المصدر -
كشفت الطالبة المُبتعثة لولوه الشويعر عن قصة تطوعها لمواجهة جائحة “كورونا” بعد عودتها إلى المملكة، مشيرةً إلى أنها قررت التطوع بأحد المواقع المُحددة للحجر في الخبر عقب أسبوعين من حجرها صحياً فيه.
وأوضحت الطالبة في مداخلة مع برنامج “يا هلا” على قناة “روتانا خليجية”، أنها اتخذت هذا القرار لشعورها الوطني ومحاولة رد الجميل بعد عملية إجلائها من البحرين إلى المملكة.
وأشارت إلى أن هناك موقفين مؤثرين وقعا لها خلال الحجر الصحي، أحدهما مع طفلة كانت نزيلة معها بالحجر وتنتظرها كل يوم لتلعب معها من الشرفة، لكنها تأثرت جداً عند خروج تلك الطفلة من الحجر.
وأضافت: الموقف الثاني هو شعورها بالألم حينما يحدث بينها وبين بعض العوائل تواصل لمدة أسبوعين، وتصدم في يوم خروجهم بإخبارهم باستمرار حجرهم بعد تأكد الإصابة بالفيروس.
وأوضحت الطالبة في مداخلة مع برنامج “يا هلا” على قناة “روتانا خليجية”، أنها اتخذت هذا القرار لشعورها الوطني ومحاولة رد الجميل بعد عملية إجلائها من البحرين إلى المملكة.
وأشارت إلى أن هناك موقفين مؤثرين وقعا لها خلال الحجر الصحي، أحدهما مع طفلة كانت نزيلة معها بالحجر وتنتظرها كل يوم لتلعب معها من الشرفة، لكنها تأثرت جداً عند خروج تلك الطفلة من الحجر.
وأضافت: الموقف الثاني هو شعورها بالألم حينما يحدث بينها وبين بعض العوائل تواصل لمدة أسبوعين، وتصدم في يوم خروجهم بإخبارهم باستمرار حجرهم بعد تأكد الإصابة بالفيروس.