المصدر - متابعات
ودَّعت أمس الطفلة اليمنية "زينب حسين المجلي" الحياة في أحد المستشفيات بالعاصمة الرياض بعد معاناة طويلة مع مرض السرطان، استمرت أكثر من عام.
وكانت "سبق" قد تناولت قضية الطفلة "زينب" التي ظنت أسرتها في بادئ الأمر أنها مصابة بالمس قبل أن تجري لها كشوفات طبية في مستشفى بجازان، بيّنت إصابتها بسرطان في الدماغ، قبل أن ينقلها إلى مستشفى الشميسي بالرياض، ثم للمدينة الطبية.
وكان الديوان الملكي قد وجَّه وزارة الصحة بعلاج الطفلة "زينب" بعد أن تقدم والدها بطلب لعلاجها. فيما قال الأخير لـ"سبق" إنها كانت في بادئ الأمر تشعر بالخوف؛ فانتابهم اعتقاد بأنها تعاني مسًّا أو عينًا، أو ما شابه ذلك؛ وتم علاجها بالرقية، وكان هذا قبل عيد الأضحى المبارك العام الماضي، لكن الأمر تطور، وتدهورت صحتها للأسوأ. موضحًا أنه عندما تم التوجه بها لأحد مستشفيات جازان الحكومية تم الكشف عليها، وتشخيص الحالة بشكل دقيق، وتبيّن أنها تعاني ورمًا سرطانيًّا في الدماغ، أظهرته الأشعة.
وأبان حينها أن حالتها زادت سوءًا، مشيرًا إلى أنها فقدت الحركة تدريجيًّا بسبب الورم، وكذلك النطق، قبل أن يتم نقلها إلى الرياض؛ فتقدَّم بطلب للديوان الملكي لعلاجها غير أنها رحلت يوم أمس متأثرة بالمرض في المدينة الطبية.
وكانت "سبق" قد تناولت قضية الطفلة "زينب" التي ظنت أسرتها في بادئ الأمر أنها مصابة بالمس قبل أن تجري لها كشوفات طبية في مستشفى بجازان، بيّنت إصابتها بسرطان في الدماغ، قبل أن ينقلها إلى مستشفى الشميسي بالرياض، ثم للمدينة الطبية.
وكان الديوان الملكي قد وجَّه وزارة الصحة بعلاج الطفلة "زينب" بعد أن تقدم والدها بطلب لعلاجها. فيما قال الأخير لـ"سبق" إنها كانت في بادئ الأمر تشعر بالخوف؛ فانتابهم اعتقاد بأنها تعاني مسًّا أو عينًا، أو ما شابه ذلك؛ وتم علاجها بالرقية، وكان هذا قبل عيد الأضحى المبارك العام الماضي، لكن الأمر تطور، وتدهورت صحتها للأسوأ. موضحًا أنه عندما تم التوجه بها لأحد مستشفيات جازان الحكومية تم الكشف عليها، وتشخيص الحالة بشكل دقيق، وتبيّن أنها تعاني ورمًا سرطانيًّا في الدماغ، أظهرته الأشعة.
وأبان حينها أن حالتها زادت سوءًا، مشيرًا إلى أنها فقدت الحركة تدريجيًّا بسبب الورم، وكذلك النطق، قبل أن يتم نقلها إلى الرياض؛ فتقدَّم بطلب للديوان الملكي لعلاجها غير أنها رحلت يوم أمس متأثرة بالمرض في المدينة الطبية.