المصدر -
أطلقت أمانة منطقة المدينة المنورة اليوم الهوية البصرية الجديدة بالتزامن مع الموافقة السامية، لتغيير مواعيد منع التجول الجزئي، وعودة بعض الأنشطة بالتدرج تمهيداً للعودة إلى الحياة الطبيعية في المملكة، بما يتواكب مع منهجية الأمانة في مواصلة تنفيذ برامج التنمية وتطوير وتحسين الخدمات البلدية على مستوى المنطقة.
وتُجسّد الهوية البصرية بمظهرها المرن الجديد الجمع بين مظاهر الحداثة والأصالة لمكونات العمارة الإسلامية في المدينة المنورة، وتعكس في مضامينها مكونات الهوية البصرية للمنطقة، التي تجمع بين القيمة التاريخية والتراثية للمدينة المنورة، وتُعبّر عن التوجه العام لرؤية ورسالة وأهداف الأمانة المتمثلة في تحقيق الجودة الشاملة وتقديم الخدمات المُميزة للمواطن والزائر والمقيم ، والمنسجمة مع رؤية المملكة 2030 .
وأوضحت أمانة المنطقة أن الشعار بمكوناته الرئيسة وألوانه المُستوحاة من اللون الأخضر بتدرجاته العصرية المتناغمة، يُجسد خطة الأمانة في مواصلة منظومة النماء والعطاء من خلال اقتباس نموذج من الهيكل العام للقبة الخضراء في المسجد النبوي الشريف، كأحد المكونات الرئيسة للهوية البصرية في ثاني الحرمين الشريفين.
ويتدرّج اللون الأخضر في العناصر الأخرى التي تُشكل نموذجاً لسعف النخيل كأحد المكونات الثقافية للمنطقة وأبرز العناصر المستخدمة في بناء مسجد الرسول -صلى الله عليه وسلم- إبان العهد النبوي، لتنسجم الفلسفة الفنية للشعار بجميع مكوناته المترابطة مع عناصره الأخرى بشكل مخروطي يرمز إلى المظلات التي تُغطى ساحات المسجد النبوي للدلالة على مستوى العناية والرعاية في المدينة المنورة، ومواكبة النهضة التنموية الشاملة التي تشهدها المملكة عموماً، ومنطقة المدينة المنورة خصوصاً، وتجسيد مستوى التطور العمراني والحضاري والثقافي الذي تعيشه المنطقة.
وتُجسّد الهوية البصرية بمظهرها المرن الجديد الجمع بين مظاهر الحداثة والأصالة لمكونات العمارة الإسلامية في المدينة المنورة، وتعكس في مضامينها مكونات الهوية البصرية للمنطقة، التي تجمع بين القيمة التاريخية والتراثية للمدينة المنورة، وتُعبّر عن التوجه العام لرؤية ورسالة وأهداف الأمانة المتمثلة في تحقيق الجودة الشاملة وتقديم الخدمات المُميزة للمواطن والزائر والمقيم ، والمنسجمة مع رؤية المملكة 2030 .
وأوضحت أمانة المنطقة أن الشعار بمكوناته الرئيسة وألوانه المُستوحاة من اللون الأخضر بتدرجاته العصرية المتناغمة، يُجسد خطة الأمانة في مواصلة منظومة النماء والعطاء من خلال اقتباس نموذج من الهيكل العام للقبة الخضراء في المسجد النبوي الشريف، كأحد المكونات الرئيسة للهوية البصرية في ثاني الحرمين الشريفين.
ويتدرّج اللون الأخضر في العناصر الأخرى التي تُشكل نموذجاً لسعف النخيل كأحد المكونات الثقافية للمنطقة وأبرز العناصر المستخدمة في بناء مسجد الرسول -صلى الله عليه وسلم- إبان العهد النبوي، لتنسجم الفلسفة الفنية للشعار بجميع مكوناته المترابطة مع عناصره الأخرى بشكل مخروطي يرمز إلى المظلات التي تُغطى ساحات المسجد النبوي للدلالة على مستوى العناية والرعاية في المدينة المنورة، ومواكبة النهضة التنموية الشاملة التي تشهدها المملكة عموماً، ومنطقة المدينة المنورة خصوصاً، وتجسيد مستوى التطور العمراني والحضاري والثقافي الذي تعيشه المنطقة.