أكد على أن رفع كفاءة الإنفاق هي السياسة المثلى في مواجهة التحديات والاستمرار في تحقيق الأهداف التنموية في المنطقة دون تأخير ..
المصدر -
اطلع صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم , عن طريق الاتصال المرئي عن بعد , على أبرز الجهود ومنجزات فريق رفع كفاءة الإنفاق والتي الذي حققها ، اليوم , في مكتبه بمقر الإمارة بمدينة بريدة ، بحضور وكيل الإمارة الدكتور عبدالرحمن الوزان , والمشرف العام على الشؤون الإدارية والمالية فهد العواد ، ومشاركة أعضاء الفريق.
وفي مستهل اللقاء أكد سموه أهمية تطوير الخدمات والعمل على تحقيق رفع كفاءة الإنفاق بتميز وجودة ، بما يتوافق مع استراتيجية شاملة ومنظومة عمل مؤسسي يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
بعد ذلك شاهد سموه عرضا مرئياً تفاعلياً عن الجهود التي بذلت والمنجزات لفريق رفع كفاءة الإنفاق وخطة عمل الفريق والتي اشتملت على عقد 8 اجتماعات وتحقيق 10 مبادرات ساهمت في تعزيز معدل كفاءة الانفاق بديوان إمارة المنطقة وكافة المحافظات والمراكز التابعة لها ، والغاية المرجوة من تلك المبادرات والمتوافقة مع المعطيات الحالية، وينسجم مع تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
وثمن سموه خلال اللقاء بتلك الجهود المبذولة برئاسة سعادة وكيل إمارة المنطقة الدكتور عبدالرحمن الوزان والمشرف العام على الشؤون الإدارية والمالية فهد العواد وجميع الزملاء المتميزين في تحقيق هذا المنجز الذي يفتخر به.
وأكد سمو الأمير فيصل بن مشعل أهمية تطبيق المستوى العالي من التنسيق والتكامل مع الجهات ذات الصلة ، وضرورة قياس كفاءة الأداء وفق مؤشرات القياس المعتمدة ومعالجة الانحرافات أول بأول في هذه المرحلة الهامة ، مشيراً سموه إلى ضرورة مضاعفة الجهود من جميع الجهات المعنية لتعزيز الإجراءات وتسريع آليات اتخاذ القرار بما يضمن سلامة المواطنين والمقيمين في المنطقة - بإذن الله – على حدٍ سواء ، لافتاً الانتباه إلى أن رفع كفاءة الأداء والإنفاق هي السياسة المثلى في مواجهة تحديات الموازنات للاستمرار في تحقيق الأهداف التنموية التطويرية في المنطقة دون تأخير.
ونوه سمو أمير منطقة القصيم بما اتخذته حكومة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - من قرارات كان عنوانها "نعود بحذر" لتخفيف الآثار المترتبة من الجائحة ، وأخذ الحيطة والالتزام بالتعليمات الصحية ، والعودة للحياة الطبيعية بشكلٍ تدريجي من خلال الوعي الكامل من الجميع ، داعياً الجميع إلى استمرار الاحتراز والالتزام الواعي للحد من انتشار الفيروس ، وتحقيق عمل تكاملي يسهم بمشيئة الله في تجاوز هذه الأزمة.
اطلع صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم , عن طريق الاتصال المرئي عن بعد , على أبرز الجهود ومنجزات فريق رفع كفاءة الإنفاق والتي الذي حققها ، اليوم , في مكتبه بمقر الإمارة بمدينة بريدة ، بحضور وكيل الإمارة الدكتور عبدالرحمن الوزان , والمشرف العام على الشؤون الإدارية والمالية فهد العواد ، ومشاركة أعضاء الفريق.
وفي مستهل اللقاء أكد سموه أهمية تطوير الخدمات والعمل على تحقيق رفع كفاءة الإنفاق بتميز وجودة ، بما يتوافق مع استراتيجية شاملة ومنظومة عمل مؤسسي يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
بعد ذلك شاهد سموه عرضا مرئياً تفاعلياً عن الجهود التي بذلت والمنجزات لفريق رفع كفاءة الإنفاق وخطة عمل الفريق والتي اشتملت على عقد 8 اجتماعات وتحقيق 10 مبادرات ساهمت في تعزيز معدل كفاءة الانفاق بديوان إمارة المنطقة وكافة المحافظات والمراكز التابعة لها ، والغاية المرجوة من تلك المبادرات والمتوافقة مع المعطيات الحالية، وينسجم مع تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
وثمن سموه خلال اللقاء بتلك الجهود المبذولة برئاسة سعادة وكيل إمارة المنطقة الدكتور عبدالرحمن الوزان والمشرف العام على الشؤون الإدارية والمالية فهد العواد وجميع الزملاء المتميزين في تحقيق هذا المنجز الذي يفتخر به.
وأكد سمو الأمير فيصل بن مشعل أهمية تطبيق المستوى العالي من التنسيق والتكامل مع الجهات ذات الصلة ، وضرورة قياس كفاءة الأداء وفق مؤشرات القياس المعتمدة ومعالجة الانحرافات أول بأول في هذه المرحلة الهامة ، مشيراً سموه إلى ضرورة مضاعفة الجهود من جميع الجهات المعنية لتعزيز الإجراءات وتسريع آليات اتخاذ القرار بما يضمن سلامة المواطنين والمقيمين في المنطقة - بإذن الله – على حدٍ سواء ، لافتاً الانتباه إلى أن رفع كفاءة الأداء والإنفاق هي السياسة المثلى في مواجهة تحديات الموازنات للاستمرار في تحقيق الأهداف التنموية التطويرية في المنطقة دون تأخير.
ونوه سمو أمير منطقة القصيم بما اتخذته حكومة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - من قرارات كان عنوانها "نعود بحذر" لتخفيف الآثار المترتبة من الجائحة ، وأخذ الحيطة والالتزام بالتعليمات الصحية ، والعودة للحياة الطبيعية بشكلٍ تدريجي من خلال الوعي الكامل من الجميع ، داعياً الجميع إلى استمرار الاحتراز والالتزام الواعي للحد من انتشار الفيروس ، وتحقيق عمل تكاملي يسهم بمشيئة الله في تجاوز هذه الأزمة.