المصدر -
اتلفت بلدية محافظة القطيف ١٦٠٠ كجم أسماك فاسدة، وتم تطبيق لائحة الإجراءات البلدية، وذلك ضمن الزيارات الرقابية التي تنفذها البلدية أيام عيد الفطر المبارك على كافة المنشآت الغذائية وضبط مصادرة واتلاف ما يتم ضبطه من مواد فاسدة، والتي تؤثر على صحة المواطن والمقيم، فيما تواصل البلدية جولاتها الميدانية على أسواق النفع العام خلال أيام العيد.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني، أن الفرق الرقابية في البلدية قامت بإتلاف ١٦٠٠ كجم أسماك مستوردة لعدم صلاحيتها بسبب سوء النقل والحفظ والتخزين وغير صالحة للاستهلاك الآدمي، وتم تطبيق لائحة الغرامات والجزاءات البلدية بحق المخالفين، مؤكدا أن البلدية تكثف الجولات الرقابية للحد من تفشي فايروس «كورونا»، وتتخذ كافة التدابير الوقائية التي تضمن سلامة المنتج للمواطن والمقيم.
وأبان أن عملية تسييح الأسماك والربيان المُجمد تتسبب في تكاثر الميكروبات وبالتالي فإن ذلك يؤدي الى تلوث الطعام وحدوث تسمم غذائي، كما أن ذلك يُعد من الغش التجاري، داعيا للتأكد عند شراء الربيان من الأماكن المخصصة ويكون عند درجة حرارة -١٨مْ.
وأوضح أن البلدية تسعى إلى تكثيف الرقابة من خلال الحملات على المحال التجارية والمتعلقة بالصحة العامة، ويأتي ذلك ضمن جولات البلدية الرقابية المكثفة للتأكد من تطبيق الاشتراطات البلدية والتزام جميع المنشآت الصحية بها، مؤكداً تطبيق الأنظمة والتعليمات والتقيد بلائحة الاشتراطات البلدية، داعياً إلى تعاون المواطنين والمقيمين بالتواصل مع البلدية في حال الاشتباه بأي منتج أو وجود ملاحظات عليه عبر وسائل التواصل المخصصة لذلك أو من خلال مركز «940».
من جهة أخرى قامت البلدية بإتلاف ٨ أطنان من الكراتين الفارغة والأخشاب والأدوات المخالفة للاشتراطات الصحية، وإزالة البرادات المخالفة، وذلك ضمن حملات النظافة على أسواق الخضار والفاكهة.
اتلفت بلدية محافظة القطيف ١٦٠٠ كجم أسماك فاسدة، وتم تطبيق لائحة الإجراءات البلدية، وذلك ضمن الزيارات الرقابية التي تنفذها البلدية أيام عيد الفطر المبارك على كافة المنشآت الغذائية وضبط مصادرة واتلاف ما يتم ضبطه من مواد فاسدة، والتي تؤثر على صحة المواطن والمقيم، فيما تواصل البلدية جولاتها الميدانية على أسواق النفع العام خلال أيام العيد.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني، أن الفرق الرقابية في البلدية قامت بإتلاف ١٦٠٠ كجم أسماك مستوردة لعدم صلاحيتها بسبب سوء النقل والحفظ والتخزين وغير صالحة للاستهلاك الآدمي، وتم تطبيق لائحة الغرامات والجزاءات البلدية بحق المخالفين، مؤكدا أن البلدية تكثف الجولات الرقابية للحد من تفشي فايروس «كورونا»، وتتخذ كافة التدابير الوقائية التي تضمن سلامة المنتج للمواطن والمقيم.
وأبان أن عملية تسييح الأسماك والربيان المُجمد تتسبب في تكاثر الميكروبات وبالتالي فإن ذلك يؤدي الى تلوث الطعام وحدوث تسمم غذائي، كما أن ذلك يُعد من الغش التجاري، داعيا للتأكد عند شراء الربيان من الأماكن المخصصة ويكون عند درجة حرارة -١٨مْ.
وأوضح أن البلدية تسعى إلى تكثيف الرقابة من خلال الحملات على المحال التجارية والمتعلقة بالصحة العامة، ويأتي ذلك ضمن جولات البلدية الرقابية المكثفة للتأكد من تطبيق الاشتراطات البلدية والتزام جميع المنشآت الصحية بها، مؤكداً تطبيق الأنظمة والتعليمات والتقيد بلائحة الاشتراطات البلدية، داعياً إلى تعاون المواطنين والمقيمين بالتواصل مع البلدية في حال الاشتباه بأي منتج أو وجود ملاحظات عليه عبر وسائل التواصل المخصصة لذلك أو من خلال مركز «940».
من جهة أخرى قامت البلدية بإتلاف ٨ أطنان من الكراتين الفارغة والأخشاب والأدوات المخالفة للاشتراطات الصحية، وإزالة البرادات المخالفة، وذلك ضمن حملات النظافة على أسواق الخضار والفاكهة.