ضمن التدابير الوقائية من فيروس كورونا
المصدر -
كثّفت بلدية محافظة أحد رفيدة، جهودها في رش وتعقيم وتطهير المواقع الحيوية بالمحافظة والتي بلغ عددها ٥٥٠٠ موقعا بالإضافة إلى رش وتعقيم ٤٥٠٠ حاوية نفايات، و ذلك بواسطة عدد من الآليات والمعدات الخاصة بالرش والتطهير والتعقيم تتجاوز ٢٠ معده والية.
أوضح ذلك رئيس بلدية محافظة أحد رفيدة محمد بن سالم الوادعي، مؤكداً بأن أعمال التعقيم والتطهير شملت مواقع عدة، كالأسواق التجارية وأسواق الخضار والفواكه وبيع التمور والعسل والمحلات التجارية ذات العلاقة المباشرة بالصحة العامة.
وأضاف الوادعي بأنه يتم رش وتعقيم المرافق العامة بمركز شعف جارمة ومركز الفرعين وسوق الأغنام والمواشي ومسلخ البلدية والحدائق العامة وممرات المشاة وحاويات النظافة بشكل يومي وعلى فترات.
وأشار الوادعي كثفت الجولات الرقابية على الأسواق التجارية المتعلقة بالصحة العامة، والتشديد على إجراءات التعقيم داخل الأسواق والتثقيف باتباع وسائل السلامة الصحية المعتمدة من الجهات المختصة ومحاسبة المقصرين لتعزيز الجهود الوقائية والاحترازية.
وألمح الوادعي إلى أن البلدية تعمل بكامل طاقتها وبموظفين من جميع التخصصات للتعامل بما يتطلبه الوضع للحد من انتشار هذا الوباء، حيث جرى تشكيل طاقم عمل طوارئ مكون من أكثر ٣٠ موظفاً وأكثر من ٣٠٠ عامل وحوالي ٧٠ آلية للعمل على مدار الساعة.
مبيناً في ختام حديثه أن الجهود لا تكتمل إلا بتعاون وتكاتف المواطنين والمقيمين بالتعامل بجدية مع الوضع واتباع نصائح الجهات المختصة والتزام المنازل وعدم الخروج إلا للضرورة القصوى.
أوضح ذلك رئيس بلدية محافظة أحد رفيدة محمد بن سالم الوادعي، مؤكداً بأن أعمال التعقيم والتطهير شملت مواقع عدة، كالأسواق التجارية وأسواق الخضار والفواكه وبيع التمور والعسل والمحلات التجارية ذات العلاقة المباشرة بالصحة العامة.
وأضاف الوادعي بأنه يتم رش وتعقيم المرافق العامة بمركز شعف جارمة ومركز الفرعين وسوق الأغنام والمواشي ومسلخ البلدية والحدائق العامة وممرات المشاة وحاويات النظافة بشكل يومي وعلى فترات.
وأشار الوادعي كثفت الجولات الرقابية على الأسواق التجارية المتعلقة بالصحة العامة، والتشديد على إجراءات التعقيم داخل الأسواق والتثقيف باتباع وسائل السلامة الصحية المعتمدة من الجهات المختصة ومحاسبة المقصرين لتعزيز الجهود الوقائية والاحترازية.
وألمح الوادعي إلى أن البلدية تعمل بكامل طاقتها وبموظفين من جميع التخصصات للتعامل بما يتطلبه الوضع للحد من انتشار هذا الوباء، حيث جرى تشكيل طاقم عمل طوارئ مكون من أكثر ٣٠ موظفاً وأكثر من ٣٠٠ عامل وحوالي ٧٠ آلية للعمل على مدار الساعة.
مبيناً في ختام حديثه أن الجهود لا تكتمل إلا بتعاون وتكاتف المواطنين والمقيمين بالتعامل بجدية مع الوضع واتباع نصائح الجهات المختصة والتزام المنازل وعدم الخروج إلا للضرورة القصوى.