في الذكرى الثالثة لمبايعة سمو ولي العهد ..
المصدر -
رفع صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم، خالص التهنئة لسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله - بمناسبة الذكرى الثالثة لتولي سموه ولاية العهد.
وقال سموه: تحل علينا هذه المناسبة الغالية ونحن ننعم بثمرة ما أنجزه سمو ولي العهد – حفظه الله – منذ اللحظات الأولى لتعيينه، من تغيير نحو الأفضل، عبر حزمة لا يمكن حصرها من الإصلاحات في المجالات الاقتصادية، والسياحية، والثقافة، وتحسين بنية الاتصال الرقمي، وتطوير منظومة القضاء، وإعادة هيكلة القطاع الحكومي نحو مزيد من المرونة وسهولة الإجراءات.
مضيفا سموه: ونحن اليوم إذ نمر بوقت عصيب كبقية دول العالم جميعا، إثر واحدة من أشرس الأزمات في تاريخ الإنسانية، يبرز في مثل هذه المواقف القادة العظماء مشكِّلين فارقا مهما في مسيرة دولهم، وهذا ما نلمسه من حسن وحنكة إدارة سمو ولي العهد – حفظه الله – للأزمة، عبر سعيه الحثيث والمستمر – أيده الله – للحفاظ على التوازن الآمن للخروج بأقل الأضرار، فقد قدمت المملكة في معالجة تداعيات هذه الأزمة إجراءات كان لها الدور الكبير في الحد من تفشي الجائحة، رغم ما فيها من تضحيات مؤلمة على الجانب الاقتصادي، وهذا ما انعكس - بفضل الله - في كون بلادنا الحبيبة من أٌقل الدول تضررا من أثر الجائحة على المستويين الصحي والاقتصادي.
مضيفا سمو: إن فعالية إدارة سيدي ولي العهد – حفظه الله – للأزمات التي تحيط ببلادنا والمسترشدة بتوجيهات سيدي خادم الحرمين الشريفين – حفظهما الله – لم تثني سموه عما عرف عنه من قوة إرادة وصلابة عزيمة للمحافظة على استدامة التنمية في بلادنا الغالية، والنمو الاستثنائي الذي تحقق خلال فترة قصيرة من تولي سموه حفظه الله.
واختتم سموه تصريحه بالقول: يلاحظ من يتابع الشأن المحلي عن كثب عمق العلاقة التي تربط سمو ولي العهد –حفظه الله - بإخوانه المواطنين، وهي علاقة يميزها إيمانهم برؤية سموه العميقة والصادقة، وشفافيته العالية التي يتمتع بها سموه رعاه الله، مما سينعكس عبر مُنجزات عملاقة ستتحقق في كافة المجالات على امتداد مناطق بلادنا الغالية لتنعم بالرخاء والاستقرار والأمن الدائم بحول الله تعالى.
وقال سموه: تحل علينا هذه المناسبة الغالية ونحن ننعم بثمرة ما أنجزه سمو ولي العهد – حفظه الله – منذ اللحظات الأولى لتعيينه، من تغيير نحو الأفضل، عبر حزمة لا يمكن حصرها من الإصلاحات في المجالات الاقتصادية، والسياحية، والثقافة، وتحسين بنية الاتصال الرقمي، وتطوير منظومة القضاء، وإعادة هيكلة القطاع الحكومي نحو مزيد من المرونة وسهولة الإجراءات.
مضيفا سموه: ونحن اليوم إذ نمر بوقت عصيب كبقية دول العالم جميعا، إثر واحدة من أشرس الأزمات في تاريخ الإنسانية، يبرز في مثل هذه المواقف القادة العظماء مشكِّلين فارقا مهما في مسيرة دولهم، وهذا ما نلمسه من حسن وحنكة إدارة سمو ولي العهد – حفظه الله – للأزمة، عبر سعيه الحثيث والمستمر – أيده الله – للحفاظ على التوازن الآمن للخروج بأقل الأضرار، فقد قدمت المملكة في معالجة تداعيات هذه الأزمة إجراءات كان لها الدور الكبير في الحد من تفشي الجائحة، رغم ما فيها من تضحيات مؤلمة على الجانب الاقتصادي، وهذا ما انعكس - بفضل الله - في كون بلادنا الحبيبة من أٌقل الدول تضررا من أثر الجائحة على المستويين الصحي والاقتصادي.
مضيفا سمو: إن فعالية إدارة سيدي ولي العهد – حفظه الله – للأزمات التي تحيط ببلادنا والمسترشدة بتوجيهات سيدي خادم الحرمين الشريفين – حفظهما الله – لم تثني سموه عما عرف عنه من قوة إرادة وصلابة عزيمة للمحافظة على استدامة التنمية في بلادنا الغالية، والنمو الاستثنائي الذي تحقق خلال فترة قصيرة من تولي سموه حفظه الله.
واختتم سموه تصريحه بالقول: يلاحظ من يتابع الشأن المحلي عن كثب عمق العلاقة التي تربط سمو ولي العهد –حفظه الله - بإخوانه المواطنين، وهي علاقة يميزها إيمانهم برؤية سموه العميقة والصادقة، وشفافيته العالية التي يتمتع بها سموه رعاه الله، مما سينعكس عبر مُنجزات عملاقة ستتحقق في كافة المجالات على امتداد مناطق بلادنا الغالية لتنعم بالرخاء والاستقرار والأمن الدائم بحول الله تعالى.