المصدر -
بلغ عدد المشاريع البحثية الممولة لمبادرة جامعة جازان التي أطلقتها لدعم إجراء الأبحاث الخاصة بفيروس كورونا المستجد (COVID-19) تسعة وثلاثين مشروعاً بمشاركة أكثر من 100 باحث وباحثة من مختلف التخصصات
وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور محمد بن حسن أبو راسين أن المبادرة تهدف لرصد وتطوير وسائل سريعة وفعالة للتشخيص والوقاية والعلاج من الفيروس، والعمل على تطوير خيارات للعلاجات واللقاحات، ودراسات سريرية عن الفيروس، وبحث التأثيرات الاجتماعية والنفسية والاقتصادية التي صاحبت جائحة “كورونا”، إضافة إلى العديد من الأهداف والمحاور الأخرى تشمل المجالات الصحية والتكنولوجية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية.
وأضاف الدكتور "أبو راسين" أن قيمة هذه المشاريع البحثية تكمن في قدرتها في المساهمة لمواجهة جائحة كورونا على كل الأصعدة اقتصادياً واجتماعياً ونفسياً وصحياً، منوهاً بدعم ومتابعة رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور مرعي بن حسين القحطاني للباحثين من أساتذة الجامعة، مضيفاً أن الجامعة دأبت على تشجيع البحث العلمي والباحثين وتوفير البيئة العلمية البحثية المتميزة كما أولت أهمية قصوى للبحث العلمي أيمانا منها بأنه السبيل إلى النهوض بالمجتمع والوسيلة إلى الارتقاء بالعملية التعليمية
وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور محمد بن حسن أبو راسين أن المبادرة تهدف لرصد وتطوير وسائل سريعة وفعالة للتشخيص والوقاية والعلاج من الفيروس، والعمل على تطوير خيارات للعلاجات واللقاحات، ودراسات سريرية عن الفيروس، وبحث التأثيرات الاجتماعية والنفسية والاقتصادية التي صاحبت جائحة “كورونا”، إضافة إلى العديد من الأهداف والمحاور الأخرى تشمل المجالات الصحية والتكنولوجية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية.
وأضاف الدكتور "أبو راسين" أن قيمة هذه المشاريع البحثية تكمن في قدرتها في المساهمة لمواجهة جائحة كورونا على كل الأصعدة اقتصادياً واجتماعياً ونفسياً وصحياً، منوهاً بدعم ومتابعة رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور مرعي بن حسين القحطاني للباحثين من أساتذة الجامعة، مضيفاً أن الجامعة دأبت على تشجيع البحث العلمي والباحثين وتوفير البيئة العلمية البحثية المتميزة كما أولت أهمية قصوى للبحث العلمي أيمانا منها بأنه السبيل إلى النهوض بالمجتمع والوسيلة إلى الارتقاء بالعملية التعليمية
