المصدر -
مع فجر هذا اليوم الأحد الموافق 8-10-1441هـ يعود المؤذنون بمختلف مساجد وجوامع المملكة العربية السعودية لترديد الآذان كاملاً متضمناً بعبارة حي على الصلاة .. حي على الفلاح بعد صدور الأوامر الكريمة بعودة صلاة الجمعة والجماعة في جميع المساجد وذلك بعد 75 يوماً من انقطاع هذه العبارة ويعود معها المصلين للصلاة فيها .
وأبدى المصلون فرحتهم الغامرة بهذا النبأ السعيد والتي لم يستطع البعض من إخفائها وامتزجت بالدموع وعبارات الشكر لله سبحانه وتعالى بعودتهم لبيوت الله وعودة الحياة الجزئية إلى طبيعتها السابقة .
وكان لصحيفة غرب الإخبارية لقاءات مع عدد من المصلين ومنهم عويض الحارثي الذي بدأ حديثه بالشكر والثناء لله سبحانه وتعالى وشوقه إلى بيت الله الذي لم ينقطع عنه إلا لظروف صحية أو تنفيذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة بعد انتشار فيروس كورونا مثنياً في الوقت نفسه على ما قامت به حكومتنا الرشيدة وأجهزتنا الحكومية من دور كبير ساهم في انحسار هذا الفيروس الخطير ودعا الله أن يحفظ هذه البلاد المقدسة ويبعد عنها هذا الوباء وهذا البلاء .
من جهته أبدى مشعل الثبيتي مشاعر الفرح والسرور بعودة الحياة الجزئية إلى طبيعتها السابقة وعودة المصلين إلى الصلاة في مساجد وجوامع المملكة بعد انقطاع قارب الشهرين والنصف وشكر الله أولاً وقيادتنا الحكيمة والجهات الحكومية المشاركة في مواجهة هذه الجائحة وسأل الله أن تكون آخر الأحداث وأن تعود الحياة بشكل كلي إلى سابق عهدها .
وفي هذا الشأن امتزجت مشاعر الفرح بنوبات البكاء فرحاً بهذه العودة من قبل عدد من المصلين الذين شكروا الله على أن مّن عليهم بالعودة إلى الصلاة بمساجد وبيوت الله بعد فترة الانقطاع التي يرونها طويلة نوعاً ما ومتطلعين إلى زوال الوباء كلياً ومؤكدين على اتباعهم لتعليمات وزارة الصحة في التباعد الاجتماعي وتعقيم الأيدي ولبس الكمامات .
وأبدى المصلون فرحتهم الغامرة بهذا النبأ السعيد والتي لم يستطع البعض من إخفائها وامتزجت بالدموع وعبارات الشكر لله سبحانه وتعالى بعودتهم لبيوت الله وعودة الحياة الجزئية إلى طبيعتها السابقة .
وكان لصحيفة غرب الإخبارية لقاءات مع عدد من المصلين ومنهم عويض الحارثي الذي بدأ حديثه بالشكر والثناء لله سبحانه وتعالى وشوقه إلى بيت الله الذي لم ينقطع عنه إلا لظروف صحية أو تنفيذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة بعد انتشار فيروس كورونا مثنياً في الوقت نفسه على ما قامت به حكومتنا الرشيدة وأجهزتنا الحكومية من دور كبير ساهم في انحسار هذا الفيروس الخطير ودعا الله أن يحفظ هذه البلاد المقدسة ويبعد عنها هذا الوباء وهذا البلاء .
من جهته أبدى مشعل الثبيتي مشاعر الفرح والسرور بعودة الحياة الجزئية إلى طبيعتها السابقة وعودة المصلين إلى الصلاة في مساجد وجوامع المملكة بعد انقطاع قارب الشهرين والنصف وشكر الله أولاً وقيادتنا الحكيمة والجهات الحكومية المشاركة في مواجهة هذه الجائحة وسأل الله أن تكون آخر الأحداث وأن تعود الحياة بشكل كلي إلى سابق عهدها .
وفي هذا الشأن امتزجت مشاعر الفرح بنوبات البكاء فرحاً بهذه العودة من قبل عدد من المصلين الذين شكروا الله على أن مّن عليهم بالعودة إلى الصلاة بمساجد وبيوت الله بعد فترة الانقطاع التي يرونها طويلة نوعاً ما ومتطلعين إلى زوال الوباء كلياً ومؤكدين على اتباعهم لتعليمات وزارة الصحة في التباعد الاجتماعي وتعقيم الأيدي ولبس الكمامات .