المصدر -
باتت وسائل التواصل الاجتماعي جزءا حقيقيا في الأحداث العالمية، ومنها الإجرامية، وآخرها كان لشاب قرر نشر فيديو على حسابه الخاص بتطبيق سناب شات، قبل لحظات من هجومه المسلح.
وقرر أرماندو هيرنانديز، نشر فيديو على حسابه بتطبيق سنابشات، يكشف فيه لمتابعيه عن نيته بالهجوم على مركز تجاري وإطلاق النار فيه، وفقا لصحيفة "صن".
وقال هيرنانديز في الفيديو: "مرحبا، اسمي أرماندو جونيور هيرنانديز وأنا سأصبح منفذ هجوم ويست غيت 2020"، قبل أن يقوم بتناول الجعة وإظهار أسلحته التي أحضرها معه.
وختم هيرنانديز، البالغ من العمر 20 عاما، حديثه بالفيديو المزعج: "هيا بنا لننهي الأمر".
وبالفعل، نفذ هيرنانديز هجومه، حيث كشفت شرطة مدينة غلينديل في ولاية أريزونا الأميركية، أن 3 أشخاص أصيبوا جراء إطلاق نار في مجمع "ويست غيت" التجاري.
وأوضحت الشرطة عبر حسابها على "تويتر"، أنها تحتجز مشتبها به بعد إطلاق النار.
وقال شهود أن هيرنانديز توجه بهدوء نحو المواقف العامة للمركز التجاري، قبل أن يبدأ بإطلاق النار باستخدام رشاش "أيه آر 15".
وأفادت شبكة (إيه بي سي نيوز) بأن أحد الضحايا في حالة حرجة، بينما أصيب شخصان بجروح ليست مهددة للحياة.
ويأتي فيديو مرتكب الهجوم ليضاف إلى سلسلة من الهجمات التي تم تصويرها أو الإعلان عنها خلال وسائل التواصل الاجتماعي، مثل فيديو الهجوم على مسجد في مدينة كرايست شيرش النيوزليندية.
وقرر أرماندو هيرنانديز، نشر فيديو على حسابه بتطبيق سنابشات، يكشف فيه لمتابعيه عن نيته بالهجوم على مركز تجاري وإطلاق النار فيه، وفقا لصحيفة "صن".
وقال هيرنانديز في الفيديو: "مرحبا، اسمي أرماندو جونيور هيرنانديز وأنا سأصبح منفذ هجوم ويست غيت 2020"، قبل أن يقوم بتناول الجعة وإظهار أسلحته التي أحضرها معه.
وختم هيرنانديز، البالغ من العمر 20 عاما، حديثه بالفيديو المزعج: "هيا بنا لننهي الأمر".
وبالفعل، نفذ هيرنانديز هجومه، حيث كشفت شرطة مدينة غلينديل في ولاية أريزونا الأميركية، أن 3 أشخاص أصيبوا جراء إطلاق نار في مجمع "ويست غيت" التجاري.
وأوضحت الشرطة عبر حسابها على "تويتر"، أنها تحتجز مشتبها به بعد إطلاق النار.
وقال شهود أن هيرنانديز توجه بهدوء نحو المواقف العامة للمركز التجاري، قبل أن يبدأ بإطلاق النار باستخدام رشاش "أيه آر 15".
وأفادت شبكة (إيه بي سي نيوز) بأن أحد الضحايا في حالة حرجة، بينما أصيب شخصان بجروح ليست مهددة للحياة.
ويأتي فيديو مرتكب الهجوم ليضاف إلى سلسلة من الهجمات التي تم تصويرها أو الإعلان عنها خلال وسائل التواصل الاجتماعي، مثل فيديو الهجوم على مسجد في مدينة كرايست شيرش النيوزليندية.
