المصدر -
كشفت عارضة الأزياء الهندية شيلبا سيثي البالغة 25 عاماً، عن تجربة مؤلمة مرت بها عندما كان عمرها 20 عاماً، وهي أنها خضعت لعملية تجميل من أجل تعديل منحنيات جسمها بتكلفة 10 آلاف دولار أمريكي، ولكن النتيجة جاءت فاشلة بعد وقوع خطأ منعها من الجلوس لمدة 6 شهور.
وأضافت «سيثي» التي يتابعها أكثر من 1.2 مليون متابع، أن تصحيح نتيجة عملية التجميل الفاشلة إستلزم خضوعها لثلاث عمليات كلفتها 60 ألف دولار أمريكي.
وعن تفاصيل الجراحة الفاشلة، قالت «شيلبا»؛ أنها سمعت عن عملية تجميل “شد المؤخرة البرازيلي”، وهي جراحة من أجل الحصول على مؤخرة مستديرة مشدودة، والتي تعتمد على نقل دهون الخصر إلى الأرداف، فرغبت في تجربتها وعلى إثره وفرت المال اللازم للعملية.
وأضافت.. أنها بعد الجراحة شعرت بمضاعفات مثل ألم في الساق وضيق في التنفس، لتكتشف أن الطبيب الذي أجرت لديه العملية كل المراجعات الخاصة به كانت مزيفة.
وأكدت شيلبا أنها تجاوزت أزمة عملية التجميل الفاشلة التي خضعت لها، وأنها تتحدث عن الأمر الآن من أجل أن تحذر الناس من المراجعات المزيفة التي تكتب عن بعض الأطباء، والتي بسببها يتم توريط آخرين في أمور صحية لا تحمد عقباها، وتنصح أي شخص يريد إجراء عملية تجميل أن يتأكد من هوية الطبيب وأن له باع في عمليات التجميل لأنها عند فشلها قد تؤدي إلي إعاقة مدي الحياة.
وأضافت «سيثي» التي يتابعها أكثر من 1.2 مليون متابع، أن تصحيح نتيجة عملية التجميل الفاشلة إستلزم خضوعها لثلاث عمليات كلفتها 60 ألف دولار أمريكي.
وعن تفاصيل الجراحة الفاشلة، قالت «شيلبا»؛ أنها سمعت عن عملية تجميل “شد المؤخرة البرازيلي”، وهي جراحة من أجل الحصول على مؤخرة مستديرة مشدودة، والتي تعتمد على نقل دهون الخصر إلى الأرداف، فرغبت في تجربتها وعلى إثره وفرت المال اللازم للعملية.
وأضافت.. أنها بعد الجراحة شعرت بمضاعفات مثل ألم في الساق وضيق في التنفس، لتكتشف أن الطبيب الذي أجرت لديه العملية كل المراجعات الخاصة به كانت مزيفة.
وأكدت شيلبا أنها تجاوزت أزمة عملية التجميل الفاشلة التي خضعت لها، وأنها تتحدث عن الأمر الآن من أجل أن تحذر الناس من المراجعات المزيفة التي تكتب عن بعض الأطباء، والتي بسببها يتم توريط آخرين في أمور صحية لا تحمد عقباها، وتنصح أي شخص يريد إجراء عملية تجميل أن يتأكد من هوية الطبيب وأن له باع في عمليات التجميل لأنها عند فشلها قد تؤدي إلي إعاقة مدي الحياة.
