المصدر -
توفي البريطاني بوب ويتون، وهو أكبر معمر في العالم، عن عمر 112 عاما بعد صراع مع مرض السرطان.
وأصبح ويتون أكبر رجل في العالم في شباط - فبراير الماضي بعد وفاة الياباني شيتيتسو واتانابي عن 112 عاماً.
وقالت عائلة ويتون إنه كان "رجلاً استثنائياً" مات بسلام أثناء نومه، بسبب السرطان، صباح الخميس في الشقة التي كان يقطن فيها.
وولد ويتون في هال، شرقي يوركشاير، في 29 آذار - مارس 1908.
وقال بيان صادر عن العائلة: "كان بوب رجلاً استثنائياً، وبالنسبة للعائلة ليس بسبب العمر المذهل الذي بلغه"، بل هو مثل أعلى لنا كلنا، لقد عاش حياته مهتماً بالناس كافة".
لقد عدّ الجميع أخاً أو أختاً له وآمن بحب الآخر وتقبله والاهتمام به، وكان لديه صداقات كثيرة جداً.
وأضاف البيان: "نحن ممتنون جداً لكون بوب ظل حتى النهاية والدنا وجدنا وجدنا الأكبر الظريف والودود والعارف والمتحدث، وسنشتاق إليه كثيراً".
واحتفل ويتون بعيد ميلاده الأخير في شقته بسبب الحجر الذي فرضه فيروس كورونا.
ووصف كيف أن العالم في حالة فوضى بسبب الأزمة.
ورفض بطاقة معايدة من الملكة، قائلاً إنه لا يريد واحدة على حساب دافعي الضرائب، وقد تلقى بالفعل عشرة منها على الأقل.
وخلال حياته، عمل ويتون مهندسا، ممضياً وقته في تايوان واليابان وكندا.
وقد قال سابقاً لـ"بي بي سي": "اعتقد أن الضحك مهم للغاية". وأضاف أن "غالبية مشاكل العالم يسببها أشخاص يتعاملون مع الأمور بجدية مبالغ فيها".
وقال إن سر حياته المديدة كان "تجنب الموت".
ولدى الراحل ولدان، هما ديفيد ودوروثي، وعشرة أحفاد و25 من أبناء الأحفاد.
وأصبح ويتون أكبر رجل في العالم في شباط - فبراير الماضي بعد وفاة الياباني شيتيتسو واتانابي عن 112 عاماً.
وقالت عائلة ويتون إنه كان "رجلاً استثنائياً" مات بسلام أثناء نومه، بسبب السرطان، صباح الخميس في الشقة التي كان يقطن فيها.
وولد ويتون في هال، شرقي يوركشاير، في 29 آذار - مارس 1908.
وقال بيان صادر عن العائلة: "كان بوب رجلاً استثنائياً، وبالنسبة للعائلة ليس بسبب العمر المذهل الذي بلغه"، بل هو مثل أعلى لنا كلنا، لقد عاش حياته مهتماً بالناس كافة".
لقد عدّ الجميع أخاً أو أختاً له وآمن بحب الآخر وتقبله والاهتمام به، وكان لديه صداقات كثيرة جداً.
وأضاف البيان: "نحن ممتنون جداً لكون بوب ظل حتى النهاية والدنا وجدنا وجدنا الأكبر الظريف والودود والعارف والمتحدث، وسنشتاق إليه كثيراً".
واحتفل ويتون بعيد ميلاده الأخير في شقته بسبب الحجر الذي فرضه فيروس كورونا.
ووصف كيف أن العالم في حالة فوضى بسبب الأزمة.
ورفض بطاقة معايدة من الملكة، قائلاً إنه لا يريد واحدة على حساب دافعي الضرائب، وقد تلقى بالفعل عشرة منها على الأقل.
وخلال حياته، عمل ويتون مهندسا، ممضياً وقته في تايوان واليابان وكندا.
وقد قال سابقاً لـ"بي بي سي": "اعتقد أن الضحك مهم للغاية". وأضاف أن "غالبية مشاكل العالم يسببها أشخاص يتعاملون مع الأمور بجدية مبالغ فيها".
وقال إن سر حياته المديدة كان "تجنب الموت".
ولدى الراحل ولدان، هما ديفيد ودوروثي، وعشرة أحفاد و25 من أبناء الأحفاد.
