المصدر -
اطلع صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض اليوم ، على التقارير الميدانية لمبادرة “خيرات الرياض”، التي أطلقتها إمارة منطقة الرياض بهدف دعم المبادرات الخيرية والتنموية بالمنطقة للتخفيف من حجم الأضرار الناتجة عن منع التجول وتعليق الأعمال بسبب جائحة مرض كورونا .
وتضمن التقرير آلية تقديم السلال الغذائية والوجبات الساخنه للأسر المتضررة والمتعففة ، والعمالة الوافدة المنقطعة ومراعاة مستوى الاحتياج للتخفيف من حجم الأضرار الناتجة عن منع التجول وتعليق الأعمال بسبب الجائحة .
كما شكر سموه الكريم القائمين على مبادرة ” خيرات الرياض ” والجمعيات الأهلية والفرق التطوعية والمشاركين والمساهمين وكل من دعم وتبرع من رجال الأعمال والمحسنين من تبرعات نقدية وعينية حيث وزع أكثر من 420000 ألف وجبة ساخنة وأكثر من 15000 سلة غذائية و 130 طنا من التمور و 3700 كرتون من التمور بالإضافة إلى ما تم توفيره من مبانٍ ومرافق مهيئة لتكون محاجر صحية مجهزة ، بالإضافة إلى أجهزة إلكترونية ” أيباد ” مدعومة بشرائح اتصال وبطاقات نت “وأجهزة ومعقمات طبية بمدينة الرياض ومحافظات المنطقة .
كما وجه سموه باستمرار العمل وسرعة تقديم الدعم وإيصال المواد الغذائية والأساسية، لمن يحتاج دون استثناء .
واستعرض سموه المساهمات الداعمة بجميع أنواعها، وآلية رصد الفئات الأكثر حاجة وسرعة الوصول اليهم وتلمس احتياجاتهم ، كما شدد سموه على أهمية تذليل الصعوبات والعقبات التي قد تواجه فرق العمل الميدانية والعمل على تسهيل عملها، وعلى رفع مستوى كفاءة التكامل والتعاون بين الجهات الحكومية والجمعيات الخيرية وفرق العمل التطوعية والمؤسسات الأهلية العاملة بهذا المجال وأهمية التنسيق فيما بينها لتحقيق أهداف مبادرة خيرات الرياض وتعظيم أثرها .
وتضمن التقرير آلية تقديم السلال الغذائية والوجبات الساخنه للأسر المتضررة والمتعففة ، والعمالة الوافدة المنقطعة ومراعاة مستوى الاحتياج للتخفيف من حجم الأضرار الناتجة عن منع التجول وتعليق الأعمال بسبب الجائحة .
كما شكر سموه الكريم القائمين على مبادرة ” خيرات الرياض ” والجمعيات الأهلية والفرق التطوعية والمشاركين والمساهمين وكل من دعم وتبرع من رجال الأعمال والمحسنين من تبرعات نقدية وعينية حيث وزع أكثر من 420000 ألف وجبة ساخنة وأكثر من 15000 سلة غذائية و 130 طنا من التمور و 3700 كرتون من التمور بالإضافة إلى ما تم توفيره من مبانٍ ومرافق مهيئة لتكون محاجر صحية مجهزة ، بالإضافة إلى أجهزة إلكترونية ” أيباد ” مدعومة بشرائح اتصال وبطاقات نت “وأجهزة ومعقمات طبية بمدينة الرياض ومحافظات المنطقة .
كما وجه سموه باستمرار العمل وسرعة تقديم الدعم وإيصال المواد الغذائية والأساسية، لمن يحتاج دون استثناء .
واستعرض سموه المساهمات الداعمة بجميع أنواعها، وآلية رصد الفئات الأكثر حاجة وسرعة الوصول اليهم وتلمس احتياجاتهم ، كما شدد سموه على أهمية تذليل الصعوبات والعقبات التي قد تواجه فرق العمل الميدانية والعمل على تسهيل عملها، وعلى رفع مستوى كفاءة التكامل والتعاون بين الجهات الحكومية والجمعيات الخيرية وفرق العمل التطوعية والمؤسسات الأهلية العاملة بهذا المجال وأهمية التنسيق فيما بينها لتحقيق أهداف مبادرة خيرات الرياض وتعظيم أثرها .