المصدر - دفعت جامعة بيشة بـ 4281 خريجاً وخريجة إلى سوق العمل يمثلون الدفعة السادسة من خريجيها للعام الجامعي 1440-1441هـ من مختلف التخصصات بكليات الجامعة في محافظات بيشة والنماص وبلقرن وتثليث، وبلغ عدد خريجي الفصل الأول: 939 طالباً وطالبة، والفصل الثاني: 2390، والفصل الصيفي: 952.
وهنأ سعادة رئيس الجامعة المكلف الأستاذ الدكتور مهدي بن علي القرني باسمه واسم جميع منسوبي الجامعة، الخريجين وأولياء أمورهم وأسرهم بمناسبة انتهاء العام الجامعي الذي شهد بعض التحديات بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). موضحاً أن الدفعة الحالية شهدت تخريج أول دفعة من طلاب كلية الطب وطلاب قسم التمريض بكلية العلوم الطبية التطبيقية وطلاب ماجستير إدارة الأعمال من كلية الأعمال.
وقال الدكتور القرني إن الأمل كان يحدوا الجميع أن يشاركوا الخريجين فرحة التخرج بحضور أولياء الأمور كما تحتفل في كل عام؛ ولكن الوطن ينتظر أبناءه لكي يسهموا في مواصلة تنميته وازدهاره في كافة ميادين العمل ومناحي الحياة.
وأفاد سعادته بأن الجامعة نجحت في إنجاز مهامها وفقاً لتعليمات القيادة الرشيدة وما وجهت به وزارة التعليم في مواصلة المنظومة التعليمية خلال الأزمة. مقدماً جزيل الشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين حفظهما الله على رعايتهما وحرصهما على سير ومواصلة الرسالة التعليمية، كما خطط لها. موصلاً الشكر لصاحب المعالي وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ على متابعته ودعمه المستمر. سائلاً الله عز وجل أن يوفق الخريجين ويعينهم ويسدد خطاهم وأن يحفظ ولاة أمرنا ووطنا من كل مكروه وأن يرفع عنا هذا الوباء.
وهنأ سعادة رئيس الجامعة المكلف الأستاذ الدكتور مهدي بن علي القرني باسمه واسم جميع منسوبي الجامعة، الخريجين وأولياء أمورهم وأسرهم بمناسبة انتهاء العام الجامعي الذي شهد بعض التحديات بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). موضحاً أن الدفعة الحالية شهدت تخريج أول دفعة من طلاب كلية الطب وطلاب قسم التمريض بكلية العلوم الطبية التطبيقية وطلاب ماجستير إدارة الأعمال من كلية الأعمال.
وقال الدكتور القرني إن الأمل كان يحدوا الجميع أن يشاركوا الخريجين فرحة التخرج بحضور أولياء الأمور كما تحتفل في كل عام؛ ولكن الوطن ينتظر أبناءه لكي يسهموا في مواصلة تنميته وازدهاره في كافة ميادين العمل ومناحي الحياة.
وأفاد سعادته بأن الجامعة نجحت في إنجاز مهامها وفقاً لتعليمات القيادة الرشيدة وما وجهت به وزارة التعليم في مواصلة المنظومة التعليمية خلال الأزمة. مقدماً جزيل الشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين حفظهما الله على رعايتهما وحرصهما على سير ومواصلة الرسالة التعليمية، كما خطط لها. موصلاً الشكر لصاحب المعالي وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ على متابعته ودعمه المستمر. سائلاً الله عز وجل أن يوفق الخريجين ويعينهم ويسدد خطاهم وأن يحفظ ولاة أمرنا ووطنا من كل مكروه وأن يرفع عنا هذا الوباء.