المصدر -
وجه رئيس مركز وساع
أحمدبن علي العزي كلمة بمناسبة الذكرى الثالثة بتولى ولى العهد محمد بن سلمان حفظه الله قال فيها :
في هذه الأيام الفاضلة وهذه العشر المباركة تتجدد ذكرى البيعة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وليا للعهد حفظه الله ورعاه.
وبهذه المناسبة نرفع التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله وإلى سمو ولي العهد وفقه الله وسدده ونؤكد البيعة ونفخر بما وصلنا إليه في ظل رؤية الوطن التي بناها وتعاهدها في كل مراحلها ومجالاتها عرابها وربان مركبها صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظه الله ورعاه.
كما نرفع التهنئة إلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان وإلى سمو نائبه صاحب الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد حفظهما الله بهذه المناسبة الغالية علينا.
وإننا لنبتهل إلى الله العلي القدير أن يحفظ علينا في هذا الوطن ديننا و أمننا واجتماعنا وقادتنا وأن يحفظ مليكنا المفدى وولي عهده الأمين وأن يسدد جهودهم ويوفقهم إلى رفعة بلادنا وعلو شأن وطننا.
ولا يفوتني بهذه المناسبة أن أرفع عظيم الشكر لقيادة بلدي حيث أثبتت وبجدارة أن الإنسان في هذا الوطن هو الرقم الأول، وهاهي جائحة كورونا العالمية ألمت بالعالم فكانت القرارت على كل المستويات تجعل الإنسان أولا، سواء في ذلك المواطن والمقيم بل حتى المخالف.
فهنيئا لنا بهذه القيادة الموفقة، وهنيئا لبلادنا بهذا الشعب المتلاحم والمتوحد خلف قيادته.
أحمدبن علي العزي كلمة بمناسبة الذكرى الثالثة بتولى ولى العهد محمد بن سلمان حفظه الله قال فيها :
في هذه الأيام الفاضلة وهذه العشر المباركة تتجدد ذكرى البيعة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وليا للعهد حفظه الله ورعاه.
وبهذه المناسبة نرفع التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله وإلى سمو ولي العهد وفقه الله وسدده ونؤكد البيعة ونفخر بما وصلنا إليه في ظل رؤية الوطن التي بناها وتعاهدها في كل مراحلها ومجالاتها عرابها وربان مركبها صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظه الله ورعاه.
كما نرفع التهنئة إلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان وإلى سمو نائبه صاحب الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد حفظهما الله بهذه المناسبة الغالية علينا.
وإننا لنبتهل إلى الله العلي القدير أن يحفظ علينا في هذا الوطن ديننا و أمننا واجتماعنا وقادتنا وأن يحفظ مليكنا المفدى وولي عهده الأمين وأن يسدد جهودهم ويوفقهم إلى رفعة بلادنا وعلو شأن وطننا.
ولا يفوتني بهذه المناسبة أن أرفع عظيم الشكر لقيادة بلدي حيث أثبتت وبجدارة أن الإنسان في هذا الوطن هو الرقم الأول، وهاهي جائحة كورونا العالمية ألمت بالعالم فكانت القرارت على كل المستويات تجعل الإنسان أولا، سواء في ذلك المواطن والمقيم بل حتى المخالف.
فهنيئا لنا بهذه القيادة الموفقة، وهنيئا لبلادنا بهذا الشعب المتلاحم والمتوحد خلف قيادته.