المصدر -
شددت وزارة الصحة، على ضرورة استخدام أدوات طعام شخصية ذات الاستخدام الواحد دون مخالطة في أماكن العمل والأماكن العامة.
وقالت الوزارة عبر حسابها بموقع «تويتر»، إن مشاركة أدوات الطعام والوجبات والمخالطة اللصيقة في أماكن العمل والأماكن العامة سبب في انتقال فيروس كورونا؛ لذلك احرص على استخدام أدوات طعام شخصية ذات الاستخدام الواحد دون مخالطة.
وفي وقت سابق حذَّرت وزارة الصحة، المواطنين من ثماني عادات يومية، قد تتسبب في الإصابة بفيروس كورونا المستجد «كوفيد – 19»، مشيرة إلى العادات الصحية البلدية لضمان الوقاية من الفيروس.
وقالت الوازارة، إن الخروج من دون لبس الكمامة، إحدى العادات اليومية الخاطئة التي قد تؤدي إلى الإصابة بفيروس كورونا، وكذلك تقبيل يد الوالد أو كبار السن، بينما الأفضل أن تكون تحيّتهم بالإشارة، مشيرة إلى أن الصلاة بشكل متلاصق أحد أسباب العدوى، ويفضل أن يصلي كلُّ شخص على سجادته الشخصية وعلى مسافة مترين من الآخر.
كما حذّرت الوزارة، من عدم غسل الكمامة قبل استخدامها، أو اللجوء إلى التعامل النقدي في دفع المعاملات المالية، وعدم الاعتماد على أساليب الدفع الإلكتروني، وكذلك المصافحة في أماكن العمل، أو لمس الخضراوات بشكل عشوائي في الأسواق، بينما الأفضل لمس ما يريده المشتري، لافتةً إلى خطورة التقارب أثناء التسوق، بينما يفضل ترك مسافة لمترين بين كل متسوق وآخر.
وقالت الوزارة عبر حسابها بموقع «تويتر»، إن مشاركة أدوات الطعام والوجبات والمخالطة اللصيقة في أماكن العمل والأماكن العامة سبب في انتقال فيروس كورونا؛ لذلك احرص على استخدام أدوات طعام شخصية ذات الاستخدام الواحد دون مخالطة.
وفي وقت سابق حذَّرت وزارة الصحة، المواطنين من ثماني عادات يومية، قد تتسبب في الإصابة بفيروس كورونا المستجد «كوفيد – 19»، مشيرة إلى العادات الصحية البلدية لضمان الوقاية من الفيروس.
وقالت الوازارة، إن الخروج من دون لبس الكمامة، إحدى العادات اليومية الخاطئة التي قد تؤدي إلى الإصابة بفيروس كورونا، وكذلك تقبيل يد الوالد أو كبار السن، بينما الأفضل أن تكون تحيّتهم بالإشارة، مشيرة إلى أن الصلاة بشكل متلاصق أحد أسباب العدوى، ويفضل أن يصلي كلُّ شخص على سجادته الشخصية وعلى مسافة مترين من الآخر.
كما حذّرت الوزارة، من عدم غسل الكمامة قبل استخدامها، أو اللجوء إلى التعامل النقدي في دفع المعاملات المالية، وعدم الاعتماد على أساليب الدفع الإلكتروني، وكذلك المصافحة في أماكن العمل، أو لمس الخضراوات بشكل عشوائي في الأسواق، بينما الأفضل لمس ما يريده المشتري، لافتةً إلى خطورة التقارب أثناء التسوق، بينما يفضل ترك مسافة لمترين بين كل متسوق وآخر.