المصدر -
اكتشف باحثون أمريكيون الحمض النووي الريبي الصغير أو «micrornas»، وهو جزء من آلية الجسم، للدفاع عن الخلايا ضد الفيروسات، ويلعب هذا الحمض دوراً رئيسياً في مكافحة فيروس «كورونا»، وقال الباحثون أيضاً: إن هذا الحمض النووي الصغير يقل مع كبر السن، وعند الإصابة ببعض الأمراض المزمنة.
وركز البحث الجديد، الذي نشر في مجلة أمراض الشيخوخة، على التفاعل بين الحمض النووي الريبي وفيروس «كورونا» الجديد.
قد تفتح النتائج الباب أمام العلاجات، التي تسمح باستبدال الحمض النووي الريبي عند الضرورة، على أمل تقليل خطر «كورونا» للأشخاص الأكثر ضعفاً.
وعندما يتعرف الجسم على الحمض النووي الريبي الفيروسي داخل الخلية، فإنه ينتج مجموعة من الحمض النووي الريبي الصغير، الذي يعزز الاستجابة الالتهابية للجسم، ويعمل مباشرة على الفيروس، وتختلف الاستجابة من فيروس لآخر.
يركز البحث الجديد، الذي نشره موقع «medicalnewstoday»، نقلاً عن مجلة أمراض الشيخوخة، على التفاعل بين الحمض النووي الريبي وفيروس «كورونا» الجديد.
وحددت دراسة جديدة الحمض النووي الريبي الصغير أو microRNAs وهو جزء من آلية الجسم للدفاع عن الخلايا ضد الفيروسات، ويلعب هذا الحمض دوراً رئيسياً في مكافحة فيروس «كورونا»، وقال الباحثون أيضاً: إن هذا الحمض النووي الصغير يقل مع كبر السن وعند الإصابة ببعض الأمراض المزمنة.
وعندما يتعرف الجسم على الحمض النووي الريبي الفيروسي داخل الخلية، فإنه ينتج مجموعة من الحمض النووي الريبي الصغير، الذي يعزز الاستجابة الالتهابية للجسم، ويعمل مباشرة على الفيروس، وتختلف الاستجابة من فيروس لآخر.
ينخفض الحمض النووي الريبي الصغير مع تقدم العمر، وبسبب الأمراض المزمنة الكامنة، قد يفسر هذا سبب احتمال وفاة كبار السن والأشخاص الذين لديهم مشاكل صحية إذا أصيبوا بفيروس «كورونا».
وأراد مؤلفو الدراسة الجديدة تحديد أي الحمض النووي الريبي قام بهذا العمل عند الاستجابة لفيروس «كورونا»، كما أرادوا معرفة ما إذا كان عمر الشخص أو حالته الصحية يؤثر على هذا الحمض النووي الريبي الصغير.
وللقيام بذلك، استخدم الباحثون النماذج الحاسوبية لتحديد أي حمض نووي قد استهدف الفيروس بدقة، وقاموا بتحليل تسلسل الحمض النووي الريبي لعينات مختلفة من «كورونا» وتسلسل الحمض النووي الريبي، الذي يبدو أنه يهاجم الفيروس، سمح ذلك للفريق بتحديد أي حمض نووي هو الأنسب للفيروس، وبالتالي تحييده بشكل فعال.
ووجد الباحثون أن الحمض النووي الريبي الصغير الذي سيكون فعالاً في مكافحة الفيروس مهم أيضاً للعديد من العمليات الأخرى في جسم الشخص، يعتقد الباحثون أن العلاج المحتمل يمكن أن ينطوي على إدخال مزيج من الحمض النووي الريبي الصغير في أنف الشخص، ما قد يساعد على استعادة الحمض النووي الريبي الخاص بهم إلى مستوى قادر على محاربة الفيروس.
وركز البحث الجديد، الذي نشر في مجلة أمراض الشيخوخة، على التفاعل بين الحمض النووي الريبي وفيروس «كورونا» الجديد.
قد تفتح النتائج الباب أمام العلاجات، التي تسمح باستبدال الحمض النووي الريبي عند الضرورة، على أمل تقليل خطر «كورونا» للأشخاص الأكثر ضعفاً.
وعندما يتعرف الجسم على الحمض النووي الريبي الفيروسي داخل الخلية، فإنه ينتج مجموعة من الحمض النووي الريبي الصغير، الذي يعزز الاستجابة الالتهابية للجسم، ويعمل مباشرة على الفيروس، وتختلف الاستجابة من فيروس لآخر.
يركز البحث الجديد، الذي نشره موقع «medicalnewstoday»، نقلاً عن مجلة أمراض الشيخوخة، على التفاعل بين الحمض النووي الريبي وفيروس «كورونا» الجديد.
وحددت دراسة جديدة الحمض النووي الريبي الصغير أو microRNAs وهو جزء من آلية الجسم للدفاع عن الخلايا ضد الفيروسات، ويلعب هذا الحمض دوراً رئيسياً في مكافحة فيروس «كورونا»، وقال الباحثون أيضاً: إن هذا الحمض النووي الصغير يقل مع كبر السن وعند الإصابة ببعض الأمراض المزمنة.
وعندما يتعرف الجسم على الحمض النووي الريبي الفيروسي داخل الخلية، فإنه ينتج مجموعة من الحمض النووي الريبي الصغير، الذي يعزز الاستجابة الالتهابية للجسم، ويعمل مباشرة على الفيروس، وتختلف الاستجابة من فيروس لآخر.
ينخفض الحمض النووي الريبي الصغير مع تقدم العمر، وبسبب الأمراض المزمنة الكامنة، قد يفسر هذا سبب احتمال وفاة كبار السن والأشخاص الذين لديهم مشاكل صحية إذا أصيبوا بفيروس «كورونا».
وأراد مؤلفو الدراسة الجديدة تحديد أي الحمض النووي الريبي قام بهذا العمل عند الاستجابة لفيروس «كورونا»، كما أرادوا معرفة ما إذا كان عمر الشخص أو حالته الصحية يؤثر على هذا الحمض النووي الريبي الصغير.
وللقيام بذلك، استخدم الباحثون النماذج الحاسوبية لتحديد أي حمض نووي قد استهدف الفيروس بدقة، وقاموا بتحليل تسلسل الحمض النووي الريبي لعينات مختلفة من «كورونا» وتسلسل الحمض النووي الريبي، الذي يبدو أنه يهاجم الفيروس، سمح ذلك للفريق بتحديد أي حمض نووي هو الأنسب للفيروس، وبالتالي تحييده بشكل فعال.
ووجد الباحثون أن الحمض النووي الريبي الصغير الذي سيكون فعالاً في مكافحة الفيروس مهم أيضاً للعديد من العمليات الأخرى في جسم الشخص، يعتقد الباحثون أن العلاج المحتمل يمكن أن ينطوي على إدخال مزيج من الحمض النووي الريبي الصغير في أنف الشخص، ما قد يساعد على استعادة الحمض النووي الريبي الخاص بهم إلى مستوى قادر على محاربة الفيروس.