المصدر -
أحتفل العمانيون الأحد بأول أيام عيد الفطر المبارك وأدوا صلاة العيد في منازلهم وسط أبنائهم وأهاليهم من الأسرة الواحدة، واستشعروا فيها بروحانية إتمام صيام شهر رمضان، وألقى رب كل أسرة خطبة العيد بين ذويه وأهله، مبتهلا إلى الله جل علاه بأن يتقبل صيامهم وقيامهم وصالحات أعمالهم.
ووفقا لصحيفة عمان، اشتملت خطب العيد التي توزعت عبر وسائل التواصل الاجتماعي، على التكبير والتهليل والثناء والحمد لله سبحانه وتعالى، وعلى مكرماته جل علاه للصائم بعد فترة صيامه، وأن الصائمين يدخلون من باب الريان، كأعظم مثوبة يلقاها المؤمن عند ربه، وقد أطلق عليها سبحانه وتعالى بيوم الجائزة الكبري.
ودعا المصلون في مشارق الأرض ومغاربها بأن يكشف الله الغمة، ويزيل هذا البلاء من العالم، متضرعين إلى الله عز وجل بأن يلطف بعباده، ويعجل في كشف الضر عن المصابين، مؤكدين على الإكثار من الدعوات وتلاوة القرآن وحب الطاعات، وترك المنكرات، والمسارعة إلى فعل الخيرات، والدوام على الصلوات المفروضة والمسنونة.
عادات عمانية فى العيد
عقب ذلك توجهت بعض الأسر إلى تناول الوجبات العمانية الخاصة بالعيد كالعرسية والهريس والحلويات بمختلف أنواعها، والبعض منها قام بذبح الأغنام والأبقار كعادة العمانيين عند كل عيد،
فضلا عن إعداد الشواء والتنور داخل المنزل أو في الباحة الخاصة بالمنزل، التي طالما اعتبرها العمانيون إرثًا حافظت عليه الأجيال المتعاقبة وأعدها العماني من التقاليد العريقة.
كما تبادل العمانيون التهاني والتبريكات عبر الاتصالات الهاتفية والرسائل بمختلف أنواع وأشكال التواصل الاجتماعي، عوضًا عن زيارة الأرحام والأقارب وإقامة الفنون التقليدية.
ووفقا لصحيفة عمان، اشتملت خطب العيد التي توزعت عبر وسائل التواصل الاجتماعي، على التكبير والتهليل والثناء والحمد لله سبحانه وتعالى، وعلى مكرماته جل علاه للصائم بعد فترة صيامه، وأن الصائمين يدخلون من باب الريان، كأعظم مثوبة يلقاها المؤمن عند ربه، وقد أطلق عليها سبحانه وتعالى بيوم الجائزة الكبري.
ودعا المصلون في مشارق الأرض ومغاربها بأن يكشف الله الغمة، ويزيل هذا البلاء من العالم، متضرعين إلى الله عز وجل بأن يلطف بعباده، ويعجل في كشف الضر عن المصابين، مؤكدين على الإكثار من الدعوات وتلاوة القرآن وحب الطاعات، وترك المنكرات، والمسارعة إلى فعل الخيرات، والدوام على الصلوات المفروضة والمسنونة.
عادات عمانية فى العيد
عقب ذلك توجهت بعض الأسر إلى تناول الوجبات العمانية الخاصة بالعيد كالعرسية والهريس والحلويات بمختلف أنواعها، والبعض منها قام بذبح الأغنام والأبقار كعادة العمانيين عند كل عيد،
فضلا عن إعداد الشواء والتنور داخل المنزل أو في الباحة الخاصة بالمنزل، التي طالما اعتبرها العمانيون إرثًا حافظت عليه الأجيال المتعاقبة وأعدها العماني من التقاليد العريقة.
كما تبادل العمانيون التهاني والتبريكات عبر الاتصالات الهاتفية والرسائل بمختلف أنواع وأشكال التواصل الاجتماعي، عوضًا عن زيارة الأرحام والأقارب وإقامة الفنون التقليدية.