المصدر -
افتتح المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي ملتقى الإشراف التربوي "التعليم عن بعد والتحصيل الدراسي" وذلك عبر القاعة الافتراضية للملتقى بمشاركة مختصين وحضور 1024 مشرفاً ومشرفة من مختلف مناطق المملكة.
ورحب الغامدي بالحضور والحاضرات شاكراً لهم انضمامهم لهذا الملتقى الثري بالأكاديميين المتخصصين بموضوعات تنصب حول فاعلية استخدام التعليم عن بعد وتحقيق الأهداف من العملية التعليمية في رفع معدلات التحصيل الدراسي.
وقال: "هذا الملتقى جاء متزامناً مع الأحداث الحالية التي يشهدها العالم بسبب جائحة "كورونا" في سير الخطط التعليمية والتربوية عن بعد وذلك سعياً لتحقيق الأهداف التعليمية، وتحقيقاً لرؤية 2030 في تعزيز النمو المهني، واستثماراً لتجارب التعليم باستخدام تقنيات التعلم عن بعد وتحقيق التعلم الذاتي وتبني ممارسات تقنية حديثة للتعليم والتفكير والرؤية للمستقبل فيما بعد كورونا، لإكساب الطلاب مهارات القرن الحادي والعشرين ورفع مستوى التحصيل الدراسي وتحسين نواتج التعلم"
وبدأ الملتقى الذي قدمه الأستاذ خلف الشافي بالجلسة الأولى التي أدارها الأستاذ سهيان السهيان بورقة عمل للأستاذ الدكتور بدر بن عبدالله الصالح أستاذ تقنيات التعليم والتصميم التعليمي بجامعة الملك سعود سابقاً، متناولاً فيها أهم العوامل المؤثرة في تحسين نواتج التعلم في بيئة التعليم عن بعد وقياس نواتج التعلم وبشرح مفصل عن جميع هذه العوامل.
واستكمل الجلسة الدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الفائز أستاذ المناهج وتقنيات التعليم المساعد بجامعة الملك سعود بورقة عمل بعنوان "توظيف التقنية في تنفيذ الأدوار التعليمية" متناولاً الأدوات والمهام التي ينبغي للمعلم أن يوظف التقنية في التعليم، وخطوات التخطيط لتنفيذ الدرس التعليمي، وأهمية تحديد وصياغة الأهداف بدقة.
وبدأت الجلسة الثانية والتي أدارها الأستاذ وليد زين العابدين بالورقة الأولى عن دور الإشراف التربوي عن بعد للدكتور بسام بن فهد الرشيد أستاذ المناهج وطرق التدريس المساعد بكلية التربية بجامعة الجوف، متناولاً فيها مبررات الإشراف عن بعد، والاختلاف بين الإشراف التربوي عن بعد والإشراف الإلكتروني، وأهمية ممارسة واستخدام أسلوب الإشراف التربوي عن بعد، ودور المشرف التربوي في التعامل مع أدوات الإشراف عن بعد.
واستكملت الجلسة بورقة العمل الثانية للأستاذة ملاك بنت زايد العمري أستاذة الحاسب الآلي في كلية علوم الحاسب بجامعة الجوف بعنوان "تصميم المقررات الإلكترونية" متناولة فيها أنواع المقررات الإلكترونية حسب طريقة الإخراج، ومتطلبات المقررات الإلكترونية، ومبادئ تصميم المقررات الإلكترونية المشتقة من أنماط التعلم، ومعايير تصميم المقررات الإلكترونية ومراحل إنتاج المقرر الإلكتروني.
وفي السياق ذاته، تم تكريم مدير إدارة الإشراف التربوي "بنين" الأستاذ خالد بن سعد الراشد بمناسبة تقاعده، وثمّن الغامدي الجهود العظيمة التي قدمها الراشد طوال رحلته التعليمية.
افتتح المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي ملتقى الإشراف التربوي "التعليم عن بعد والتحصيل الدراسي" وذلك عبر القاعة الافتراضية للملتقى بمشاركة مختصين وحضور 1024 مشرفاً ومشرفة من مختلف مناطق المملكة.
ورحب الغامدي بالحضور والحاضرات شاكراً لهم انضمامهم لهذا الملتقى الثري بالأكاديميين المتخصصين بموضوعات تنصب حول فاعلية استخدام التعليم عن بعد وتحقيق الأهداف من العملية التعليمية في رفع معدلات التحصيل الدراسي.
وقال: "هذا الملتقى جاء متزامناً مع الأحداث الحالية التي يشهدها العالم بسبب جائحة "كورونا" في سير الخطط التعليمية والتربوية عن بعد وذلك سعياً لتحقيق الأهداف التعليمية، وتحقيقاً لرؤية 2030 في تعزيز النمو المهني، واستثماراً لتجارب التعليم باستخدام تقنيات التعلم عن بعد وتحقيق التعلم الذاتي وتبني ممارسات تقنية حديثة للتعليم والتفكير والرؤية للمستقبل فيما بعد كورونا، لإكساب الطلاب مهارات القرن الحادي والعشرين ورفع مستوى التحصيل الدراسي وتحسين نواتج التعلم"
وبدأ الملتقى الذي قدمه الأستاذ خلف الشافي بالجلسة الأولى التي أدارها الأستاذ سهيان السهيان بورقة عمل للأستاذ الدكتور بدر بن عبدالله الصالح أستاذ تقنيات التعليم والتصميم التعليمي بجامعة الملك سعود سابقاً، متناولاً فيها أهم العوامل المؤثرة في تحسين نواتج التعلم في بيئة التعليم عن بعد وقياس نواتج التعلم وبشرح مفصل عن جميع هذه العوامل.
واستكمل الجلسة الدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الفائز أستاذ المناهج وتقنيات التعليم المساعد بجامعة الملك سعود بورقة عمل بعنوان "توظيف التقنية في تنفيذ الأدوار التعليمية" متناولاً الأدوات والمهام التي ينبغي للمعلم أن يوظف التقنية في التعليم، وخطوات التخطيط لتنفيذ الدرس التعليمي، وأهمية تحديد وصياغة الأهداف بدقة.
وبدأت الجلسة الثانية والتي أدارها الأستاذ وليد زين العابدين بالورقة الأولى عن دور الإشراف التربوي عن بعد للدكتور بسام بن فهد الرشيد أستاذ المناهج وطرق التدريس المساعد بكلية التربية بجامعة الجوف، متناولاً فيها مبررات الإشراف عن بعد، والاختلاف بين الإشراف التربوي عن بعد والإشراف الإلكتروني، وأهمية ممارسة واستخدام أسلوب الإشراف التربوي عن بعد، ودور المشرف التربوي في التعامل مع أدوات الإشراف عن بعد.
واستكملت الجلسة بورقة العمل الثانية للأستاذة ملاك بنت زايد العمري أستاذة الحاسب الآلي في كلية علوم الحاسب بجامعة الجوف بعنوان "تصميم المقررات الإلكترونية" متناولة فيها أنواع المقررات الإلكترونية حسب طريقة الإخراج، ومتطلبات المقررات الإلكترونية، ومبادئ تصميم المقررات الإلكترونية المشتقة من أنماط التعلم، ومعايير تصميم المقررات الإلكترونية ومراحل إنتاج المقرر الإلكتروني.
وفي السياق ذاته، تم تكريم مدير إدارة الإشراف التربوي "بنين" الأستاذ خالد بن سعد الراشد بمناسبة تقاعده، وثمّن الغامدي الجهود العظيمة التي قدمها الراشد طوال رحلته التعليمية.
