المصدر - استعدادا للعشر الأواخر من رمضان
دشن معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس اليوم، الإجراءات الاحترازية وخطط التعقيم والتطهير داخل الحرمين الشريفين للعشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، لمنع وصول فيروس كورونا المستجد إلى الحرمين الشريفين، عملًا بقول الله تعالى: (وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ)، واستمرارا لعمليات تطهير وتعقيم وتطييب الحرمين الشريفين والعناية التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله.
وتابع معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس مع الإدارات الخدمية جميع الإجراءات الاحترازية وخطط التعقيم والتطهير والعناية بالحرمين الشريفين، واستعداداتها للعشر الأواخر من شهر رمضان المبارك.
وطالب معالي الرئيس العام بتنفيذ جميع الإجراءات الاحترازية وفق الخطط التي وضعت وبالتعاون مع الجهات المعنية لضمان جودة الخدمة، ولتحقيق تطلعات ولاة أمرنا –حفظهم الله- في تقديم أفضل وأجود الخدمات داخل الحرمين الشريفين، خاصة في ظل توفر جميع الإمكانيات التقنية والبشرية
دشن معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس اليوم، الإجراءات الاحترازية وخطط التعقيم والتطهير داخل الحرمين الشريفين للعشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، لمنع وصول فيروس كورونا المستجد إلى الحرمين الشريفين، عملًا بقول الله تعالى: (وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ)، واستمرارا لعمليات تطهير وتعقيم وتطييب الحرمين الشريفين والعناية التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله.
وتابع معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس مع الإدارات الخدمية جميع الإجراءات الاحترازية وخطط التعقيم والتطهير والعناية بالحرمين الشريفين، واستعداداتها للعشر الأواخر من شهر رمضان المبارك.
وطالب معالي الرئيس العام بتنفيذ جميع الإجراءات الاحترازية وفق الخطط التي وضعت وبالتعاون مع الجهات المعنية لضمان جودة الخدمة، ولتحقيق تطلعات ولاة أمرنا –حفظهم الله- في تقديم أفضل وأجود الخدمات داخل الحرمين الشريفين، خاصة في ظل توفر جميع الإمكانيات التقنية والبشرية