سفير جيبوتي: السعودية اليد العليا لعون فقراء المسلمين في العالم
المصدر - أكد عميد السلك الدبلوماسي بالمملكة سعادة سفير جمهورية جيبوتي لدى المملكة الأستاذ ضياء الدين سعيد بامخرمة أن المملكة العربية السعودية تعد اليد العليا لمساعدة فقراء المسلمين في مختلف دول العالم لكونها قلب العالم ومأوى أفئدة المسلمين, مشيرا إلى أن برنامجي خادم الحرمين الشريفين لتفطير الصائمين وتوزيع التمور الفاخرة لفتة كريمة من بلد كريم تجسد أن السعودية تحمل هم المسلمين وتقدم كل ما من شأنه حصول الراحة والأمان.
جاء ذلك في تصريح صحفي له أشاد ببرنامجي خادم الحرمين الشريفين لتفطير الصائمين وتوزيع التمور الفاخرة الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في ١٨ دولة حول العالم ومنها جمهورية جيبوتي.
وقال السفير: نحن في شهر رمضان الذي هو شهر الخيرات وفيه توالت بركات السعودية التي وجهها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان –يحفظهما الله- فالسعودية تعد اليد العليا لتخفيف معاناة المسلمين في العالم.
وأضاف: برنامج خادم الحرمين الشريفين لتفطير الصائمين في العالم لفتة إنسانية كريمة من بلد كريم تجاه إخوانهم المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها فهي تخفف الكثير من المعاناة وتوفر لهم ما يساعدهم من إكمال الركن الرابع من أركان الإسلام وهو صوم رمضان.
وأشار السفير " بامخرمة " إلى أن تنفيذ هذين المشروعين في جيبوتي له اثر طيب حيث يصل إلى المحتاجين فهناك فقراء سواء بجيبوتي أو من اللاجئين من الإخوة الأشقاء من الصومال و إثيوبيا أو اليمن الذين يتواجدون في جيبوتي فيأتيهم الدعم والمساندة الحقيقية من المملكة العربية السعودية وهذا الامر نقدره بكثير من الاحترام والاهتمام ونقدر الايادي البيضاء من المملكة.
ونوه السفير ضياء الدين بامخرمة بجهود وزارة الشؤون الإسلامية ممثلة بالملحقية الدينية بسفارة المملكة بجيبوتي في تنفيذ برنامجي التفطير وتوزيع التمور ، مؤكداً أن الشؤون الإسلامية في المملكة نجحت في تنفيذ هذه البرامج لسنوات طويلة بدقةً عالية وتنظيم أكثر حافل بالنجاحات مما أدى إلى استمرار هذه البرامج طيلة هذه السنوات المتتالية التي استفاد منها آلاف المسلمين في مختلف دول العالم.
وتابع: نحن نقدر جهود المملكة العربية السعودية فهي مملكة الانسانية وقبلة المسلمين هذه الدولة الطيبة المباركة التي ترعى كل خير إذ أنها تواصل في خيراتها ودعمها برغم جائحة كورونا المستجد الذي عطل الحياة في كل بقاع الدنيا إلاّ أن السعودية باقية على عهدها ونهجها في خدمة الإسلام والمسلمين.
وفي ختام تصريحه رفع عميد السلك الدبلوماسي بالمملكة سعادة سفير جيبوتي بالمملكة الأستاذ ضياء الدين سعيد بامخرمة الشكر والثناء إلى حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين على ما يقدمان للإسلام والمسلمين وتخفيف آلامهم وتقديم كل ما يحتاجون إليه خلال هذا الشهر الكريم, كما شكر معالي وزير الشؤون الإسلامية الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ على تنفيذ الأمر الكريم وفق تطلعات هذه البلاد المباركة, سائلاً الله أن يحفظ المملكة من كل سوء ومكروه وجميع بلاد المسلمين.
جاء ذلك في تصريح صحفي له أشاد ببرنامجي خادم الحرمين الشريفين لتفطير الصائمين وتوزيع التمور الفاخرة الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في ١٨ دولة حول العالم ومنها جمهورية جيبوتي.
وقال السفير: نحن في شهر رمضان الذي هو شهر الخيرات وفيه توالت بركات السعودية التي وجهها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان –يحفظهما الله- فالسعودية تعد اليد العليا لتخفيف معاناة المسلمين في العالم.
وأضاف: برنامج خادم الحرمين الشريفين لتفطير الصائمين في العالم لفتة إنسانية كريمة من بلد كريم تجاه إخوانهم المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها فهي تخفف الكثير من المعاناة وتوفر لهم ما يساعدهم من إكمال الركن الرابع من أركان الإسلام وهو صوم رمضان.
وأشار السفير " بامخرمة " إلى أن تنفيذ هذين المشروعين في جيبوتي له اثر طيب حيث يصل إلى المحتاجين فهناك فقراء سواء بجيبوتي أو من اللاجئين من الإخوة الأشقاء من الصومال و إثيوبيا أو اليمن الذين يتواجدون في جيبوتي فيأتيهم الدعم والمساندة الحقيقية من المملكة العربية السعودية وهذا الامر نقدره بكثير من الاحترام والاهتمام ونقدر الايادي البيضاء من المملكة.
ونوه السفير ضياء الدين بامخرمة بجهود وزارة الشؤون الإسلامية ممثلة بالملحقية الدينية بسفارة المملكة بجيبوتي في تنفيذ برنامجي التفطير وتوزيع التمور ، مؤكداً أن الشؤون الإسلامية في المملكة نجحت في تنفيذ هذه البرامج لسنوات طويلة بدقةً عالية وتنظيم أكثر حافل بالنجاحات مما أدى إلى استمرار هذه البرامج طيلة هذه السنوات المتتالية التي استفاد منها آلاف المسلمين في مختلف دول العالم.
وتابع: نحن نقدر جهود المملكة العربية السعودية فهي مملكة الانسانية وقبلة المسلمين هذه الدولة الطيبة المباركة التي ترعى كل خير إذ أنها تواصل في خيراتها ودعمها برغم جائحة كورونا المستجد الذي عطل الحياة في كل بقاع الدنيا إلاّ أن السعودية باقية على عهدها ونهجها في خدمة الإسلام والمسلمين.
وفي ختام تصريحه رفع عميد السلك الدبلوماسي بالمملكة سعادة سفير جيبوتي بالمملكة الأستاذ ضياء الدين سعيد بامخرمة الشكر والثناء إلى حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين على ما يقدمان للإسلام والمسلمين وتخفيف آلامهم وتقديم كل ما يحتاجون إليه خلال هذا الشهر الكريم, كما شكر معالي وزير الشؤون الإسلامية الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ على تنفيذ الأمر الكريم وفق تطلعات هذه البلاد المباركة, سائلاً الله أن يحفظ المملكة من كل سوء ومكروه وجميع بلاد المسلمين.