المصدر -
تتذكر خديجة بيغوم قائلة: "لا أحد يعرف عدد الموتى، قد يكون 50 أو حتى أكثر".
وكانت خديجة بيغوم، البالغة من العمر 50 عاما، واحدة من بين 396 من مسلمي الروهينجا الذين أنقذهم خفر السواحل في بنغلاديش بعد أن تقطعت السبل بسفينتهم في البحر لمدة شهرين.
وتأتي تقديرات بيغوم لعدد الوفيات من جنازات المتوفين التي أم ابنها الناس في الصلاة عليهم على السفينة نفسها.
لقد وعد المهربون الناس الذين كانوا في السفينة بنقلهم إلى ماليزيا.
لكنهم لم يصلوا إلى هناك قط.
وكانت خديجة بيغوم، البالغة من العمر 50 عاما، واحدة من بين 396 من مسلمي الروهينجا الذين أنقذهم خفر السواحل في بنغلاديش بعد أن تقطعت السبل بسفينتهم في البحر لمدة شهرين.
وتأتي تقديرات بيغوم لعدد الوفيات من جنازات المتوفين التي أم ابنها الناس في الصلاة عليهم على السفينة نفسها.
لقد وعد المهربون الناس الذين كانوا في السفينة بنقلهم إلى ماليزيا.
لكنهم لم يصلوا إلى هناك قط.