المصدر -
لفت ميخائيل أوليانوف، ممثل روسيا الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا إلى إن الولايات المتحدة في حقبة الحرب الباردة نفذت 70 عملية لتغيير الأنظمة "غير المرغوب فيها".
وكتب الدبلوماسي الروسي على حسابه في "تويتر" قائلا إن الولايات المتحدة مهووسة تقريبا بـ "التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية". في حين أن محللين غربيين رصدوا أن الولايات المتحدة إبان حقبة الحرب الباردة فقط، نفذت 64 عملية سرية وست عمليات علنية لتغيير أنظمة "غير مرغوب فيها".
وشدد أوليانوف في الوقت ذاته، على أن السلطات الأمريكية لا ترى بعينيها إلا ما يحلو لها، ضاربا في السياق مثلا يقول: لا يرى في عينه جذع شجرة، لكنه يمكن أن يرى في عين الغريب قشة.
وكانت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية ومكتب التحقيقات الفدرالي في 5 مايو، قد تحدثتا عما وصفتاه بالأساليب المحتملة التي يمكن لروسيا استخدامها للتدخل في الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 3 نوفمبر 2020.
أولى الاتهامات الزاعمة بأن روسيا أثرت في الشؤون الداخلية الأمريكية صدرت في عام 2016 عقب فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية.
وأصدرت وزارة العدل الأمريكية في مارس 2019 تقريرا عن التحقيق في هذه القضية من قبل المدعي الخاص روبرت مولر، حيث لم يجد أي أثر لتواطؤ ترامب مع روسيا خلال الحملة الانتخابية.
لفت ميخائيل أوليانوف، ممثل روسيا الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا إلى إن الولايات المتحدة في حقبة الحرب الباردة نفذت 70 عملية لتغيير الأنظمة "غير المرغوب فيها".
وكتب الدبلوماسي الروسي على حسابه في "تويتر" قائلا إن الولايات المتحدة مهووسة تقريبا بـ "التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية". في حين أن محللين غربيين رصدوا أن الولايات المتحدة إبان حقبة الحرب الباردة فقط، نفذت 64 عملية سرية وست عمليات علنية لتغيير أنظمة "غير مرغوب فيها".
وشدد أوليانوف في الوقت ذاته، على أن السلطات الأمريكية لا ترى بعينيها إلا ما يحلو لها، ضاربا في السياق مثلا يقول: لا يرى في عينه جذع شجرة، لكنه يمكن أن يرى في عين الغريب قشة.
وكانت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية ومكتب التحقيقات الفدرالي في 5 مايو، قد تحدثتا عما وصفتاه بالأساليب المحتملة التي يمكن لروسيا استخدامها للتدخل في الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 3 نوفمبر 2020.
أولى الاتهامات الزاعمة بأن روسيا أثرت في الشؤون الداخلية الأمريكية صدرت في عام 2016 عقب فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية.
وأصدرت وزارة العدل الأمريكية في مارس 2019 تقريرا عن التحقيق في هذه القضية من قبل المدعي الخاص روبرت مولر، حيث لم يجد أي أثر لتواطؤ ترامب مع روسيا خلال الحملة الانتخابية.
