المصدر -
شهدت حالات التعافي من فيروس كورونا في المملكة العربية السعودية ارتفاعاً لافتاً خلال الأيام الأخيرة، ما يرفع الآمال بتجاوز الأزمة الراهنة في وقت قريب إذا ما التزم الجميع بالضوابط الاحترازية والإجراءات الوقائية التي تطبقها المملكة للحفاظ على حياة المواطنين والمقيمين على أرضها. وقد سجلت المملكة 4885 حالة تعافي من الفيروس خلال يومين فقط.
وكان المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبد العالي أعلن أمس تعافي 2520 حالة، وتم اليوم الإعلان عن تعافي 2365 حالة، ما يشير إلى صعود مؤشر التعافي بشكل مطمئن. وبهذا ترتفع نسبة التعافي في السعودية إلى 40% وهي أعلى من نسبة التعافي العالمية التي بلغت حوالي 37 %.
وكان متحدث الصحة أعلن اليوم تسجيل 1905 حالات «كورونا» جديدة، وبذلك يصل إجمالي الحالات المصابة بفيروس «كورونا» المستجد في المملكة 44830 حالة، بينها 26935 حالة نشطة تتلقى الرعاية الطبية الملائمة معظمها حالات مستقرة، منها 147 حالة حرجة تتلقى الرعاية الصحية المكثفة والمركزة.
ولفت المتحدث إلى أن تقديم الخدمات الصحية أثناء الجائحة، لم يُفقد وزارة الصحة ولا بقية الجهات الصحية في المملكة أي تركيز، أو أساليب في التعامل مع الطوارئ، فأطمئن الجميع، الخدمات تقدم لكافة المرضى بمختلف أنواع الحالات التي تطرأ عليهم.
وأضاف أنه عند وضع التقييمات لأي نطاق جغرافي، فمن المهم معرفة الانتشار فيه، فإذا كان الانتشار نشطاً في أي بؤرة سيتم وضع الخطوات المناسبة في إغلاقه.
وكان المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبد العالي أعلن أمس تعافي 2520 حالة، وتم اليوم الإعلان عن تعافي 2365 حالة، ما يشير إلى صعود مؤشر التعافي بشكل مطمئن. وبهذا ترتفع نسبة التعافي في السعودية إلى 40% وهي أعلى من نسبة التعافي العالمية التي بلغت حوالي 37 %.
وكان متحدث الصحة أعلن اليوم تسجيل 1905 حالات «كورونا» جديدة، وبذلك يصل إجمالي الحالات المصابة بفيروس «كورونا» المستجد في المملكة 44830 حالة، بينها 26935 حالة نشطة تتلقى الرعاية الطبية الملائمة معظمها حالات مستقرة، منها 147 حالة حرجة تتلقى الرعاية الصحية المكثفة والمركزة.
ولفت المتحدث إلى أن تقديم الخدمات الصحية أثناء الجائحة، لم يُفقد وزارة الصحة ولا بقية الجهات الصحية في المملكة أي تركيز، أو أساليب في التعامل مع الطوارئ، فأطمئن الجميع، الخدمات تقدم لكافة المرضى بمختلف أنواع الحالات التي تطرأ عليهم.
وأضاف أنه عند وضع التقييمات لأي نطاق جغرافي، فمن المهم معرفة الانتشار فيه، فإذا كان الانتشار نشطاً في أي بؤرة سيتم وضع الخطوات المناسبة في إغلاقه.