المصدر - أكد المتحدث الرسمي للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الأستاذ هاني بن حسني حيدر أن الرئاسة قامت خلال عشرين يوماً من شهر رمضان المبارك بتكثيف الإجراءات الإحترازية
والوقائية بالحرمين الشريفين والتي من بينها تطبيق التباعد الإجتماعي بين المصلين وتكثيف عمليات التعقيم وغسل وتعقيم مكبرية المسجد الحرام (٧) مرات يوميا، وإجراء الكشف الاحترازي على جميع الموظفين والعاملين، وتفعيل مبادرة "معاً محترزون" التي دشنها معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ
الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بالشراكة مع القوة الخاصة لأمن المسجد الحرام،
وبين الأستاذ هاني أن الرئاسة أستعدت بخطة مكثفة للعشر الأواخر من شهر رمضان المبارك مطبقة أعلى المعايير الاحترازية والوقائية لخدمة الحرمين الشريفين وذلك بالتعاون والتنسيق مع الجهات المعنية والأمنية وفق توجيهات ولاة الأمر -حفظهم الله- لمنع وصول فيروس كورونا المستجد إلى المسجد الحرام والمسجد النبوي ،
وأشار أن الرئاسة قامت بتركيب كاميرات مخصصة للقراءة الحرارية تعمل على قراءة قياس درجة الحرارة آلياً, تعمل على مدار الساعة وبإشراف ممارسين صحيين متخصصين من قبل وزارة الصحة وذلك في عدد من أبواب ومداخل المسجد الحرام،كما ذكر أن الرئاسة العامة بادرت بتفعيل الأمر السامي الكريم باستكمال المشروعات بالحرمين الشريفين مُشكلة فرقاً ميدانية تعمل على مدار الساعة لرفع وتيرة الإنجاز وفق أرقى المعايير، كما تستمر الرئاسة بأعمالها الدورية منها ما يتعلق بتعقيم كسوة الكعبة المشرفة وصيانتها وتطييبها بأفخر أنواع الطيب يوميًا،وتخصيص فرق عمل لبحث ملاحظات الصيانة ومعالجتها، وتقديم عددًا من البرامج التدريبية للموظفين والموظفات
مؤكداً أن الرئاسة مستمرة في إيصال رسالتها العلمية والفكرية والتوجيهية والإرشادية من خلال بث الدروس العلمية والمحاضرات عبر منصة (منارة الحرمين) الإلكترونية التي أطلقتها الرئاسة بالشراكة مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات لبث الدروس والمحاضرات التي يقدمها أصحاب الفضيلة مدرسي الحرمين الشريفين في مختلف المواضيع الشرعية التي ترسخ منهج الوسيطة والاعتدال ،وفي ختام حديثه ثمن الأستاذ هاني حيدر دور جميع العاملين والعاملات داخل المسجد الحرام والمسجد النبوي، وتعاون الجهات الحكومية الأخرى، منوهاً بتوجيه ومتابعة معالي الرئيس العام الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة –أيدها الله- على رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- لإبقاء بيئة الحرمين الشريفين صحية نموذجية مثالية خالية من الأمراض والأوبئة .
والوقائية بالحرمين الشريفين والتي من بينها تطبيق التباعد الإجتماعي بين المصلين وتكثيف عمليات التعقيم وغسل وتعقيم مكبرية المسجد الحرام (٧) مرات يوميا، وإجراء الكشف الاحترازي على جميع الموظفين والعاملين، وتفعيل مبادرة "معاً محترزون" التي دشنها معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ
الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بالشراكة مع القوة الخاصة لأمن المسجد الحرام،
وبين الأستاذ هاني أن الرئاسة أستعدت بخطة مكثفة للعشر الأواخر من شهر رمضان المبارك مطبقة أعلى المعايير الاحترازية والوقائية لخدمة الحرمين الشريفين وذلك بالتعاون والتنسيق مع الجهات المعنية والأمنية وفق توجيهات ولاة الأمر -حفظهم الله- لمنع وصول فيروس كورونا المستجد إلى المسجد الحرام والمسجد النبوي ،
وأشار أن الرئاسة قامت بتركيب كاميرات مخصصة للقراءة الحرارية تعمل على قراءة قياس درجة الحرارة آلياً, تعمل على مدار الساعة وبإشراف ممارسين صحيين متخصصين من قبل وزارة الصحة وذلك في عدد من أبواب ومداخل المسجد الحرام،كما ذكر أن الرئاسة العامة بادرت بتفعيل الأمر السامي الكريم باستكمال المشروعات بالحرمين الشريفين مُشكلة فرقاً ميدانية تعمل على مدار الساعة لرفع وتيرة الإنجاز وفق أرقى المعايير، كما تستمر الرئاسة بأعمالها الدورية منها ما يتعلق بتعقيم كسوة الكعبة المشرفة وصيانتها وتطييبها بأفخر أنواع الطيب يوميًا،وتخصيص فرق عمل لبحث ملاحظات الصيانة ومعالجتها، وتقديم عددًا من البرامج التدريبية للموظفين والموظفات
مؤكداً أن الرئاسة مستمرة في إيصال رسالتها العلمية والفكرية والتوجيهية والإرشادية من خلال بث الدروس العلمية والمحاضرات عبر منصة (منارة الحرمين) الإلكترونية التي أطلقتها الرئاسة بالشراكة مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات لبث الدروس والمحاضرات التي يقدمها أصحاب الفضيلة مدرسي الحرمين الشريفين في مختلف المواضيع الشرعية التي ترسخ منهج الوسيطة والاعتدال ،وفي ختام حديثه ثمن الأستاذ هاني حيدر دور جميع العاملين والعاملات داخل المسجد الحرام والمسجد النبوي، وتعاون الجهات الحكومية الأخرى، منوهاً بتوجيه ومتابعة معالي الرئيس العام الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة –أيدها الله- على رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- لإبقاء بيئة الحرمين الشريفين صحية نموذجية مثالية خالية من الأمراض والأوبئة .