أكد على إننا يجب أن نكون على مستوى المسؤولية، وأن لا نتهاون في كل ما من شأنه سلامة مجتمعنا ..
المصدر -
وجه صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم , كافة القطاعات بالمنطقة باتخاذ كافة التدابير الوقائية التي جاءت في تعليمات الجهات المختصة بمكافحة فايروس كورونا .
وقال سموه : بمناسبة بدء العمل يوم غد الأحد 8 شوال إننا يجب أن نكون على مستوى المسؤولية، وأن لا نتهاون في كل ما من شأنه سلامتنا وسلامة مجتمعنا.
وأكد سموه على مدراء كافة القطاعات المدنية والعسكرية والخاصة بالمنطقة على التشديد في أخذ الاحتياطات الواجبة ، والتعاون مع الجهات الصحية المعنية عند الحاجة لذلك.
وقال سموه : إن الدولة بذلت مالم تبذله أي دولة في العالم ، وكان سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهد الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - يحفظهما الله - يقفان بشكل مباشر على كافة الترتيبات والتنظيمات منذ اليوم الأول ، مما خفف من الجائحة وجعلها تحت السيطرة بفضل الله ، وقد انفقت المليارات من أجل هذا الوطن والمواطن ، ولم يتبقى إلا القليل بإذن لله ، ويجب علينا أن ندرك أن الخطر مازال قائماً ، ولذا فإننا نؤكد على الجميع بوجوب اتخاذ كافة التدابير الوقائية في هذا الشأن وعدم الاستهانة بخطورة هذا الوباء المعدي وسرعة انتشاره في المملكة وجميع انحاء العالم .
وجه صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم , كافة القطاعات بالمنطقة باتخاذ كافة التدابير الوقائية التي جاءت في تعليمات الجهات المختصة بمكافحة فايروس كورونا .
وقال سموه : بمناسبة بدء العمل يوم غد الأحد 8 شوال إننا يجب أن نكون على مستوى المسؤولية، وأن لا نتهاون في كل ما من شأنه سلامتنا وسلامة مجتمعنا.
وأكد سموه على مدراء كافة القطاعات المدنية والعسكرية والخاصة بالمنطقة على التشديد في أخذ الاحتياطات الواجبة ، والتعاون مع الجهات الصحية المعنية عند الحاجة لذلك.
وقال سموه : إن الدولة بذلت مالم تبذله أي دولة في العالم ، وكان سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهد الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - يحفظهما الله - يقفان بشكل مباشر على كافة الترتيبات والتنظيمات منذ اليوم الأول ، مما خفف من الجائحة وجعلها تحت السيطرة بفضل الله ، وقد انفقت المليارات من أجل هذا الوطن والمواطن ، ولم يتبقى إلا القليل بإذن لله ، ويجب علينا أن ندرك أن الخطر مازال قائماً ، ولذا فإننا نؤكد على الجميع بوجوب اتخاذ كافة التدابير الوقائية في هذا الشأن وعدم الاستهانة بخطورة هذا الوباء المعدي وسرعة انتشاره في المملكة وجميع انحاء العالم .
