المصدر -
دعا استشاري للأمراض المعدية المملكة العربية السعودية إلى رفع الإجراءات الوقائية تدريجيًا وبسرعة.
وأكد الدكتور عبدالله الحقيل في لقاء مع برنامج "بانوراما" الذي يعرض على قناة "العربية": "أن التعامل مع مثل هذه الجوائح والإجراءات المتبعة يخضع لعدة محددات أهمها؛ طرق العدوى، لأننا نتعامل مع مرض ينتقل عن طريق الرذاذ، بمعنى أن القفازات والمطهرات تمنع نحو 80% من الإصابات المستجدة".
وقال: "كما ثبت علميًا أن 20% إلى 40% من المصابين لا تظهر عليهم الأعراض، وأن 85% لا يحتاجون إلى الرعاية الطبية الفائقة، بينما 90% من المضاعفات التي حدثت هي لفئة محددة ومعروفة في المجال الطبي".
وأضاف الحقيل: "إن ملاءة الجهاز الطبي من طرق قياس حجم الجائحة، وجميعنا نعرف ما حدث في إيطاليا، لكن ما حدث في السعودية ودول الخليج وبعض الدول العربية، أنه لم يتم استخدام سوى 5% من الطاقة الاستيعابية والعنايات المركزة، حتى الآن".
وتابع: "يجب أن يكون هناك تفرقة بين ما حدث في أمريكا وإيطاليا والصين، لأن عدد الوفيات في السعودية أقل من و1%، بينما الوفيات في إيطاليا تجاوزت 7%، ويجب على كل بلد أن تأخذ اختياراتها بناء على معطياتها المحلية".
وأكد الدكتور عبدالله الحقيل في لقاء مع برنامج "بانوراما" الذي يعرض على قناة "العربية": "أن التعامل مع مثل هذه الجوائح والإجراءات المتبعة يخضع لعدة محددات أهمها؛ طرق العدوى، لأننا نتعامل مع مرض ينتقل عن طريق الرذاذ، بمعنى أن القفازات والمطهرات تمنع نحو 80% من الإصابات المستجدة".
وقال: "كما ثبت علميًا أن 20% إلى 40% من المصابين لا تظهر عليهم الأعراض، وأن 85% لا يحتاجون إلى الرعاية الطبية الفائقة، بينما 90% من المضاعفات التي حدثت هي لفئة محددة ومعروفة في المجال الطبي".
وأضاف الحقيل: "إن ملاءة الجهاز الطبي من طرق قياس حجم الجائحة، وجميعنا نعرف ما حدث في إيطاليا، لكن ما حدث في السعودية ودول الخليج وبعض الدول العربية، أنه لم يتم استخدام سوى 5% من الطاقة الاستيعابية والعنايات المركزة، حتى الآن".
وتابع: "يجب أن يكون هناك تفرقة بين ما حدث في أمريكا وإيطاليا والصين، لأن عدد الوفيات في السعودية أقل من و1%، بينما الوفيات في إيطاليا تجاوزت 7%، ويجب على كل بلد أن تأخذ اختياراتها بناء على معطياتها المحلية".