المصدر -
نفى المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي، انتقال كورونا عن طريق تناول الطعام كغذاء مباشرة للجهاز الهضمي. وقال: إن “الطعام بشكل مباشر من خلال تناوله ودخوله الجهاز الهضمي ليس من الطرق التي تثبت فيها بأي طريقة علمية بأنه من الوسائل الناقلة للفيروس”. وأضاف: “لكن في حال وجود ملامسات على الاطعمة مثل الفواكه والخضراوات والتي من الممكن أن يكون عليها شيء من الرذاذ أو بقايا من الفيروس، عند ملامستها أو عند ملامسة الادوات التي يمكن تناول الطعام فيها أو الاطباق أو الاكياس المحمولة فيها، ثم بعد ذلك من سلوكيات غير صحية مثل عدم تنظيف اليدين بشكلٍ جيد وإنما مباشرة وضع الإنسان يده على أنفه أو عينه أو فمه هنا، يمكن يحدث الانتقال للعدوى وليس مباشرة من تناول الطعام كغذاء مباشرة للجهاز الهضمي”.
وحول السلوكيات الصحية الوقائية خلال العيد دعا “العبدالعالي” أكد بأنه يجب أن نكون في حالة توازن من خلال التقيد بالإجراءات الوقائية والسلوكيات الصحية والاستمتاع في نفس الوقت ببهجة العيد وفرحته والتواصل الاجتماعي والاسري بالطرق الذكية التي تقلل فرص التجمعات، لافتاً إلى أهمية ادخال بهجة العيد السعيد وفرحته على الأطفال، مع تدريبهم على السلوكيات الصحية. وعند اعطائهم هدايا نصح “العبدالعالي” بألا يكثر تناولها من يد إلى أخرى وحفظها في مكان جيد بشكل سريع واستغلال فرصة التذكير بالسلوكيات الصحية خلال تقديمها خاصة غسل وتنظيف اليدين بشكل مستمر.
نفى المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي، انتقال كورونا عن طريق تناول الطعام كغذاء مباشرة للجهاز الهضمي. وقال: إن “الطعام بشكل مباشر من خلال تناوله ودخوله الجهاز الهضمي ليس من الطرق التي تثبت فيها بأي طريقة علمية بأنه من الوسائل الناقلة للفيروس”. وأضاف: “لكن في حال وجود ملامسات على الاطعمة مثل الفواكه والخضراوات والتي من الممكن أن يكون عليها شيء من الرذاذ أو بقايا من الفيروس، عند ملامستها أو عند ملامسة الادوات التي يمكن تناول الطعام فيها أو الاطباق أو الاكياس المحمولة فيها، ثم بعد ذلك من سلوكيات غير صحية مثل عدم تنظيف اليدين بشكلٍ جيد وإنما مباشرة وضع الإنسان يده على أنفه أو عينه أو فمه هنا، يمكن يحدث الانتقال للعدوى وليس مباشرة من تناول الطعام كغذاء مباشرة للجهاز الهضمي”.
وحول السلوكيات الصحية الوقائية خلال العيد دعا “العبدالعالي” أكد بأنه يجب أن نكون في حالة توازن من خلال التقيد بالإجراءات الوقائية والسلوكيات الصحية والاستمتاع في نفس الوقت ببهجة العيد وفرحته والتواصل الاجتماعي والاسري بالطرق الذكية التي تقلل فرص التجمعات، لافتاً إلى أهمية ادخال بهجة العيد السعيد وفرحته على الأطفال، مع تدريبهم على السلوكيات الصحية. وعند اعطائهم هدايا نصح “العبدالعالي” بألا يكثر تناولها من يد إلى أخرى وحفظها في مكان جيد بشكل سريع واستغلال فرصة التذكير بالسلوكيات الصحية خلال تقديمها خاصة غسل وتنظيف اليدين بشكل مستمر.