المصدر - أسهمت الأعمال والمبادرات والبرامج التي تنفذها لجنة رعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم "تراحم" بمنطقة نجران، في تهيئة الاستقرار النفسي والاجتماعي للسجناء وأسرهم.
وأوضح رئيس اللجنة الدكتور حسين بن عايض آل حمد، أن اللجنة نفذت العديد من النشاطات والبرامج الموجهة للسجناء وأسرهم من خلال المساهمة في السداد عن بعض السجناء المعسرين، ودعم برامج التدريب المهني والفني داخل السجون، ودعم الأنشطة الوعظية والثقافية، والإسهام في دفع إيجار منازل أسر السجناء، وتقديم دورات تدريبية متخصصة، ودعم برامج التوظيف، وتقديم مساعدات نقدية وعينية، وتقديم الرعاية النفسية والاجتماعية لأسر السجناء، إضافة إلى تنفيذ برامج شاملة للرعاية التربوية والتعليمية لأبناء وبنات أسر السجناء.
وبين أن اللجنة نفذت العديد من المشاريع منها مشروع السلة الغذائية، والمساعدات المالية المقطوعة، وكسوة العيد، وكسوة الشتاء، وسداد فواتير الكهرباء، بالإضافة إلى مشروع الحقيبة المدرسية.
ودعا آل حمد رجال الأعمال ومحبي الخير من أبناء المجتمع إلى التبرع لحملة تفريج كربة عن أسر السجناء وذلك من خلال حساب اللجنة في مصرف الراجحي رقم 467608010070700، مناشداً الجميع إلى التعاون لتعزيز التكافل الاجتماعي في الشهر الكريم، والمحافظة على القيم الإنسانية التي يتميز بها أبناء هذه البلاد المباركة
وأوضح رئيس اللجنة الدكتور حسين بن عايض آل حمد، أن اللجنة نفذت العديد من النشاطات والبرامج الموجهة للسجناء وأسرهم من خلال المساهمة في السداد عن بعض السجناء المعسرين، ودعم برامج التدريب المهني والفني داخل السجون، ودعم الأنشطة الوعظية والثقافية، والإسهام في دفع إيجار منازل أسر السجناء، وتقديم دورات تدريبية متخصصة، ودعم برامج التوظيف، وتقديم مساعدات نقدية وعينية، وتقديم الرعاية النفسية والاجتماعية لأسر السجناء، إضافة إلى تنفيذ برامج شاملة للرعاية التربوية والتعليمية لأبناء وبنات أسر السجناء.
وبين أن اللجنة نفذت العديد من المشاريع منها مشروع السلة الغذائية، والمساعدات المالية المقطوعة، وكسوة العيد، وكسوة الشتاء، وسداد فواتير الكهرباء، بالإضافة إلى مشروع الحقيبة المدرسية.
ودعا آل حمد رجال الأعمال ومحبي الخير من أبناء المجتمع إلى التبرع لحملة تفريج كربة عن أسر السجناء وذلك من خلال حساب اللجنة في مصرف الراجحي رقم 467608010070700، مناشداً الجميع إلى التعاون لتعزيز التكافل الاجتماعي في الشهر الكريم، والمحافظة على القيم الإنسانية التي يتميز بها أبناء هذه البلاد المباركة