المصدر - أطلقت دار الملاحظة الاجتماعية التابعة لفرع وزارة الموارد والتنمية الاجتماعية بمنطقة الرياض سراح 18 حدثًا من نزلائها ممن تنطبق عليهم شروط وضوابط وقواعد العفو إنفاذًا للأمر السامي الكريم بمناسبة شهر رمضان المبارك.
وتمت إجراءات إطلاق سراح الأحداث بمتابعة من وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد الراجحي ومدير عام فرع الوزارة بمنطقة الرياض الدكتور يوسف السيالي الذي رفع شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ على هذا العفو الكريم.
أشار إلى أن الاحداث نزلاء الدار ينتظرون مثل هذه الفرصة بفارغ الصبر بعد أن استفادوا من محكومياتهم وظهرت عليهم علامات سلوك طريق الصواب؛ حيث تلقوا خلال فترة مكوثهم في الدار كل أنواع الرعاية والتعليم والتدريب من قبل اختصاصيين مؤهلين في هذا المجال وخضع جميعهم لبرامج مكثفة وموجهة لإصلاح أخطائهم وتقويم توجهاتهم.
من جهة أخرى أعلنت الدار تدشين الاتصال المرئي الذي يربط جميع النزلاء بذويهم من خلال برامج التواصل الاجتماعي لإبقاء التواصل بينهم بعد إيقاف الزيارات ضمن الإجراءات الاحترازية الأخيرة التي تم تطبيقها للوقاية من انتشار فيروس كورونا الجديد.
يُذكر أن دار الملاحظة الاجتماعية تُعد ملاذًا آمنًا لاحتضان العديد من الأحداث دون سن 18 عامًا ممن صدر منهم جنوح يعاقب عليه القانون، حيث يتم إيواؤهم في الدار إلى حين صدور أحكام شرعية بحقهم أو العفو عنهم.
وتمت إجراءات إطلاق سراح الأحداث بمتابعة من وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد الراجحي ومدير عام فرع الوزارة بمنطقة الرياض الدكتور يوسف السيالي الذي رفع شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ على هذا العفو الكريم.
أشار إلى أن الاحداث نزلاء الدار ينتظرون مثل هذه الفرصة بفارغ الصبر بعد أن استفادوا من محكومياتهم وظهرت عليهم علامات سلوك طريق الصواب؛ حيث تلقوا خلال فترة مكوثهم في الدار كل أنواع الرعاية والتعليم والتدريب من قبل اختصاصيين مؤهلين في هذا المجال وخضع جميعهم لبرامج مكثفة وموجهة لإصلاح أخطائهم وتقويم توجهاتهم.
من جهة أخرى أعلنت الدار تدشين الاتصال المرئي الذي يربط جميع النزلاء بذويهم من خلال برامج التواصل الاجتماعي لإبقاء التواصل بينهم بعد إيقاف الزيارات ضمن الإجراءات الاحترازية الأخيرة التي تم تطبيقها للوقاية من انتشار فيروس كورونا الجديد.
يُذكر أن دار الملاحظة الاجتماعية تُعد ملاذًا آمنًا لاحتضان العديد من الأحداث دون سن 18 عامًا ممن صدر منهم جنوح يعاقب عليه القانون، حيث يتم إيواؤهم في الدار إلى حين صدور أحكام شرعية بحقهم أو العفو عنهم.