المصدر - كشف رئيس مجلس إدارة جمعية الوداد لرعاية الأيتام حسين بحري عن تسليم الجمعية حتى الآن أكثر من 550 طفلا وطفلة إلى أسر حاضنة على مستوى المملكة، 21 منهم جرى تسليمهم خلال أزمة “كورونا” الحالية.
وأوضح بحري أن تسليم هؤلاء الأطفال يتم وسط إجراءات احترازية دقيقة بالتنسيق مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، لافتاً إلى أن من أهم شروط الاحتضان، تحقيق الإرضاع للطفل، وذلك حتى لا يكون هناك مانع شرعي لوجود الطفل ضمن الأسرة بعد البلوغ، بحيث يصبح للطفل أم وأب وإخوة بالرضاعة.
وأضاف أن من شروط الاحتضان أن تكون الأسرة سعودية، مكونة من زوجين ولا يتجاوز عمر الزوجة 50 عاما، لافتا وفقا لصحيفة “عكاظ” إلى أن الجمعية تخصصت في رعاية الأطفال دون السنتين ممن فقدوا الرعاية الوالدية (مجهولي الأبوين)، ضمن دور إيواء مؤقتة إلى حين تسليم الطفل لأسرة حاضنة.
وأكد بحري أن الجمعية تتحقق من رعاية اليتيم لدى الأسرة الحاضنة، كما تقوم بمساعدة الأسرة في بعض العقبات التي تواجهها، مبينا أنه بعد إتمام عملية الاحتضان يكتسب الطفل الجنسية السعودية.
وأوضح بحري أن تسليم هؤلاء الأطفال يتم وسط إجراءات احترازية دقيقة بالتنسيق مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، لافتاً إلى أن من أهم شروط الاحتضان، تحقيق الإرضاع للطفل، وذلك حتى لا يكون هناك مانع شرعي لوجود الطفل ضمن الأسرة بعد البلوغ، بحيث يصبح للطفل أم وأب وإخوة بالرضاعة.
وأضاف أن من شروط الاحتضان أن تكون الأسرة سعودية، مكونة من زوجين ولا يتجاوز عمر الزوجة 50 عاما، لافتا وفقا لصحيفة “عكاظ” إلى أن الجمعية تخصصت في رعاية الأطفال دون السنتين ممن فقدوا الرعاية الوالدية (مجهولي الأبوين)، ضمن دور إيواء مؤقتة إلى حين تسليم الطفل لأسرة حاضنة.
وأكد بحري أن الجمعية تتحقق من رعاية اليتيم لدى الأسرة الحاضنة، كما تقوم بمساعدة الأسرة في بعض العقبات التي تواجهها، مبينا أنه بعد إتمام عملية الاحتضان يكتسب الطفل الجنسية السعودية.