المصدر -
أطلق معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، المنصة الوطنية للتبرعات التي تضم مبادرات مجتمعية متنوعة ومعتمدة.
وتهدف المنصة إلى تكامل الجهود بين القطاع الحكومي والخاص والقطاع غير الربحي والأفراد وتوحيدها بما يُعزز العطاء وحوكمة التبرعات بشكل عام، حيث ستقوم المنصة بطرح المبادرات المعتمدة للمنظمات الأهلية في القطاع غير الربحي بشكل دوري لسد أولويات الاحتياج التنموي من خلال عرض المشاريع والبرامج بشفافية وموثوقية للمانحين والمساهمين من أفراد ومنظمات.
وأوضح معاليه، أن المنصة في مرحلتها الحالية تضم مبادرات معتمدة لجمعيات أهلية مرخصة من الوزارة، من خلال تحديد أوجه صرف التبرعات الصادرة من الأفراد والمنظمات وتوجيهها لمستحقيها من الفئات الأشد حاجة إلى المتضررين من جائحة كورونا التي تؤثر على الاقتصاد العالمي كاملاً، بالإضافة الى أن جميع الأفراد بإمكانهم الاستفادة من خدمات إخراج زكاة الفطر (أرز أو تمر) عن طريق المنصة بكل يسر وسهولة، وبوسائل دفع إلكترونية متنوعة، كما تستهدف التوسع في مبادرات التبرع النوعية وقنوات الدفع في الأسابيع القليلة القادمة.
وقال: "على الرغم من حجم الإنفاق الكبير للمملكة في أوجه العطاء المختلفة إلا أنها تحل في المرتبة 68 عالمياً في مؤشر العطاء، أملا من خلال حوكمة هذه الإجراءات والعمليات وتطوير السياسات والتشريعات الضرورية، أن تتقدم -بإذن الله- في هذا المؤشر العالمي لعكس صورة أفضل عن الجود والبذل في مجالات الخير في بلدنا المعطاء.
وتهدف المنصة إلى تكامل الجهود بين القطاع الحكومي والخاص والقطاع غير الربحي والأفراد وتوحيدها بما يُعزز العطاء وحوكمة التبرعات بشكل عام، حيث ستقوم المنصة بطرح المبادرات المعتمدة للمنظمات الأهلية في القطاع غير الربحي بشكل دوري لسد أولويات الاحتياج التنموي من خلال عرض المشاريع والبرامج بشفافية وموثوقية للمانحين والمساهمين من أفراد ومنظمات.
وأوضح معاليه، أن المنصة في مرحلتها الحالية تضم مبادرات معتمدة لجمعيات أهلية مرخصة من الوزارة، من خلال تحديد أوجه صرف التبرعات الصادرة من الأفراد والمنظمات وتوجيهها لمستحقيها من الفئات الأشد حاجة إلى المتضررين من جائحة كورونا التي تؤثر على الاقتصاد العالمي كاملاً، بالإضافة الى أن جميع الأفراد بإمكانهم الاستفادة من خدمات إخراج زكاة الفطر (أرز أو تمر) عن طريق المنصة بكل يسر وسهولة، وبوسائل دفع إلكترونية متنوعة، كما تستهدف التوسع في مبادرات التبرع النوعية وقنوات الدفع في الأسابيع القليلة القادمة.
وقال: "على الرغم من حجم الإنفاق الكبير للمملكة في أوجه العطاء المختلفة إلا أنها تحل في المرتبة 68 عالمياً في مؤشر العطاء، أملا من خلال حوكمة هذه الإجراءات والعمليات وتطوير السياسات والتشريعات الضرورية، أن تتقدم -بإذن الله- في هذا المؤشر العالمي لعكس صورة أفضل عن الجود والبذل في مجالات الخير في بلدنا المعطاء.