المصدر -
في اليوم العالمي للتمريض الأسبوع الماضي، نشرت إلين أوليفيرا على صفحتها على إنستغرام صورةً لنفسها في كامل ردائها الوقائي تناشد الناس البقاء في المنزل.
في تلك الصورة بدت إلين ذات الثلاثة والثلاثين عاما مجهدة لدرجة عدم القدرة على النهوض من الفراش بعد ليلة شاقة من العمل في إحدى مستشفيات ولاية سيارا شمال شرقي البرازيل.
ولم تكن إلين قد رأت والديها قبل شهرين، فكتبت: "افتقدتهما بشدة وهذا موجِع".
وأضافت: "وإذْ أكتب هذه الكلمات، يقف زملاء لي إلى جانب المرضى، محاولين إنقاذ حياتهم أو الترويح عنهم".
في تلك الصورة بدت إلين ذات الثلاثة والثلاثين عاما مجهدة لدرجة عدم القدرة على النهوض من الفراش بعد ليلة شاقة من العمل في إحدى مستشفيات ولاية سيارا شمال شرقي البرازيل.
ولم تكن إلين قد رأت والديها قبل شهرين، فكتبت: "افتقدتهما بشدة وهذا موجِع".
وأضافت: "وإذْ أكتب هذه الكلمات، يقف زملاء لي إلى جانب المرضى، محاولين إنقاذ حياتهم أو الترويح عنهم".