذائي المتوازن والصحي يعد مهمّاً جداً في الحفاظ على صحة الجسم وزياده المناعة بشكل كبير ضد اي مرض قد يقاوم جسم الانسان .
يلعب الجهاز المناعي دوراً أساسياً في قدرة الجسم على تقليل خطر الإصابة بالأمراض مثل فيروس كورونا، والأمراض الموسمية، والعدوى، وغيرها من المشاكل الصحية التي قد يتعرض لها، وتعد التغذية الجيدة والنظام الغذائي الذي يحتوي على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية عاملاً أساسياً في تقوية مناعة الانسان، كما تجدر الإشارة إلى أن سوء التغذية يعد من أكثر أسباب نقص المناعة شيوعاً حول العالم، مما يدل على أن التغذية تعد من العوامل الحرجة في تحديد الاستجابات المناعية .
على الرغم من أن بعض الأعشاب قد تُساهم في زيادة مستويات الأجسام المضادة في الدم، إلا أنه من غير المعروف لدى العلماء حتى الآن ما إذا كان ذلك قد يؤثر فعلا بشكل إيجابي في مناعة الجسم، إذ إن إثبات قدرة عشبة أو أي مادة أخرى على تعزيز مناعة الجسم يعد من المسائل المعقدة بشكل كبير، وبشكل عام تعرف بعض أنواع الأعشاب بأنها قد تساهم في تعزيز صحة الجهاز المناعي.
ومن هذه الأعشاب الزنجبيل: يلجأ الكثير من الناس إلى شرب الزنجبيل عند شعورهم بالمرض، وذلك لأنّه قد يُساعد في التقليل من الالتهابات، كالتهابات الحلق أو غيرها، مما قد يُساعد على تحفيز استجابة الجهاز المناعي.
الثوم: يمكن للثوم أن يحفز الخلايا المناعية الواقية التي تحمي الجسم من العدوى الفيروسية، مما يجعله من معززات الاستجابة المناعية للجسم.
الكركم: يعد مركب الكركومين المادة الفعالة في نبات الكركم، وهو المسؤول عن خصائصه المضادة للفيروسات والبكتيريا، والالتهابات، كما أنه يعد أحد مضادات الأكسدة، ويعمل كمعدل مناعي، أي أنه يساعد على تنظيم وظيفة الخلية المناعية، ولذلك فإن الكركم قد يساهم في تحسين وظيفة الجهاز المناعي بشكل عام.
اما عن النظام الغذائي المتوازن والصحي يعد مهمّاً جداً في الحفاظ على صحة الجسم وزياده المناعة بشكل كبير ضد اي مرض قد يقاوم جسم الانسان .
