المصدر -
العالم أجمع في انتظار الحصول على لقاح لفيروس كورونا التاجي، وكل يوم نسمع عن أحدث العلاجات، والبدء في تجارب اللقاح، وأن الخير قادم وسنقدر على هزم هذا الفيروس القاتل في أسرع وقت.
ومن ضمن أحدث الحيل التي تساعد في التقليل من فرص الإصابة، وأيضًا الحد من انتشار المرض، هي القيام باختبار الأجسام المضادة، الذي من المفترض أن يكون اختبارًا مصليًا، يساعد على اكتشاف فرص إصابة الشخص بالفيروس من قبل وقد تعافي منه أم لا، وجاء ذلك وفقًا للتقرير المنشور عبر موقع "independent".
.
وسيقوم الاختبار عن طريق سحب دم من الأفراد بحثًا عن أجسام مضادة للفيروس التاجي كورونا، ولمعرفة إذا كانوا تعافوا بالفعل من الفيروس أم لا، ففي حالة تعافيهم يقوم الجسم بصنع أجسام مضادة للفيروس ومناعة منه، يتم خلال هذه الفترة سحب عينة الأجسام المضادة من جسم المتعافي.
في 19 مارس قال وزير الصحة البريطاني مات هانكوك: "إن الحكومة تجري مفاوضات حول نوع جديد من اختبار الأجسام المضادة، والذي يمكن أن يخبرك إذا كنت مصابًا بالفيروس وأنت محصنًا أم لا".
17 أبريل شككت منظمة الصحة العالمية في استخدام اختبارات الأجسام المضادة للكشف عن الحصانة من Covid-19 فيروس كورونا التاجي، وأبلغت أخصائية الأوبئة الدكتورة ماريا فان كيرخوف، في مؤتمر صحفي أن وجود الأجسام المضادة في الدم لا يعني بالضرورة أن الشخص لم يعد معرضًا لخطر الإصابة بالفيروس مرة أخرى.
وخلال مؤتمر صحفي له صرح وزير الصحة بأن الحكومة اشترت ثلاثة ونصف مليون اختبار للأجسام المضادة، وستتيح للناس معرفة ما إذا كانوا مصابين بالفيروس أو هم محصنون ضده ".
وفي نفس اليوم قال الرئيس التنفيذي لمنظمة الصحة البريطانية، إن اختبار الأجسام المضادة يعد تجربة قوية وستساعد في التخلص من هذا الوباء.
وأكد التقرير، أن القيام بتنفيذ اختبار الأجسام المضادة سيمكن موظفي الصحة البريطانية، من معرفة إذا كانوا مصابين بالفيروس أم لا، وأيضًا هذا الاختبار يساعدهم بشكل ملحوظ، من العودة إلى العمل والذهاب للمنزل
في فبراير الماضي، استخدمت سنغافورة اختبار الأجسام المضادة، وأصبحت واحدة من الدول الأولى التي قامت بهذه التجربة، وتم تطوير الاختبار الذي تم وصفه بأنه "الأول عالميًا"، من قبل العلماء في كلية الطب DUS-NUS في سنغافورة.
صرح حاكم نيويورك بأمريكيا مؤخرًا، أنه يرغب في استخدام اختبارات دم الأجسام المضادة حتى يتمكن عمال الرعاية الصحية الذين لديهم مناعة ضد الفيروس من العودة إلى العمل.
قال وزير الصحة هانكوك إن الحكومة البريطانية لم تعثر بعد على اختبار للأجسام المضادة، بينما أشار أن تصبح الاختبارات متاحة على نطاق واسع في نهاية أبريل.
العالم أجمع في انتظار الحصول على لقاح لفيروس كورونا التاجي، وكل يوم نسمع عن أحدث العلاجات، والبدء في تجارب اللقاح، وأن الخير قادم وسنقدر على هزم هذا الفيروس القاتل في أسرع وقت.
ومن ضمن أحدث الحيل التي تساعد في التقليل من فرص الإصابة، وأيضًا الحد من انتشار المرض، هي القيام باختبار الأجسام المضادة، الذي من المفترض أن يكون اختبارًا مصليًا، يساعد على اكتشاف فرص إصابة الشخص بالفيروس من قبل وقد تعافي منه أم لا، وجاء ذلك وفقًا للتقرير المنشور عبر موقع "independent".
.
وسيقوم الاختبار عن طريق سحب دم من الأفراد بحثًا عن أجسام مضادة للفيروس التاجي كورونا، ولمعرفة إذا كانوا تعافوا بالفعل من الفيروس أم لا، ففي حالة تعافيهم يقوم الجسم بصنع أجسام مضادة للفيروس ومناعة منه، يتم خلال هذه الفترة سحب عينة الأجسام المضادة من جسم المتعافي.
في 19 مارس قال وزير الصحة البريطاني مات هانكوك: "إن الحكومة تجري مفاوضات حول نوع جديد من اختبار الأجسام المضادة، والذي يمكن أن يخبرك إذا كنت مصابًا بالفيروس وأنت محصنًا أم لا".
17 أبريل شككت منظمة الصحة العالمية في استخدام اختبارات الأجسام المضادة للكشف عن الحصانة من Covid-19 فيروس كورونا التاجي، وأبلغت أخصائية الأوبئة الدكتورة ماريا فان كيرخوف، في مؤتمر صحفي أن وجود الأجسام المضادة في الدم لا يعني بالضرورة أن الشخص لم يعد معرضًا لخطر الإصابة بالفيروس مرة أخرى.
وخلال مؤتمر صحفي له صرح وزير الصحة بأن الحكومة اشترت ثلاثة ونصف مليون اختبار للأجسام المضادة، وستتيح للناس معرفة ما إذا كانوا مصابين بالفيروس أو هم محصنون ضده ".
وفي نفس اليوم قال الرئيس التنفيذي لمنظمة الصحة البريطانية، إن اختبار الأجسام المضادة يعد تجربة قوية وستساعد في التخلص من هذا الوباء.
وأكد التقرير، أن القيام بتنفيذ اختبار الأجسام المضادة سيمكن موظفي الصحة البريطانية، من معرفة إذا كانوا مصابين بالفيروس أم لا، وأيضًا هذا الاختبار يساعدهم بشكل ملحوظ، من العودة إلى العمل والذهاب للمنزل
في فبراير الماضي، استخدمت سنغافورة اختبار الأجسام المضادة، وأصبحت واحدة من الدول الأولى التي قامت بهذه التجربة، وتم تطوير الاختبار الذي تم وصفه بأنه "الأول عالميًا"، من قبل العلماء في كلية الطب DUS-NUS في سنغافورة.
صرح حاكم نيويورك بأمريكيا مؤخرًا، أنه يرغب في استخدام اختبارات دم الأجسام المضادة حتى يتمكن عمال الرعاية الصحية الذين لديهم مناعة ضد الفيروس من العودة إلى العمل.
قال وزير الصحة هانكوك إن الحكومة البريطانية لم تعثر بعد على اختبار للأجسام المضادة، بينما أشار أن تصبح الاختبارات متاحة على نطاق واسع في نهاية أبريل.