المصدر -
تعمل* إحدى شركات الإنتاج الإعلامي، على إنتاج ضخم مشترك بين أكثر من مؤسسة وشركة دولية لإنتاج فيلم وثائقى بعنوان "العالم بعد كورونا" وسيشارك فى الإنتاج بعض الشركات العربية والأوروبية وعلى رأسها الإمارات فرنسا وإيطاليا وأسبانيا.
وأوضح أشرف، أن المنطقة العربية شهدت خلال السنوات القليلة الماضية ارتفاعا ملحوظا في عدد وجودة الأفلام الوثائقية، حيث انطلقت العديد من المبادرات المحلية والإقليمية الدولية التى ركزت على مجال التعاون في صناعة الأفلام الوثائقية ولكن هناك أفضل من المعروض، وخاصة أن الأفلام الوثائقية هى توثيق للواقع والتاريخ وبالتالى يجب الحفاظ على التاريخ من التدليس والأخطاء من خلال الإعتناء بجودة الفيلم الوثائقى والتدقيق فى كل ما يخصه بداية من التصوير والسيناريو والتعليق وجودة العبارات وغيرها من الأشياء التى توثق الواقع.
وأضاف المهندس مؤمن أشرف، أن فيلم "العالم بعد كورونا" سيتم تصويره فى معظم دول العالم وخاصة الدول التى تركت علامة مع فيروس كورونا سواء بالسلب أو الإيجابي.
وأوضح، أن سبب الإنتاج المشترك العالمي لأن أحد أهم الوسائل لتقوية صناعة الأفلام هو توفير الدعم لإنتاج أفلام تتناول القضايا الاجتماعية الراهنة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بهدف اتاحتها لجمهور أكبر عبر مهرجانات الأفلام وشاشات التلفزة فالإنتاج سيكون ضخم بحجم العمل المطروح والذى سيتم البدأ فى تنفيذه بداية الشهر المقبل وسيكون جاهز للعرض بداية العام المقبل.
وأشار المهندس مؤمن أشرف*أن المؤسسة ستشرف في العالم العربي على جميع مراحل الفيلم الوثائقي من حيث توفير الدعم لإنتاج الأفلام وكذلك تنظيم دورات تدريبية والمساعدة في تسويق الفيلم الجديد على المستوى المحلي والوطني والدولي.
وأوضح أشرف، أن المنطقة العربية شهدت خلال السنوات القليلة الماضية ارتفاعا ملحوظا في عدد وجودة الأفلام الوثائقية، حيث انطلقت العديد من المبادرات المحلية والإقليمية الدولية التى ركزت على مجال التعاون في صناعة الأفلام الوثائقية ولكن هناك أفضل من المعروض، وخاصة أن الأفلام الوثائقية هى توثيق للواقع والتاريخ وبالتالى يجب الحفاظ على التاريخ من التدليس والأخطاء من خلال الإعتناء بجودة الفيلم الوثائقى والتدقيق فى كل ما يخصه بداية من التصوير والسيناريو والتعليق وجودة العبارات وغيرها من الأشياء التى توثق الواقع.
وأضاف المهندس مؤمن أشرف، أن فيلم "العالم بعد كورونا" سيتم تصويره فى معظم دول العالم وخاصة الدول التى تركت علامة مع فيروس كورونا سواء بالسلب أو الإيجابي.
وأوضح، أن سبب الإنتاج المشترك العالمي لأن أحد أهم الوسائل لتقوية صناعة الأفلام هو توفير الدعم لإنتاج أفلام تتناول القضايا الاجتماعية الراهنة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بهدف اتاحتها لجمهور أكبر عبر مهرجانات الأفلام وشاشات التلفزة فالإنتاج سيكون ضخم بحجم العمل المطروح والذى سيتم البدأ فى تنفيذه بداية الشهر المقبل وسيكون جاهز للعرض بداية العام المقبل.
وأشار المهندس مؤمن أشرف*أن المؤسسة ستشرف في العالم العربي على جميع مراحل الفيلم الوثائقي من حيث توفير الدعم لإنتاج الأفلام وكذلك تنظيم دورات تدريبية والمساعدة في تسويق الفيلم الجديد على المستوى المحلي والوطني والدولي.