المصدر -
تلقى مركز خدمة الاتصال الموحد "1933" بوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، خلال يومي الأحد والإثنين الثامن والتاسع من شهر شوال 1441هـ، ما مجموعه 1026 اتصالاً هاتفياً بخصوص الطلبات والبلاغات والاقتراحات للإجراءات الاحترازية لجائحة كورونا، حيث تم فتح 643 تذكرة بلاغ وإحالتها إلى فروع الوزارة بمناطق المملكة لمعالجتها، و383 استفساراً تم معالجتها والإجابة عنها، ويقوم فريق المركز بمتابعة إنجاز هذه البلاغات الواردة مع الجهات المختصة بالوزارة في إطار اختصاص كل منها.
جاء ذلك في تقرير أصدرته الوزارة عن عمل مركز الاتصال الموحد "1933"، وتلقي البلاغات خلال أول يوم لعودة إقامة صلاة الجماعة في المساجد، حيث أوضح التقرير أن أغلب البلاغات كانت حول رصد بعض التجاوزات منها الازدحام، وعدم التباعد، وعدم لبس الكمامات، وطلب توفير معقمات، وعدم فتح الأبواب والنوافذ، وعدم الالتزام بإغلاق دورات المياه، وعدم التزام البعض بمدة عشر دقائق بين الأذان والإقامة، كما شملت عدداً من الطلبات منها إقامة صلاة الجمعة بمسجد غير جامع، وعدد من الاقتراحات العامة بخصوص الاحترازات الوقائية.
وتؤكّد الوزارة على دور المواطن في دعم أعمالها بالتبليغ عن أي مخالفة أو ملاحظة أو تقصير بتطبيق هذه الإجراءات الاحترازية، إدراكاً منها بأهمية دور المواطن المشترك مع الوزارة، وأنها ستعمل على مضاعفة الجهود لتلافي أي قصور، والتعامل مع جميع البلاغات الواردة إليها بأسرع وقت ممكن، كما تؤكّد أهمية اتخاذ جميع الاحتياطات، وتطبيق الإجراءات الاحترازية المعتمدة من قِبل الوزارة، وذلك للمساهمة في الحد من انتشار هذا الفيروس، وبث الثقافة الصحية اللازمة عنه، وكيفية الوقاية منه بما يضمن -بمشيئة الله- سلامة الجميع.
جاء ذلك في تقرير أصدرته الوزارة عن عمل مركز الاتصال الموحد "1933"، وتلقي البلاغات خلال أول يوم لعودة إقامة صلاة الجماعة في المساجد، حيث أوضح التقرير أن أغلب البلاغات كانت حول رصد بعض التجاوزات منها الازدحام، وعدم التباعد، وعدم لبس الكمامات، وطلب توفير معقمات، وعدم فتح الأبواب والنوافذ، وعدم الالتزام بإغلاق دورات المياه، وعدم التزام البعض بمدة عشر دقائق بين الأذان والإقامة، كما شملت عدداً من الطلبات منها إقامة صلاة الجمعة بمسجد غير جامع، وعدد من الاقتراحات العامة بخصوص الاحترازات الوقائية.
وتؤكّد الوزارة على دور المواطن في دعم أعمالها بالتبليغ عن أي مخالفة أو ملاحظة أو تقصير بتطبيق هذه الإجراءات الاحترازية، إدراكاً منها بأهمية دور المواطن المشترك مع الوزارة، وأنها ستعمل على مضاعفة الجهود لتلافي أي قصور، والتعامل مع جميع البلاغات الواردة إليها بأسرع وقت ممكن، كما تؤكّد أهمية اتخاذ جميع الاحتياطات، وتطبيق الإجراءات الاحترازية المعتمدة من قِبل الوزارة، وذلك للمساهمة في الحد من انتشار هذا الفيروس، وبث الثقافة الصحية اللازمة عنه، وكيفية الوقاية منه بما يضمن -بمشيئة الله- سلامة الجميع.