المصدر -
اختتمت جامعة حفر الباطن الخميس (22 رمضان 1441هـ) احتفاءها الافتراضي بخريجي وخريجات الدفعة السادسة من طلابها للعام الجامعي 1440-1441هـ، بعد أن تم إلغاء حفل التخرج السنوي بسبب الإجراءات والتدابير الاحترازية لمواجهة جائحة كورونا المستجد (كوفيد-19).
وأعلن سعادة المتحدث الرسمي للجامعة الدكتور خالد المطيري نجاح أول تجربة افتراضية للإحتفاء بالخريجين.
مبيناً بأن الفكرة لاقت استحسان ورضا الخريجين وأولياء أمورهم عطفًا على الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم حاليًا بسبب الوباء.
موضحًا بأن برامج الإحتفاء التي استمرت على مدى 5 أيام، حظيت بمتابعة مباشرة من قبل معالي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور محمد بن عبدالله آل ناجي القحطاني.
وأفاد الدكتور المطيري أن الجامعة فتحت كافة منصاتها الإعلامية أمام خريجي الدفعة السادسة البالغ عددهم 3335 طالبًا وطالبة وأولياء أمورهم للتعبير عن مشاعر الفرح والسرور التي تعيشها أسر الخريجين، كما تم تمكين الخريجين من إظهار المواهب الإبداعية في التعبير من خلال طرق ابتكارية حظيت بإشادة متابعي منصات التواصل الاجتماعي.
وجدد المتحدث الرسمي لجامعة حفر الباطن التهاني والتبريكات لكافة خريجي الجامعة لهذا العام الذي أطلقت عليه الجامعة “عام التحدي”، راجيًا أن يواصل الخريجون والخريجات مسيرة الجد والاجتهاد في حياتهم المقبلة لخدمة دينهم ووطنهم وقيادتهم، سائلاً الله أن يحفظ الجميع من كل مكروه وأن يرفع عن بلادنا هذه الجائحة.
وأعلن سعادة المتحدث الرسمي للجامعة الدكتور خالد المطيري نجاح أول تجربة افتراضية للإحتفاء بالخريجين.
مبيناً بأن الفكرة لاقت استحسان ورضا الخريجين وأولياء أمورهم عطفًا على الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم حاليًا بسبب الوباء.
موضحًا بأن برامج الإحتفاء التي استمرت على مدى 5 أيام، حظيت بمتابعة مباشرة من قبل معالي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور محمد بن عبدالله آل ناجي القحطاني.
وأفاد الدكتور المطيري أن الجامعة فتحت كافة منصاتها الإعلامية أمام خريجي الدفعة السادسة البالغ عددهم 3335 طالبًا وطالبة وأولياء أمورهم للتعبير عن مشاعر الفرح والسرور التي تعيشها أسر الخريجين، كما تم تمكين الخريجين من إظهار المواهب الإبداعية في التعبير من خلال طرق ابتكارية حظيت بإشادة متابعي منصات التواصل الاجتماعي.
وجدد المتحدث الرسمي لجامعة حفر الباطن التهاني والتبريكات لكافة خريجي الجامعة لهذا العام الذي أطلقت عليه الجامعة “عام التحدي”، راجيًا أن يواصل الخريجون والخريجات مسيرة الجد والاجتهاد في حياتهم المقبلة لخدمة دينهم ووطنهم وقيادتهم، سائلاً الله أن يحفظ الجميع من كل مكروه وأن يرفع عن بلادنا هذه الجائحة.