مليون و346 ألف إصابة مؤكدة تجتهد دراسات عدة في تحليل بياناتها وتبعاتها
المصدر -
سجّلت الولايات المتحدة، 830 وفاة من جراء فيروس كورونا المستجد خلال الـ 24 ساعة الماضية؛ ليصل العدد الإجمالي للوفيات في البلاد إلى 80,352، وفق حصيلة لجامعة "جونز هوبكنز"، الثلاثاء.
ويلي هذا التعداد حصيلة الأحد، التي بلغت 776 وفاة، وهو أدنى عدد وفيات في يوم واحد منذ مارس، لكن هذا التراجع لا يبدد المخاوف حول أعداد الوفيات التي تستمر في التصاعد في بعض الولايات الأمريكية مع تخفيف اجراءات الحظر.
وأفادت جامعة جونز هوبكنز في بالتيمور، أن عدد الإصابات في الولايات المتحدة وصل الى 1,346,723 حالة مؤكدة.
من جهة ثانية، ذكرت دراسة أمريكية أن حصيلة الوفيات بفيروس كورونا في الولايات المتحدة قد تكون أعلى بكثير، وبحسب الدراسة فإن عدد الوفيات في مدينة نيويورك ربما يكون أكثر بآلاف من العدد الرسمي المعلن.
وجاء في دراسة تحليلية للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها نشرت، الإثنين، أنه خلال الفترة من منتصف مارس حتى أوائل مايو، تُوفي في المدينة نحو 24 ألف شخص، أكثر من المتوسط الذي توقعه الباحثون في المعتاد، حسب الموسم.
وذلك يعني تسجيل 5300 حالة وفاة أعلى من حصيلة الوفيات التي نُسبت في السابق لتفشي فيروس كورونا خلال تلك الفترة الزمنية.
ووفق "رويترز"، خلص التقرير إلى أن ما يُطلق عليها "حالات الوفاة الإضافية" ربما كانت بسبب مشكلات ثانوية أوجدتها الجائحة، بما في ذلك "الطلب على المستشفيات وجهات توفير الخدمات الطبية والخوف المرتبط بكوفيد-19"؛ ما أدى إلى تأخير حالات كانت بحاجة إلى رعاية طبية حرجة، بحسب ما ذكرت "أسوشيتد برس".
وقال التقرير "تتبع حالات الوفاة الزائدة مهم لفهم مدى إسهام مرض كوفيد-19 ونقص أدوات الرعاية (الصحية) لحالات غير كوفيد-19، في معدلات الوفيات"، مضيفاً أن الأمر يحتاج إلى مزيد من التقصي.
ويستند التقرير إلى بيانات جمعتها إدارة الصحة والسلامة العقلية في نيويورك، وأبرزت التحدي الذي يواجه السلطات في تقييم وإحصاء الحصيلة البشرية للكارثة.
وخلص التقرير إلى أن وفاة الأشخاص الذين يعانون أمراضاً مزمنة مثل السكري وأمراض القلب، قد لا يتم عزوها بشكل مباشر إلى "كوفيد-19".
ويلي هذا التعداد حصيلة الأحد، التي بلغت 776 وفاة، وهو أدنى عدد وفيات في يوم واحد منذ مارس، لكن هذا التراجع لا يبدد المخاوف حول أعداد الوفيات التي تستمر في التصاعد في بعض الولايات الأمريكية مع تخفيف اجراءات الحظر.
وأفادت جامعة جونز هوبكنز في بالتيمور، أن عدد الإصابات في الولايات المتحدة وصل الى 1,346,723 حالة مؤكدة.
من جهة ثانية، ذكرت دراسة أمريكية أن حصيلة الوفيات بفيروس كورونا في الولايات المتحدة قد تكون أعلى بكثير، وبحسب الدراسة فإن عدد الوفيات في مدينة نيويورك ربما يكون أكثر بآلاف من العدد الرسمي المعلن.
وجاء في دراسة تحليلية للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها نشرت، الإثنين، أنه خلال الفترة من منتصف مارس حتى أوائل مايو، تُوفي في المدينة نحو 24 ألف شخص، أكثر من المتوسط الذي توقعه الباحثون في المعتاد، حسب الموسم.
وذلك يعني تسجيل 5300 حالة وفاة أعلى من حصيلة الوفيات التي نُسبت في السابق لتفشي فيروس كورونا خلال تلك الفترة الزمنية.
ووفق "رويترز"، خلص التقرير إلى أن ما يُطلق عليها "حالات الوفاة الإضافية" ربما كانت بسبب مشكلات ثانوية أوجدتها الجائحة، بما في ذلك "الطلب على المستشفيات وجهات توفير الخدمات الطبية والخوف المرتبط بكوفيد-19"؛ ما أدى إلى تأخير حالات كانت بحاجة إلى رعاية طبية حرجة، بحسب ما ذكرت "أسوشيتد برس".
وقال التقرير "تتبع حالات الوفاة الزائدة مهم لفهم مدى إسهام مرض كوفيد-19 ونقص أدوات الرعاية (الصحية) لحالات غير كوفيد-19، في معدلات الوفيات"، مضيفاً أن الأمر يحتاج إلى مزيد من التقصي.
ويستند التقرير إلى بيانات جمعتها إدارة الصحة والسلامة العقلية في نيويورك، وأبرزت التحدي الذي يواجه السلطات في تقييم وإحصاء الحصيلة البشرية للكارثة.
وخلص التقرير إلى أن وفاة الأشخاص الذين يعانون أمراضاً مزمنة مثل السكري وأمراض القلب، قد لا يتم عزوها بشكل مباشر إلى "كوفيد-19".