المصدر - وكالات
أمرت السلطات البنغلاديشية بإخلاء أكبر عدد ممكن من الأشخاص إلى بر الأمان قبل منتصف ليلة الثلاثاء ، حيث دفع غضب أول إعصار قوي في المنطقة منذ عقود مكتب الأرصاد الجوية البنغالية إلى التفكير في إصدار أعلى رقم إشارة خطر في نطاقهم الحالي.
وقال وزير الدولة لإدارة الكوارث والإغاثة الدكتور/إنامور رحمان في مؤتمر صحفي طارئ في مكتبه بالعاصمة دكا: "تم توجيه السلطات المحلية لإكمال الإخلاء قبل منتصف الليل اليوم".
وكانت وزارة إدارة الكوارث قد حددت في وقت سابق هدفًا بإجلاء أكثر من مليوني شخص إلى الملاذ الآمن لنحو 12،078 مركزًا لإيواء الأعاصير ، لكن وزير الدولة قال إنه قد يكون من الصعب نقل الأشخاص غدًا مع استمرار اقتراب العاصفة القاتلة.
وبين د.رحمان إن عددًا كبيرًا من الأشخاص تم نقلهم الآن إلى ملاجئ الأعاصير في 19 منطقة ضعيفة الخطورة في السواحل الجنوبية للبلاد.
وقال خبراء الأرصاد الجوية إن أكبر غابة منغروف في العالم ، سونداربانس ، من المرجح أن تستوعب العبء الأكبر لهجمات الأمفان كما فعلت عدة مرات على مر القرون ، بما في ذلك العواصف الكبرى الأخيرة ، لتقليل الخسائر البشرية.
وقال شمس الدين أحمد ، مدير قسم الأرصاد الجوية: "لطالما كانت السونداربان تستوعب وطأة الأعاصير التي ضربت السواحل إلى جانب بنغلاديش والهند ، ونتوقع أن تواجه الغابة التأثير الأولي ا".
ووصفت شركة تعقب مواقع العواصف العالمية الرائدة في وقت سابق اليوم ، أمفان بأنه أول إعصار فائق في خليج البنغال منذ عام 1999 ، خوفًا من العاصفة "الشديدة" لإطلاق العنان للتأثيرات الشديدة عبر سواحل بنغلاديش وشمال شرق الهند.
واضاف رحمان إن التحضيرات الشاملة تم اتخاذها لمواجهة أمفان ، في حين تم إنشاء غرفة تحكم لمعرفة تحديث أنشطة الإخلاء لإنقاذ الناس من الإعصار.
واوضح إن وزارة الصحة اتخذت اجرائات لتجهيز المرافق والفرق الطبية بالأدوية اللازمة لهذه الغاية مرافق علاج لسكان الساحل .
وبين الوزير إن الجيش وقوات البحرية قد انخرطوا أيضًا في مساعدة الإدارات المحلية في جلب سكان المناطق الساحلية المعرضة للخطر إلى أماكن آمنة حيث كانوا بالفعل في الموقع في مهمة COVID-19.
واضاف "تم نقل جميع السفن الكبيرة إلى مناطق آمنة لتجنب الضرر".
وبين إن هناك 12،078 مركزاً لإيواء الأعاصير في المناطق الساحلية ، والتي لديها القدرة على استيعاب حوالي 52 شخصاً خلال أي كارثة،ولكن سيتم استيعاب 20 إلى 22 شخصًا فقط في مراكز الإيواء هذه للحفاظ على البعد الاجتماعي للوقاية فيروس كورونا.
وقال إنامور إن السلطات المعنية طُلب منها ضمان متر واحد لإبعاد الناس إلى مراكز الإعصار.
وقال وزير الدولة لإدارة الكوارث والإغاثة الدكتور/إنامور رحمان في مؤتمر صحفي طارئ في مكتبه بالعاصمة دكا: "تم توجيه السلطات المحلية لإكمال الإخلاء قبل منتصف الليل اليوم".
وكانت وزارة إدارة الكوارث قد حددت في وقت سابق هدفًا بإجلاء أكثر من مليوني شخص إلى الملاذ الآمن لنحو 12،078 مركزًا لإيواء الأعاصير ، لكن وزير الدولة قال إنه قد يكون من الصعب نقل الأشخاص غدًا مع استمرار اقتراب العاصفة القاتلة.
وبين د.رحمان إن عددًا كبيرًا من الأشخاص تم نقلهم الآن إلى ملاجئ الأعاصير في 19 منطقة ضعيفة الخطورة في السواحل الجنوبية للبلاد.
وقال خبراء الأرصاد الجوية إن أكبر غابة منغروف في العالم ، سونداربانس ، من المرجح أن تستوعب العبء الأكبر لهجمات الأمفان كما فعلت عدة مرات على مر القرون ، بما في ذلك العواصف الكبرى الأخيرة ، لتقليل الخسائر البشرية.
وقال شمس الدين أحمد ، مدير قسم الأرصاد الجوية: "لطالما كانت السونداربان تستوعب وطأة الأعاصير التي ضربت السواحل إلى جانب بنغلاديش والهند ، ونتوقع أن تواجه الغابة التأثير الأولي ا".
ووصفت شركة تعقب مواقع العواصف العالمية الرائدة في وقت سابق اليوم ، أمفان بأنه أول إعصار فائق في خليج البنغال منذ عام 1999 ، خوفًا من العاصفة "الشديدة" لإطلاق العنان للتأثيرات الشديدة عبر سواحل بنغلاديش وشمال شرق الهند.
واضاف رحمان إن التحضيرات الشاملة تم اتخاذها لمواجهة أمفان ، في حين تم إنشاء غرفة تحكم لمعرفة تحديث أنشطة الإخلاء لإنقاذ الناس من الإعصار.
واوضح إن وزارة الصحة اتخذت اجرائات لتجهيز المرافق والفرق الطبية بالأدوية اللازمة لهذه الغاية مرافق علاج لسكان الساحل .
وبين الوزير إن الجيش وقوات البحرية قد انخرطوا أيضًا في مساعدة الإدارات المحلية في جلب سكان المناطق الساحلية المعرضة للخطر إلى أماكن آمنة حيث كانوا بالفعل في الموقع في مهمة COVID-19.
واضاف "تم نقل جميع السفن الكبيرة إلى مناطق آمنة لتجنب الضرر".
وبين إن هناك 12،078 مركزاً لإيواء الأعاصير في المناطق الساحلية ، والتي لديها القدرة على استيعاب حوالي 52 شخصاً خلال أي كارثة،ولكن سيتم استيعاب 20 إلى 22 شخصًا فقط في مراكز الإيواء هذه للحفاظ على البعد الاجتماعي للوقاية فيروس كورونا.
وقال إنامور إن السلطات المعنية طُلب منها ضمان متر واحد لإبعاد الناس إلى مراكز الإعصار.
